تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عرف الله قط 75 - ربما تزوج العابد ثم حمل نفسه على التجفف فحبس زوجته عن مطلوبها ولم يطلقها وصار كالتى حبست الهرة فلا هى أطعمتها ولا هى أرسلتها تأكل من خشاش الارض 76 - (هوكلة) وهذه كلمة عامية معناها حب البطالة 77 - رأيت من الرأى القويم أن نفع التصانيف أكثر من نفع التعليم بالمشافهة لأنى أشافه فى عمرى عددا من المتعلمين وأشافه بتصنيفى خلقا لا تحصى ما خلقوا بعد ودليل هذا أن انتفاع الناس بتصانيف المتقدمين أكثر من انتفاعهم بما يستفيدونه من مشائخهم 78 - قال سفيان الثورى: من بلغ سن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فليتخذ لنفسه كفنا .... وليجعل الاستغفار حليفه والذكر أليفه .. ومن تولاه الله عزوجل علمه ومن أراد ألهمه 79 - أيها الجاهل تقطيع الأيدى لا وقوع له عند رؤية يوسف وما طالت طريق أدت الى صديق 80 - وما فى الأرض أشقى من محب ... وان وجد الهوى عذب المذاق ... تراه باكيا فى كل وقت ... مخافة فرقة أو لاشتياق ... فيبكى ان نأوا شوقا اليهم ... ويبكى ان دنوا خوف الفراق ... فتسخن عينه عند التدانى ... وتسخن عينه عند الفراق 81 - ولعل تهذيبى فى تعذيبى 82 - وغوص السابح فى طلب الدر صعود 83 - وليحفظ نفسه بالهيبة من الانحراف مع الزوجة ولا يطلعها على ماله فانها سفيهة تطلب كثرة الانفاق 84 - قال الحسن: أخاف أن يكون اطلع على بعض ذنوبى فقال:لا غفرت لك -فليس الا القلق والخوف لعل سفينة الرجا تسلم يوم دخولها الشاطىء من جرف 85 - التشاغل بالحديث أفضل من التنفل بالصوم والصلاة 86 - فاءذا بلغ الاربعين انتهى تمامه وقضى مناسك الأجل ولم يبق الا الانحدار الى الوطن 87 - حكى أن ملكا كتب الى عماله فى البلدان انى قادم عليكم فاعملوا كذا وكذا ففعلوا الا واحدا منهم فانه قعد يتفكر فى الكتاب فيقول أترى كتبه بمداد أو بحبر أترى كتبه قائما أو قاعدا فما زال يتفكر حتى قدم الملك ولم يعمل مما أمره به شيئا فأحسن جوائز الكل وقتل هذا 88 - المطعم عند الجوع يستوى خشنه وحسنه 89 - كل شيء نفيس خطير يطول طريقه ويكثر التعب فى تحصيله.لولا المشقة ساد الناس كلهم ... الجود يفقر والاقدام قتال .. ولولا ما عانى يوسف عليه السلام ما قيل له أيها الصديق .. ولقد تأملت نيل الدر من البحر فرأيته بعد معاناة الشدائد 90 - قال الحسن البصرى استوى الناس فى العافية فاءذا نزل البلاء تباينوا 91 - واهب العقل أعلى من العقل 92 - طلحة بن مطرف قارئ أهل الكوفة فلما كثر الناس عليه مشى الى الأعمش فقرأ عليه فمال الناس الى الأعمش هذا والله الكبريت الأحمر 93 - ان أكثر الناس على غير الجادة وانما يمشون مع العادة 94 - من علم قرب الرحيل عن مكة استكثر من الطواف ... وليعلم من شارف السبعين أن النفس أنين 95 - قال عبدالمجيد بن عبدالعزيز: كان عندنا بخراسان رجل كتب مصحفا فى ثلاثة أيام فلقيه رجل فقال:فى كم كتبت هذا؟ فأومأ بالسبابة والوسطى والابهام وقال: (وما مسنا من لغوب) فجفت أصابعه الثلاث فلم ينتفع بها فيما بعد 96 - وترك التشوف الى الفضول أصل الأصول .. والخروج عن ربقة المنن ولو بسف التراب 97 - وتجلدى للشامتين أريهم ... أنى لريب الدهر لا أتضعضع ... واءذا المنية أنشبت أظفارها ... ألفيت كل تميمة لا تنفع 98 - كان الجنيد يقرأ وقت خروج روحه فيقال له فى هذا الوقت فيقول:أبادر طى صحيفتى 99 - كيف أشكر توفيقى للشكر 100 - الذى يطلب الفائق يطلب سكينا لذبحه (اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير