[من يعرف كتاب جمع أقوال الامام أحمد في الفقه]
ـ[أم صهيب]ــــــــ[02 - 05 - 03, 06:30 م]ـ
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته
أود ممن عنده معرفة بكتب الحنابلة الجواب عن هذا السؤال: هناك قول عندي في مسألة منسوب للإمام احمد رحمه الله في نيل الأوطار لكن كتب الحنابلة على خلاف هذا القول ولم ينصوا على قول للإمام أحمد ومما رجعت له من كتب الحنابلة المغني والاقناع وشرحه ومنتهى الارادات والمقنع والشرح الكبير والانصاف فهل هناك كتب اهتمت بجمع أقوال الامام أحمد في الفقه؟
و ما أفضل الطبعات لكتاب المبسوط للسرخسي؟
في المكتبات ثلاث طبعات:
الأولى: قديمة غير محققة (طبعة دار الفكر)
والثانية: طبعة دار إحياء التراث.
والثالثة: طبعة دار المعرفة.
أي هذه الطبعات أفضل؟ وجزاكم الله خيراً
ـ[الضياء]ــــــــ[04 - 05 - 03, 02:09 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعدفهناك المسائل عن الإمام أحمد وهي اعلي ما ورد عن أحمد ومنها:
مسائل صالح و مسائل عبدالله ومسائل إسحاق الكوسج ومسائل إسحاق بن إبراهيم النيسابوري ومسائل أبي داود السجستاني
وجمع ذلك كله الخلال في جامعه وقد طبع منه أجزاء كالسنة وأهل الملل والمحل والترجل وأحكام النساء والتسمية فيها نظر والأيمان
وراجعي كذلك الروايتين والوجهين لأبي يعلى هذا ما يحضرني الأن
ـ[أبو عبد العزيز a] ــــــــ[04 - 05 - 03, 02:17 ص]ـ
كثير من كتب الحنابلة اهتمت بجمع أقوال الإمام أحمد، فبالإضافة إلى الكتب المذكورة يوجد أيضا كتاب الروايتين والوجهين، وكتب ابن مفلح وابن قدامة، وفي ثنايا كتب العلامة ابن القيم
وقد قام بجمع أقوال الإمام أحمد ومسائله أبو بكر الخلال لكن لم يصلنا من جامعه إلا القليل، وهناك أحد الأخوة يقوم بجمع أقوال وفتاوى ومسائل الإمام أحمد في سفر واحد بما في ذلك المطبوع والمخطوط، نسأل الله التوفيق والسداد
ومن كان لديه أي اقتراح بهذا الخصوص فليرسل له على العنوان
[email protected]
ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[13 - 09 - 03, 11:20 ص]ـ
ذكر الشيخ صالح آل الشيخ ان غالب نقولات الشوكاني عن الشافعية والحنابلة غير دقيقة
ـ[أشرف عبد الله]ــــــــ[01 - 05 - 05, 12:28 م]ـ
الاعتماد على نقل الإمام الشوكاني للمذاهب غير سديد، ففي نقله للمذاهب بعض الشوائب والأخطاء والله أعلم، فلو خالف كتب المذهب في النقل عنهم فأرى والله أعلم أنه من أوهام الكتاب، فكتاب الإنصاف للمرداوي أو المغني للموفق ابن قدامة، وغيرهما من كتب الحنابلة المعتمدة - ومنها ما ذكره قبلي الأفاضل - هي المقدمة عند حدوث مثل هذا التعارض، وكتاب المحلى لابن حزم في نقل المذاهب ونسبتها لأصحابها غاية في الدقة، والله أعلم