تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 09:41 ص]ـ

بارك الله فيك أبا معاوية وسدّّدك

متابعون إن شاء الله

ـ[علي سَليم]ــــــــ[30 - 10 - 10, 10:52 ص]ـ

دوما تُتحفنا بالفوائد ... يرعاك ربي

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 11:37 ص]ـ

- ما شاء الله تبارك الله.

- فوائد نفيسة يا أبا معاوية، وفقك ربي وسددك.

- أما بالنسبة لمسألة الرجل السمين، فهل هذا على إطرادها، فقد كان وكيع -رحمه الله- سميناً، ولما كلم في ذلك قال: هذا من فرحي بالإسلام:)

ونقلك لكلام ابن حجر دعوة لأصحاب السمنة إلى عمل حمية:)

- هذا وقد انتقيت من كناشتك بعض الفوائد وأودعتها كناشتي.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 12:26 م]ـ

- أما بالنسبة لمسألة الرجل السمين، فهل هذا على إطرادها، فقد كان وكيع -رحمه الله- سميناً، ولما كلم في ذلك قال: هذا من فرحي بالإسلام:)

قطعاً ليس مطرداً

وللفائدة

أخرج عبد الله في (زوائد الفضائل) (935) والخلال في (السنة) (477) عن أبي سعد (أو سعيد) التيمي قال كنا نبيع الثياب على عواتقنا ونحن غلمان في السوق فإذا رأينا عليا قد أقبل قلنا بوذا شكنب فقال علي ما يقولون فقيل له يقولون عظيم البطن قال أجل أعلاه علم وأسفله طعام)

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 07:57 ص]ـ

67 – لم يكن القاضي عز الدين بن جماعة (ت 819 هـ) يقرأ كتاباً إلا ويكتب عليه حاشية.

" بهجة الناظرين إلى تراجم المتأخرين من الشافعية البارعين " للغزّي الشافعي (ت 864 هـ).

68 – قال محمد بن أحمد الغزّي الشافعي (ت 864 هـ): تكلّم نور الدين الهيثمي في " مجمع الزوائد " على علم كل حديث بحسب اجتهاده، وكان أكثر اعتماده في ذلك على " تهذيب الكمال " و " الميزان " للذهبي ثم على ثقات ابن حبان، قلَّ أن يتجاوز ذلك.

" بهجة الناظرين إلى تراجم المتأخّرين من الشافعية البارعين "

69 – كان أبو جعفر أحمد بن صابر القيسي الظاهري كاتباً للأمير فرج بن السلطان الغالب بالله بن الأحمر ملك الأندلس، وكان أبو جعفر الظاهري يرفع يديه على ما صحَّ في الحديث عنده، فبلغ ذلك الملك المذكور فتوعّده بقطع يديه، فضجَّ من ذلك وقال: (إن إقليماً تُماتُ فيه سنّة رسول الله صلى الله عليه وسلّم حتى يُتوَعَّد بقطع اليد مَن يُقيمها لجدير أن يُرحل عنه)، فخرج وقدم إلى ديار مصر بعد السبع مئة ...

" طبقات أهل الظاهر "

70 – من كان يقرأ كقراءة العميان الحديثة (قراءة بريل Braille )

قال المقريزي: كان أحمد بن عبد الخالق المالكي (ت 804 هـ) إذا كُتِبَ له البيت من الشعر أو نحوه في ورقة من غير أن يراها ودُفِعَت إليه ويده من تحت ذيله قرأها وثوبه يحول بين بصره ورؤيتها، إلا أنه يمرّ يده على المكتوب من غير أن يراه فيقرأكُتِبَ في الورقة، امتحنّاه بذلك غير مرة، وقد شاهدتُ غيره أيضاً يفعل مثل هذا.

" درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة " للمقريزي (ت 845 هـ)

71 – قام السلطان الأشرف برسباي الدقماقي (ت 841 هـ) بمنع النساء من الخروج من بيوتهن في فترة من حكمه، وتشدّد في ذلك، فامتنعن حتى لم يُرَ بشوارع القاهرة امرأة، فنزل بالأرامل وذوات الأسباب ومن لا قيِّم لها ومن تطوف تسأل الناس بلاءٌ كبير، وتعطّلت الأسواق لبوار عدّة بضائع لا تُنفَق إلا على النساء.

" درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة " (ترجمة السلطان برسباي)

72 – كان تيمور لنك يُمَشِّي أموره كلّها إلى أحكام توراة جنكزخان، ولا يخرج عنها في شيء من الأشياء، بل هي عنده الشرع المقرّر، ولذلك أفتى غير واحد من علماء العجم العارفين أنه كافر.

" درر العقود الفريدة " (ترجمة تيمور)

73 – الصدع بالحق أمام الناس

كان أحد قضاة إشبيلية شديد الغلظة، مرهوب الجانب، وكان إذا وصل قام إليه الشهود والطلبة بأجمعهم؛ إجلالاً أو تصنّعاً أو مداراة لغلظته، إلا أبا محمد بن جمهور (ت 592 هـ)، فلم يكن يقوم لقيامهم، ولا يتحرّك بحركتهم، فقال له القاضي بصورة الإغلاظ والإنكار: ولِمَ لا تقوم لي مع صنفك عند قيامهم لي!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير