[طالب علم يريد أن يحفظ 4 متون في المذاهب الأربعه فما توجيهكم؟]
ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[10 - 10 - 10, 02:01 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
و شكرا.
ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[10 - 10 - 10, 08:10 ص]ـ
أنصحك أخي الحبيب بحفظ صحيح أبي عبد الله البخاري؛ وقد قال ابن حزم رحمه الله: أعلم الناس من كان أجمعهم للسنن.
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[10 - 10 - 10, 09:32 ص]ـ
هذا متحمس
اذا حفظ متن واحد في كل فن فهو خير له
و ان اراد الاستزادة فلن يرده أحد
اما ان يبدا هكذا بحفظ متون في كل المذاهب فلا أظنها طريقة جيدة
والله اعلم
ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 09:46 ص]ـ
حفظ الاحاديث خير من حفظ المتون التي وضعها البشر
ـ[محمد عبد الرحمن الفلسطيني]ــــــــ[10 - 10 - 10, 09:49 ص]ـ
هل حفظ القران؟
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 10:55 ص]ـ
قال النووي في كتابه "تهذيب الأسماء "
(روى الإمام الحافظ أبو سعد السمعانى بإسناده عن الشيخ أبى زيد المروزى، قال: كنت نائمًا بين الركن والمقام، فرأيت النبى - صلى الله عليه وسلم - فى المنام، فقال: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب الشافعى ولا تدرس كتابى؟ فقلت: يا رسول الله، وما كتابك؟ قال: جامع محمد بن إسماعيل، يعنى صحيح البخارى، رضى الله عنه.)
ـ[لطفي بن هادي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 03:06 م]ـ
بارك الله في الأخ و نسأل الله أن يوفقنا و اياه الى الخير.
فالحفظ مسألة هامة جدا اذ ليس لنا حظ فيما تعلمناه الا بما حفظنا فهو العلم النافع الذي يظل معنا أينما كنا.
بالنسبة للأخ لن أضيف كثيرا على ما تفضل به الاخوة فان كنت تريد دراسة الفقه على المذاهب الأربعة فهذا لا سبيل اليه من أجل دراسته على كل المذاهب دفعة واحدة.
لذا فاواجب الذي عليك أن تدرس كل مذهب على حدة.
و الا و هو الأفضل حفظ كتب السنة و شرحها و الحمد لله متوفرة مثل كتاب بلوغ المرام للحافظ ابن حجر أو رياض الصالحين للامام النووي حتى تصل الى صحيح البخاري و غيره من كتب السنة.
و لا يفوتنا أن نؤكد على الأصل الأول ألا وهو حفظ القرآن الكريم.
و الله الموفق
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 10 - 10, 03:22 م]ـ
لا تفعل فانما تضيع عمرك لغيرما كبير فائدة وانصحك قبل ان تنظر في اي كتاب ان تقرا كتاب الامام مالك مرات عديدة وتنظر في منهج الامام مع عمل اهل المدينة ثم تفقه على اي مذهب تريد
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:14 م]ـ
أرجو أن لا يتضايق أحد من كلامي، ولكن حقيقة تعجبت جدا من هذا الموضوع!
الرجل يسأل سؤالا محددا واضحا لا لبس فيه ولا إشكال.
فهل يجاب بأن يقال (احفظ صحيح البخاري)؟ طيب يا سيدي هب أنه يحفظ البخاري، فماذا تقول؟
وهل يجاب بأن يقال (هل حفظت القرآن)؟ طيب يا شيخنا هب أنه يحفظ القرآن، فهل هذا جواب؟
سبحان الله!
لماذا نفترض في السؤال ما لم يرد فيه ثم نجيب عما افترضناه من عند أنفسنا؟!
هل السائل ذكر أنه مبتدئ في الطلب؟
هل السائل ذكر أنه سوف يقتصر على هذه المتون من غير شرح وموازنة؟ أو أنه سيدخل إلى هذه المتون مباشرة من غير تمهيد؟
هناك جمع من العلماء يحفظون متونا في المذاهب الأربعة، وهناك جماعة من العلماء وضعوا متونا للحفظ في المذاهب مجتمعة، فلماذا نحجر واسعا؟ ولماذا نخرج عن الموضوع؟
إن كان المرء على علم بالجواب فليجب، وإلا فليترك المجال لغيره.
وأعتذر من التقدم بين يدي المشايخ الكرام، منتظرا منهم الجواب لنفسي وللسائل.
ـ[الأبهيشي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:40 م]ـ
أرجو أن لا يتضايق أحد من كلامي، ولكن حقيقة تعجبت جدا من هذا الموضوع!
الرجل يسأل سؤالا محددا واضحا لا لبس فيه ولا إشكال.
فهل يجاب بأن يقال (احفظ صحيح البخاري)؟ طيب يا سيدي هب أنه يحفظ البخاري، فماذا تقول؟
وهل يجاب بأن يقال (هل حفظت القرآن)؟ طيب يا شيخنا هب أنه يحفظ القرآن، فهل هذا جواب؟
سبحان الله!
لماذا نفترض في السؤال ما لم يرد فيه ثم نجيب عما افترضناه من عند أنفسنا؟!
هل السائل ذكر أنه مبتدئ في الطلب؟
هل السائل ذكر أنه سوف يقتصر على هذه المتون من غير شرح وموازنة؟ أو أنه سيدخل إلى هذه المتون مباشرة من غير تمهيد؟
هناك جمع من العلماء يحفظون متونا في المذاهب الأربعة، وهناك جماعة من العلماء وضعوا متونا للحفظ في المذاهب مجتمعة، فلماذا نحجر واسعا؟ ولماذا نخرج عن الموضوع؟
إن كان المرء على علم بالجواب فليجب، وإلا فليترك المجال لغيره.
وأعتذر من التقدم بين يدي المشايخ الكرام، منتظرا منهم الجواب لنفسي وللسائل.
عن أنس بن مالك أن أعرابيا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعة؟ قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: و ما أعددت لها؟ قال: حب الله ورسوله قال: أنت مع من أحببت.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:43 م]ـ
عن أنس بن مالك أن أعرابيا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعة؟ قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: و ما أعددت؟ لها قال: حب الله ورسوله قال: أنت مع من أحببت.
جمعاً بين ذلك أقول:
لو قلتم: إنْ لم تحفظ ِ القرآن فعليك به، ثم بصحيح البخاري، ثم الإرشاد إلى المتون الفقهية.
فتجمعون بين النصيحة المنهجية، وبين الفائدة في حفظ المتون الفقهية.
والله أعلم.
¥