تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل نصح الشيخ ابن باز بعض الناس مائة مرة؟]

ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[06 - 10 - 10, 03:43 م]ـ

السلام عليكم

أذكر أنني قرأت منذ مدة عن الشيخ ابن باز - رحمه الله - أنه نصح بعض الناس مائة مرة، ولم يستجب له إلا في المرة هذه - رقم مائة أعني -.

فهل ثبت ذلك، وما التفاصيل، حبذا لو أحلتموني إلى المصدر.

وفقكم الله

ـ[احمد المسلم]ــــــــ[06 - 10 - 10, 05:56 م]ـ

يا اخي الفاضل وما الفائدة من احالتك علي مصدرها

ربما القصد الاكثار من النصح وربما يكرمك الله بنفس طويل في الدعوة فتنصح 150 مرة

وهذا ليس مستبعدا كأن يكون احد من يقابله الشيخ يوميا مدخنا مثلا فينصحه كلما رآه يدخن

وهذا مثال للتوضيح ليس اكثر

بارك الله فيك وثبتك علي الخير

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[06 - 10 - 10, 06:10 م]ـ

رحم الله الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى رحمة واسعة

نعم هو رحمه الله لم يكن يمل من النصيحة و لا يكتفي بنصح الإنسان مرة واحدة بل كلما رآه نصحه و ذكره خصوصا إذا كان عمله في فتنة للناس و أذكر هنا ما كتبه الشيخ أبوعبدالرحمن الظاهري حفظه الله عندما كان يوما من الأيام يفتي بحل الغناء والمعازف تبعا لما اشتهر من قول للظاهرية فأنكر عليه الشيخ ابن باز مرارا بل في إحداها يبكي رحمه الله شفقة على الظاهري ويقول الشيخ حفظه الله و الله ما تأثرت بشيء مثل تأثري ببكاء الشيخ شفقة علي و خوفا من عذاب الله لي ورحمة بي فرحمه الله رحمة واسعة

أما أن نصح أحدهم 100 مرة فلا أعرف و الله أعلم

ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[06 - 10 - 10, 07:18 م]ـ

يا اخي الفاضل وما الفائدة من احالتك علي مصدرها

ربما القصد الاكثار من النصح وربما يكرمك الله بنفس طويل في الدعوة فتنصح 150 مرة

وهذا ليس مستبعدا كأن يكون احد من يقابله الشيخ يوميا مدخنا مثلا فينصحه كلما رآه يدخن

وهذا مثال للتوضيح ليس اكثر

بارك الله فيك وثبتك علي الخير

جزاك الله خيرًا، وبارك فيك

أما عن طلبي للمصدر، فقد خشيت أن يجيب أحد الإخوة بـ " نعم " وفقط، أو ما أشبهها، وأنا أريد القصة كاملة، لأني أظن أن إيرادها كاملة أنفع - في حال وجودها -.

وجزاكم الله خيرًا على النصيحة، وقد حدث أن نصح نبي الله نوح قومه ألف سنة إلا خمسين عامًا، وليس مائة مرة، ولا مائة عام!

رحم الله الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى رحمة واسعة

نعم هو رحمه الله لم يكن يمل من النصيحة و لا يكتفي بنصح الإنسان مرة واحدة بل كلما رآه نصحه و ذكره خصوصا إذا كان عمله في فتنة للناس و أذكر هنا ما كتبه الشيخ أبوعبدالرحمن الظاهري حفظه الله عندما كان يوما من الأيام يفتي بحل الغناء والمعازف تبعا لما اشتهر من قول للظاهرية فأنكر عليه الشيخ ابن باز مرارا بل في إحداها يبكي رحمه الله شفقة على الظاهري ويقول الشيخ حفظه الله و الله ما تأثرت بشيء مثل تأثري ببكاء الشيخ شفقة علي و خوفا من عذاب الله لي ورحمة بي فرحمه الله رحمة واسعة

أما أن نصح أحدهم 100 مرة فلا أعرف و الله أعلم

جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم

تقريبًا قرأت هذه القصة مع سابقتها التي تحدثتُ عنها، سأبحث الأمر بإذن الله

وفقكم الله، وأصلح بالكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير