[الاخوة الكرام اين اجد هذه القصة؟]
ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 08:31 م]ـ
...... بلغنا عن أبي نصر () أنه قال: سمعتُ عابدًا مستفيضًا مشتهرًا بالزهد يُدعى بالفضل في بيت المقدس، وكان كل منا يتمنى لقاء صاحبه، قال الفضيل (): وكان يومًا شديد الحر فوقع في قلبي أن أذهب فذهبت إلى بيت المقدس فوجدت بيته ودخلت فإذا هو مريض فتنفس الصعداء فقلت: مإذا تشتهي؟ فقال: أين نجده، وقال أريد لقاء الفضيل قبل الموت فقلت أنا الفضيل! فسُر وصافحني فجدد السؤال عني قال فعلمت استجابة دعوته وكنت أختلف إليه فاشتد مرضه فقال: إن عبدا من عبادك أفنى عمرًا طويلاً في عبادتها وأنت تبتليه بهذا المرض ولا ترفعه عنه، ثم أنه مات، قال الفضيل: سبحان الله بلغت مرتبته حتى استجيب دعوته، وخاتمته بالكفر ـ والعيإذ بالله ـ، فقلت في نفسي أصلي عليه أم لا إن صليت صليت على كافرٍ وإن لم أصلِ لامني النَّاس، فقمت على جنازته، ولم أصلِ عليه،
ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 01:13 م]ـ
ولا يعرفه منا احد؟؟؟؟
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[29 - 10 - 10, 05:42 م]ـ
قصة على ضعفها الشديد المحتمل فيها مخالفة شديدة للأصول الثابة من الكتاب والسنة: حيث هناك يثبت الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..........
والله أعلم
ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[29 - 10 - 10, 07:58 م]ـ
قصة على ضعفها الشديد المحتمل فيها مخالفة شديدة للأصول الثابة من الكتاب والسنة: حيث هناك يثبت الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..........
والله أعلم
[[جزاك الله خيرًا، ولكن لم تجبني عن سؤالي]]
(((ثم اينك من الحديث: إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى لا يكون بينها وبينه إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة))) رواه البخاري
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[29 - 10 - 10, 11:24 م]ـ
[[جزاك الله خيرًا، ولكن لم تجبني عن سؤالي]]
(((ثم اينك من الحديث: إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى لا يكون بينها وبينه إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة))) رواه البخاري
بارك الله بك أخي العزيز عمر بن أحمد الكريمي:
ولكن هذا فيما يبدو للناس إن كان من أصحاب النار أما من كان من أصحاب النار وهداه الله قبل مماته فذلك من سعة فضله وهو الجواد الكريم .....
تدبر أخي الحبيب حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:
فعن أسامة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ( http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=111) أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: {يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتاب بطنه فيدور بها كما يدور الحمار في الرحا فيجتمع إليه أهل النار فيقولون يا فلان مالك؟ ألم تكن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر؟ فيقول بلى كنت آمر بالمعروف ولا آتيه، وأنهى عن المنكر وآتيه}. متفق عليه.
أما تثبيت قلب المؤمن الصالح في آخر حياته فثابت في اصول الكتاب والسنة ... مع أن الإنسان يجب ألا يركن ويبقى قلبه معلقا بين الخوف والرجاء ........
والله أعلم ...
ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 02:42 ص]ـ
[[جزاك الله خيرًا]]