ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[10 - 10 - 10, 11:43 ص]ـ
والله هؤلاء المراجع الملاعين أضلوا كثيرا من الناس
ناقشت زميل مهندس عراقي شيعي يقلد السيستاني
وأوضحت له في دقائق بطلان أمور كثيرة في مذهبهم
وخلال دقائق يسيرة من الحوار قال لي:
إن كان مذهبنا هكذا فأنا بريء منه ووالله أنا غير مقتنع بسب عائشة ولا أبو بكر ولا عمر
وهنا علمت أن أدب الشيخ العرعور الزائد مع الشيعة كان في محله لأن كثير منهم مغرر بهم
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:24 م]ـ
جزاكم الله خيرا
قد تألمت كثيرا لما علمت بمباهلة النجس ياسر الحبيب، فقد جلعت له قيمة وأسمعت الناس صوته مرة أخرى.
ثم ما الفائدة من المباهلة مع هؤلاء، فهل كان هناك دعوة بينهم وحوار؟
وهل هناك نص في أن من باهل وهو كاذب =عجل بهلاكه؟
ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 06:19 م]ـ
هل تجوز مباهلة الكافر المرتد؟
أمثال الخائب الخبيث قبحه الله
ـ[عبدالظاهر]ــــــــ[11 - 10 - 10, 01:10 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
قد تألمت كثيرا لما علمت بمباهلة النجس ياسر الحبيب، فقد جلعت له قيمة وأسمعت الناس صوته مرة أخرى.
وكذلك يقال للعلمانيين الذين جعلتم لهم قيمة في الكتابة عنهم!
أخي الكريم
هؤلاء أخطر واكثر سطوة واشد تحايلا من العلمانيين بل وهم من يستخدم العلمانيين
ولا يخفى على من هومثلكم أن لهم قنوات ومد شيعي سياسي
قد تحرك من سطوته حكام الحرمين وعلماؤهم ولا يخفى عليك أهمية هذا التحرك ولا ينبغي التهوين منه، والمقصود هو عقيدتهم الفاسدة لا الشخص بعينه
وقد كنت أقول سابقا لمَ يتكلم الشيخ العرعور وغيره عن تحريفهم لكتاب الله ليته سكت!
لكني أدركت فيما بعد أهمية زعزعة عقيدتهم وتبيانها على الأقل لعوامهم الذين لا يعلمون بالتحريف وهذا سيسقط عقيدتهم برمتها وسيظهرهم أكثر للناس
وكذلك طعنهم في عرض نبينا فلابد من عرض افكارهم فقنواتهم تجاوزت الأربعين وهي تتحدث بكل صراحة خاصة في فدك
لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم
ثم ما الفائدة من المباهلة مع هؤلاء، فهل كان هناك دعوة بينهم وحوار؟
نعم كانت حوارات وحوارات كثيرة لا أظنها تخفاك وإن قصدت الخبيث فكانت حوارات بالكويت وما زالت بالديوانيات خاصة وعامة بينهم
وممن أيد المباهلة ودعا للشيخ الكوس هو الشيخ عثمان الخميس وفقه الله و كذلك الشيخ مازن السرساوي وابواسحاق الحويني يحفظهما الله
وهل هناك نص في أن من باهل وهو كاذب =عجل بهلاكه؟
لا يدل عدم وجود نص أن لا يقوم بها من يرى أن هلاكه قد عرف بالتجربة وإلا لم عرضت المباهلة
من وقت نبينا صلى الله عليه وسلم مرورا بالصحابة إلى وقتنا
وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى
ـ[عبدالظاهر]ــــــــ[11 - 10 - 10, 01:48 ص]ـ
والله هؤلاء المراجع الملاعين أضلوا كثيرا من الناس
ناقشت زميل مهندس عراقي شيعي يقلد السيستاني
وأوضحت له في دقائق بطلان أمور كثيرة في مذهبهم
وخلال دقائق يسيرة من الحوار قال لي:
إن كان مذهبنا هكذا فأنا بريء منه ووالله أنا غير مقتنع بسب عائشة ولا أبو بكر ولا عمر
وهنا علمت أن أدب الشيخ العرعور الزائد مع الشيعة كان في محله لأن كثير منهم مغرر بهم
سب ابي بكر وعمر ثابت من مرجع التقليد السيستاني غير الكفريات العظيمة التي لا نهاية لها
ولا بد أن تسايره رغبة في أن يهديه الله على يديك
لكن لتعلم أنهم يرضعونهم الكذب مع الحليب في طفولتهم
وهذا قاله كثير ممن اهتدوا أنهم يعلمونهم وهم صغار الحقد وسب الصحابة
ومع هذا التعليم يعلمونهم الكذب المسمى تقية عندهم فتخيل الصغير يعرف ذلك بل ويمارسه بكل احتراف في المدارس من الإبتدائية إلى الجامعة
فإذا علمت ذلك فحاول أن تحصره دائما فإذا قال لك أن لا اسب ووو ثم أخذ يعدد عقيدة اهل السنة في الواقع فقل له لم أنت شيعي إذن لابد أن تتبرأ من هذا المذهب ثم توضح طوام المذهب هكذا يكون النقاش معه وتحسن معاملته ولا تظلمه
ولا تبدأ النقاش معه أبدا حتى يبدأ هو فهي علامة خير قد تصل إلى نتيجة معه
أسأل الله أن يهديه الله على يديك
ـ[المسلم الحر]ــــــــ[11 - 10 - 10, 04:11 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
قد تألمت كثيرا لما علمت بمباهلة النجس ياسر الحبيب، فقد جلعت له قيمة وأسمعت الناس صوته مرة أخرى.
ثم ما الفائدة من المباهلة مع هؤلاء، فهل كان هناك دعوة بينهم وحوار؟
وهل هناك نص في أن من باهل وهو كاذب =عجل بهلاكه؟
شيخنا الكريم
كانت بين الشيخ محمد الكوس وبين الخبيث رسائل مناصحة وتحذير وتخويف من الله وذلك قبل المباهلة لكن الخبيث كان يرد على رسائله بتكبر و استهزاء وسب فعندها أقدم على المباهلة
وأما سؤالك الأخير فلعلي أنقل هذا النصوص:
عاقبة المباهلة:
قال ابن حجر: «ومما عُرف بالتجربة أن من باهل وكان مبطلاً لا تمضي عليه سنة من يوم المباهلة، وقد وقع لي ذلك مع شخص كان يتعصب لبعض الملاحدة فلم يقم بعدها غير شهرين».
وقد دلت السنة على ذلك؛ فقد أخرج الإمام أحمد عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: «ولو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون مالاً ولا أهلاً».
وقال صدِّيق حسن خان القنوجي: «أردت المباهلة في ذلك الباب ـ يعني باب صفات الله تعالى ـ مع بعضهم فلم يقم المخالف غير شهرين حتى مات».
ومما وقع أيضاً في هذا العصر: أن المتنبئ غلام أحمد القادياني الذي ظهر في شبه القارة الهندية في القرن المنصرم باهل أحد العلماء الذين ناقشوه وناظروه وأظهروا كذبه وبطلان دعوته، وهو الشيخ الجليل ثناء الله الأمرتسري، فأهلك الله ـ عز وجل ـ المتنبئ الكذاب بعد سنة من مباهلته، وبقي الشيخ ثناء الله بعده قريباً من أربعين سنة، يهدم بنيان القاديانية ويجتث جذورها».
¥