تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين ترجمة أمحمد بن محمد الورزازي]

ـ[غير مسجل]ــــــــ[29 - 09 - 10, 11:57 م]ـ

محمد عريبي.


السلام عليكم ترجمةأمحمد بن محمد بن عبد الله الورزازي

ـ[عبد الله عبد الفتاح الشامي]ــــــــ[30 - 09 - 10, 11:36 م]ـ
وعليكم السلام
جاء في (الأعلام) للزركلي (1/ 243)
الورزازي (000 - 1179 هـ = 000 - 1766 م)
أحمد بن محمد بن عبد الله، أبو العباس الورزازي الدرعي التطواني: محدث، فاسي الاصل، عرفه صاحب فهرس الفهارس بحبر تطوان وفخرها.
وقال تلميذه ابن عجيبة: كان شديد الشكيمة على أهل البدع لا يبالي بولاة زمانه.
اتهم بالاعتزال وسجن وأطلق فازداد شأنه وحج وجاء من الحرم المكي وحده على رجليه إلى بيت المقدس. توفي بتطوان.
ويعرف بالورزازي الكبير تمييزا له من محمد بن علي (1214) الآتية ترجمته.
له (فهرسة - خ) في خزانة الكتاني جمع فيها مروياته.
ولكن من كان له معرفة بشيء آخر مختلف فليتحفنا مشكورا
والسلام عليكم

ـ[أبو كوثر المقدشي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 12:47 ص]ـ
وعليكم السلام
جاء في (الأعلام) للزركلي (1/ 243)
الورزازي (000 - 1179 هـ = 000 - 1766 م)
أحمد بن محمد بن عبد الله، أبو العباس الورزازي الدرعي التطواني: محدث، فاسي الاصل، عرفه صاحب فهرس الفهارس بحبر تطوان وفخرها.
وقال تلميذه ابن عجيبة: كان شديد الشكيمة على أهل البدع لا يبالي بولاة زمانه.
اتهم بالاعتزال وسجن وأطلق فازداد شأنه وحج وجاء من الحرم المكي وحده على رجليه إلى بيت المقدس. توفي بتطوان.
ويعرف بالورزازي الكبير تمييزا له من محمد بن علي (1214) الآتية ترجمته.
له (فهرسة - خ) في خزانة الكتاني جمع فيها مروياته.
ولكن من كان له معرفة بشيء آخر مختلف فليتحفنا مشكورا
والسلام عليكم

قال عبد الحي بن عبد الكبير الكتاني في فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات:

624 - الورزازي الكبير (1): نسبة إلى ورزازة بناحية سوس، وهم بيت علم، وأشهرهم الاخوة محمد فتحاً بن محمد ضماً شارح لامية الزقاق المتوفى بمكة عام 1166، وأحمد المتوفى بتطوان عام 1169، وابن عمهما وشيخهما محمد بن أحمد المعروف بالصغير المتوفى بمصر سنة 1137، ودفن بمقابر المالكية بمصر. وقد كان هؤلاء بنو الورزازي من أصهار الشيخ ابن ناصر حتى قال أبو عمران موسى بن المكي الناصر في تائيته:
وللورزازيين الأجلة صحبة ... لنا ثم صهر في تمام مودة والمسند منهم هو الثاني، وهو حبر تطوان وفخرها، العلامة المحدث الأثري الصاعقة أبو العباس أحمد بن محمد بن عبد الله الورزازي الدرعي التطواني المتوفى بها سنة 1179، حلاه أبو الربيع الحوات ب " الشيخ العلامة الحافظ الصالح القائل بالحق العامل به " حج مرتين وزار بيت المقدس، ووقعت له مع علماء مصر مناظرة ثم أجازوه، قال تلميذه أبو عجيبة عنه: " كان شديد الشكيمة على أهل البدع، لا يبالي بولاة زمانه، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، لا يخاف منهم، وإذا قيل له في ذلك يقول لم يبلغ قدري أن أموت على كلمة الحق. وكان اتهم بالاعتزال وامتحن بذلك حتى دخل السجن ثم خلصه الله منه، فزاد عزه وبعد صيته واتفق الناس على تعظيمه "، اه. (انظر ترجمته في طبقات الحضيكي وازاهر البستان لابن عجيبة وتاريخ أبي عبد الضعيف الرباطي في حوادث عام 1177).
يروي رحمه الله عامة عن أبي العباس أحمد بن ناصر الدرعي وأبي العباس أحمد بن مبارك اللمطي وأبي طاهر الكوراني ومحمد بن محمد بن شرف الدين الخليلي وعبد الرحمن بن محيي الدين بن سليمان السليمي الحنفي الدمشقي وعبد القادر الصديقي المكي الحنفي والتاج القلعي، أجاز له ولاخوته محمد الكبير وعبد الله ومحمد الصغير. وله فهرسة جمع فيها مروياته عمن ذكر وهي عندي، أرويها بأسانيدنا إلى الحضيكي وابن عبد الصادق الريسوني، كلاهما عن محمد بن الحسن الجنوي عنه".

ـ[عبد الله عبد الفتاح الشامي]ــــــــ[06 - 10 - 10, 12:56 ص]ـ
بورك فيك. واستمرار الإسناد والحرص عليه في هذا الزمان مما أحب قراءتة وسماعه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير