تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:44 م]ـ

السؤال غير السؤال يا أخ البهيشي

كما أن معارضة العالم بحال السائل للسؤال، غير الذي يجهل حاله

فالقياس بعيد

ـ[أبو يحيى محمد الحنبلى]ــــــــ[10 - 10 - 10, 08:40 م]ـ

احفظ المغنى

والمجموع

والتمهيد

وحاشية ابن عابدين

و جامع الأصول

وتفسير ابن جرير

و

أسعد الله أوقاتكم ................

ـ[الفضلي النجدي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 09:01 م]ـ

أنصحه أن يحفظ متناً واحداً رجح فيه مصنفه الراجح في كل مسألة من المذاهب الأربعة فيكون حفظ مسائل الفقه الراجحة من كل مذهب مثل السبل السوية في فقه السنن المروية للشيخ حافظ الحكمي

ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[10 - 10 - 10, 10:21 م]ـ

إلى الأخ أبي مالك العوضي /

السلام عليكم /

وبعد

إني لما كتبت هذا السطر

كنت أعمد إلى صرف همة أخينا عن هذه ((المتون المذهبية))

التي لو دخلها ما خرج منها إلى يوم القيامة!

وسيظل من متن إلى آخر وهكذا ...

فقصدت إلى أن يشتغل بما هو خير له

و هو ((المتون الحديثية)

فمن أتعب نفسه في دواوين السنة الأمهات الأصول المصنفة على الأبواب الفقهية لا ريب لن يندم!

وأنّى لرجل الندامة و هو يطالع الصحيحين

وكتاب أبي داود و الترمذي و النسائي،

و ابن ماجة،

و الموطأ

و مصنفي عبد الرزاق و ابن أبي شيبة

وغيرها ..

وسيهديه هذا حتما إلى الاشتغال بكتب الرجال و العلل ...

كم من مسألة افتقر تحريرها إلى أثر مسندٍ من مصنف ابن أبي شيبة – مثلا – و باحثها عاجز عنها لتشبع نفسه بذلك النهج المذهبي المحض

وكم من رجل يسرد الرهط ... (( ... و به يقول الحسن و ابن سيرين و عطاء و إبراهيم ... )) ...

و هو لا يدري أثبت ذلك عنهم أم لا ... وعند مَنْ مخرّجٌ كلامهم ... وما لفظه ...

وكم من رجل أصّل و فرّع وحرر و نقح و رجح وبنى على لفظة وردت في إحدى طرق حديث بابٍ وهي شاذة لا تثبت ...

بل كم من أقوام بنوا على أحاديث برمتها .. و هي معلولة عند نقاد هذا الفن ...

أتذكر يا أخي آنَ ثارت مسألة الاعتكاف في المساجد الثلاثة! و كيف صار الإخوان آنذاك يتكبدون الأموال الطائلة إلى الحرم ليعتكفوا هناك! وقد أشار إليها عبقري المسلمين أبو عبد الله في إحدى تراجم كتابه فقال: ((بَاب الِاعْتِكَافِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ وَالِاعْتِكَافِ فِي الْمَسَاجِدِ كُلِّهَا لِقَوْلِهِ تَعَالَى

وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ... ))

****************************

وأرجو من الإخوان الذين ينصحون بالتدرج المذهبي أن يجربوا ختمة لصحيح البخاري على مدى شهر أو شهرين مثلا فلعله يكون تجربة خير.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[10 - 10 - 10, 10:58 م]ـ

بغض النظر عن كثير من الأشياء

وعن خلافي في التفكير على مستوى واسع مع الأخ عبد الرحمن يحيى

لكن لماذا لا يقرأ طلبة العلم كتب الحديث؟

نعم لو عُمل بنصيحة الأخ واستفيد بها سيشعر طالب العلم بلذة عجيبة

ـ[ابن المنير]ــــــــ[11 - 10 - 10, 12:01 ص]ـ

كنت في حداثة سني متحمساً لحفظ أحد المتون وبدأت في ذلك فأنكر علي أحد الفضلاء وقال أحفظ ما هو أهم فتركت حفظ ذلك المتن وما حفظت الذي هو أهم فإذا استشارك أحد ماذا يحفظ فأشر عليه بالأهم أما إن كان متحمساً لمفضول ولم يستشرك ماذا يقدم فلا تفت في عضده فيترك الفاضل والمفضول ولهذا أشير على هذا الأخ بأن يحفظ في المذهب الحنبلي زاد المستقنع وفي الذهب الشافعي المنهاج وفي المذهب المالكي مختصر خليل وفي المذهب الحنفي تنوير الأبصار والله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 08:50 ص]ـ

ولهذا أشير على هذا الأخ بأن يحفظ في المذهب الحنبلي زاد المستقنع وفي الذهب الشافعي المنهاج وفي المذهب المالكي مختصر خليل وفي المذهب الحنفي تنوير الأبصار والله أعلم

وماذا عن المتون المنظومة؟

وجزاك الله خيرا وبارك فيك.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 08:59 ص]ـ

الحمد لله وحده ..

هذا مطلب حسن، ومن أطاقه = أعانه على ضبط المذاهب الأربعة ضبطاً أصيلاً بعيداً عن شؤم الوسائط ..

وقد جعل هذا الحفظ على هذه الصورة من مدارج الطلب = الشوكاني في أدب الطلب ..

ولكن عوائق الباب ليست قليلة ..

والمهم منها:

أنه لا تلازم بين صلاحية المتن للتدريس والحفظ وبين اعتماده في المذهب، والغاية من هذا الحفظ ينبغي أن تكون هي ضبط المعتمد في المذهب، فلا تصلح لهذه الغاية المتون المدرسية المنفكة عن الاعتماد في المذهب، والمتون المعتمدة في المذاهب الأربعة أكثرها طويل يشق حفظه مفرداً فضلاً عن جمعه لغيره ..

ومشاركة الأخ (ابن المنير) جمعت بالفعل أربعة كتب معتمدة في المذاهب الأربعة ولكنها طويلة جداً قل من يطيق الجمع بينها، وقل أن يوجد من أطاق هذا الجمع وقد استوفى ما هو أولى ليتفرغ لهذه الرتبة ..

فالباب يحتاج لفضل نظر من هذه الجهة ..

أما ما ذكر عن حفظ كتب الحديث ونحوه = فهو باب يضاف على أبواب غير البلاغة أن يقدم للسائل بين يدي جوابه مالم يسأل عنه للفائدة أو الإرشاد للأولى، ثم لا يجاب عن سؤاله!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير