تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[05 - 10 - 10, 12:18 ص]ـ

جزاكم الله خيرا إن ما كتبته رائع ننتظر المزيد.

ـ[نايف الرقاص]ــــــــ[05 - 10 - 10, 12:22 ص]ـ

بورك فيك جمع مبارك والجهد فيه واضح لا حرمت الأجر.

ـ[عبدالظاهر]ــــــــ[05 - 10 - 10, 01:25 ص]ـ

موضوع حساس جدا فجزاك الله خيرا على طرحه

احصائيات

نسبة العنوسة في دول الخليج واليمن 35% ممن بلغن سن الزواج وتجاوزوا عمر 35

نسبة العنوسة في الاردن 5% ممن بلغن سنة الزواج وتجاوزوا عمر 35 وتقول الاحصائيات إن حوالي 71 الف فتاة تجاوزن سن الثلاثين و85 الف شاب تجاوزا 30 من عمرهم دون زواج

نسبة العازفين عن الزواج في لبنان من الجنسين 90% ممن هم بين 25 - 30 عاماً

نسبة العنوسة في فلسطين 1% ممن بلغن سن الزواج وتجاوزا عمر 35

اعلى نسبة عنوسة في العراق حيث بلغت 85% ممن بلغن سنة الزواج وتجاوزا عمر 35

يبلغ عدد العوانس في سورية 700 الف مرأة وتقول الدراسات إن 50% من الشباب السوري اعزب و60% من الفتيات السوريات عازبات

يبلغ عدد العوانس في مصر 6.5 مليون ممن تجاوزت اعمارهن 35 عاما (والآن وصلوا تقريبا 10 مليون)

ثلث سكان الجزائر عوانس وعزاب ممن بلغوا سن الزواج وتجاوزه

نسبة العزاب 20% في كلٍّ من السودان والصومال، ممن بلغوا سن الزواج و تجاوزه

منقول

وقد أعرضت عن نقل بعض التقارير والإحصاءات المتعلقة برفع أكثر من 15 ألف! دعوى اثبات بنوة من زواج عرفي! وزنا في بعض البلاد العربية وأيضا ارتفاع اعداد اللقطاء الذين يعثر عليهم إما بصناديق القمامة او بقرب المساجد

وأعرضت ايضا عن ظاهرة تفشي قتل المواليد من سفاح وايضا تفشي الانحلال الخلقي

خصوصا في الجامعات والمدن الكبرى لكافة الدول العربية

فليتق الله من كان له أدنى قدرة مالية او جسدية في أخواته المسلمات

وليبادر وليحتسب الأجر

ولعل التعدد ودعمه ماليا وحكوميا وإعلاميا من قبل الولاة والعلماء وطلاب العلم

هو أعظم سبب لحل هذه المعضلة العظيمة

وأيضا الناس يحتاجون لتفشي ظاهرة التعدد من قبل العلماء وطلاب العلم الذين يقتدى بهم

فهذا سيساهم في إقدامهم بإذن الله

ـ[الحارثي ابوسهل]ــــــــ[05 - 10 - 10, 01:35 ص]ـ

أحسنت أخي بارك الله فيك.

ـ[موسى الغنامي]ــــــــ[05 - 10 - 10, 01:50 م]ـ

أخي الكريم أبو سليمان الجسمي نفع الله بك

أروع من المقال مرورك العاطر عليه , شرفتني شرفك الله بطاعته.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[06 - 10 - 10, 04:13 م]ـ

بارك الله فيك وشكر لك وأحسن إليك

تأملت ما كتبت من الآيات وغيرها = فلم أر أنك أصبت في عامة ما استنبطت.

ولا أجد وقتا يكفي لأطارحك بيان ذلك كله ولعله يتيسر بعد، أو ينبري من هو أفرغ مني من الإخوة الفضلاء.

وفي البخاري من طريق الزهري قال كان عروة بن الزبير يحدث أنه سأل عائشة رضي الله عنها {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى = فانكحوا ما طاب لكم من النساء}؟

قالت: هي اليتيمة في حجر وليها فيرغب في جمالها ومالها ويريد أن يتزوجها بأدنى من سنة نسائها = فنهوا عن نكاحهن إلا أن يقسطوا لهن في إكمال الصداق، وأمروا بنكاح من سواهن من النساء، قالت عائشة: ثم استفتى الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد = فأنزل الله عز وجل {ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن} قالت: فبين الله في هذه الآية أن اليتيمة إذا كانت ذات جمال ومال = رغبوا في نكاحها ولم يلحقوها بسنتها بإكمال الصداق، فإذا كانت مرغوبة عنها في قلة المال والجمال = تركوها والتمسوا غيرها من النساء، قال فكما يتركونها حين يرغبون عنها = فليس لهم أن ينكحوها إذا رغبوا فيها؛ إلا أن يقسطوا لها الأوفى من الصداق ويعطوها حقها".

لا حظ هنا أن الأمر بنكاح من شاء من النساء جاء في حال الخوف من القسط في اليتيمات وليس أمرا مبتدأ مطلقا.

وقولك: "ومعلومٌ قطعا أن أي رجلٍ في العالم يطيب له تعداد النساء إلا من في تركيبه نقص "

وهذه منك دعوى كبيرة لا تستطيع إثباتها أبدا، ويجب أن يكون تعداد النساء في هذا الحال غير منفك عن الواقع، أي: أنه يطيب له التعداد واقعا، بأعبائه ومسؤلياته، لا مجرد التعدد الخيالي.

وقوله عليه الصلاة والسلام: "وأتزوج النساء" .. إلخ

فيقال: "أل" في "النساء"، "جنسية" تفيد "الحقيقة" لا الاستغراق؛ إذ لا يصح أن يخلفها "كل"، فلو قال قائل: والله لا أتزوج النساء = لحنث بزواجه من واحدة، فلا تعلق لك بها.

وهذه لطيفة كنت قد كتبها في موضوع آخر:

قال في السخاوي «الضوء اللامع» 4/ 18: [في ترجمة عبادة بن علي الزرزاري المالكي]

... ويقول ـ مشيراً لشدة أعباء التزويج على سبيل المماجنة ـ: لو كانت الشركة تصح في الزوجات لشاركت في جزء من أربعة وعشرين جزءاً!

وهو مسبوق بنحوه من الأوزاعي فإنه قال لصديق له: «إن استطعت أن تكتفي في هذا الزمان بنصف امرأة فافعل». رويناه في «معاشرة الأهلين» لأبي عمر النوقاتي.اهـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير