ـ[خالد الفارس]ــــــــ[14 - 04 - 04, 07:48 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[محمد ابن ادريس ابن طاهر]ــــــــ[19 - 06 - 10, 01:12 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[علي بن عمر]ــــــــ[19 - 06 - 10, 01:16 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[عمرو الأمير]ــــــــ[19 - 06 - 10, 09:54 م]ـ
أكرمك الله أخي عبد الرحمن
واسمح لي أن أضيف فائدة لابن القيم من "مدارج السالكين" يؤكد فيها أن التحاكم إلى شرع الله من أركان التوحيد:
(الرضا بالله ربا: أن لا يتخذ ربا غير الله تعالى يسكن إلى تدبيره وينزل به حوائجه قال الله تعالى: (قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء) [الأنعام:164] قال ابن عباس رضي الله عنهما: "سيدا وإلها يعني فكيف أطلب ربا غيره وهو رب كل شيء" وقال في أول السورة: (قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السموات والأرض) [الأنعام:14] يعني معبودا وناصرا ومعينا وملجأ وهو من الموالاة التي تتضمن الحب والطاعة وقال في وسطها: (أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا) [الأنعام:114] أي أفغير الله أبتغي من يحكم بيني وبينكم فنتحاكم إليه فيما اختلفنا فيه وهذا كتابه سيد الحكام فكيف نتحاكم إلى غير كتابه وقد أنزله مفصلا مبينا كافيا شافيا.
وأنت إذا تأملت هذه الآيات الثلاث حق التأمل رأيتها هي نفس الرضا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا، ورأيت الحديث يترجم عنها ومشتق منها، فكثير من الناس يرضى بالله ربا ولا يبغي ربا سواه لكنه لا يرضى به وحده وليا وناصرا، بل يوالي من دونه أولياء ظنا منه أنهم يقربونه إلى الله وأن موالاتهم كموالاة خواص الملك، وهذا عين الشرك، بل التوحيد: أن لا يتخذ من دونه أولياء والقرآن مملوء من وصف المشركين بأنهم اتخذوا من دونه أولياء، وهذا غير موالاة أنبيائه ورسله وعباده المؤمنين فيه فإن هذا من تمام الإيمان ومن تمام موالاته فموالاة أوليائه لون واتخاذ الولي من دونه لون، ومن لم يفهم الفرقان بينهما فليطلب التوحيد من أساسه، فإن هذه المسألة أصل التوحيد وأساسه.
وكثير من الناس يبتغي غيره حكما يتحاكم إليه ويخاصم إليه ويرضى بحكمه، وهذه المقامات الثلاث هي أركان التوحيد: أن لا يتخذ سواه ربا، ولا إلها، ولا غيره حكما).
ـ[علي بن عمر]ــــــــ[19 - 06 - 10, 10:13 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[سهل البطاينة]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:23 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[محمد ابن ادريس ابن طاهر]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:32 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي عبدالرحمن بارك الله فيك وجزاك الله خيراً
اخي عندنا شباب يقوم بتكفير من يقوم برفع قضية من اجل استرداد الحقوق اورد مظالم ولعلم ان المحاكم في بلادنا لا تخالف الشرع في هذه المسألة.
والطلوب هو كالاتي.
اخي الفاضل عبدالرحمن الهرفي اود منك المساعدة في امر شرعي. التحاكم في مسألة لاتخالف الشرع في محاكم لاتحكم بما انزل الله.
نريد أبحاث في هذا الموضوع نقولات أهل العلم من السلف نقولات العلم المعاصرين.
والسلام