ـ[صالح المسلم]ــــــــ[10 - 11 - 10, 08:38 ص]ـ
جزاك الله خيرا ورفع قدرك وأكرمك بطاعته
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[10 - 11 - 10, 08:53 ص]ـ
جزاكم الله خيرا , مقال رائع , وحبذا لو تتكرم علينا يالزيادة في مظاهر هذه القحة عند بعض الناس.
ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[10 - 11 - 10, 01:07 م]ـ
والله ما فى العيش خير ... ولا الدنيا اذا ذهب الحياء** يعيش المرؤ ما استحيى بخير** ويبقى العود ما بقى اللحاء
ـ[أبو أحمد القثامي]ــــــــ[12 - 11 - 10, 10:48 م]ـ
جزاك الله خيرا , وبارك فيك
أبدعت وأتقنت في كل كلمة كتبتها هنا
فأسأل الله أن ينفع بما كتبت
ـ[محمد المناوى]ــــــــ[12 - 11 - 10, 11:36 م]ـ
مَا هذهِ بأولى حسناتكَ وصدقَاتك علينا يا شيخنا وحبيبَنا وأخانا وصفيَّنا (أبا زيد الشنقيطي) , فآتاك الله مبتغاكَ , وحرسَكَ وحمَاكَ , وكفاكَ وهداكَ ووقاكَ , وآتاكَ الحكمةَ وتولاَّك.
آمين آمين
ـ[علي الكناني]ــــــــ[17 - 11 - 10, 11:36 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[22 - 11 - 10, 08:28 م]ـ
ومِن فوائدِ القصص القرآني:
- التنبيهُ على أنَّ المجتمعَ إذا بلغَ به الانحطاطُ مبلغاً عظيماً - لا يستحقون معهُ غيرَ الخسفِ والمَسخِ – فإنَّ هذا الانحطاطَ يصبحُ مألوفاً عندهم ولا حياءَ فيه وتكُونُ القحةُ شعاراً لهم وذثاراً , بل المُستغرَبُ عندهم هو مدافعة هذا الشذوذ كما فعل قومُ لوطٍ مع نبيٍّ كريمٍ من أنبياء اللهِ وصرَّحوا لهُ بما يعلمهُ عنهم من حبِّ اللواطِ وصرفِ غاياتِ الأماني لممارسته فقال الله عنهم (قَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيد) , وهذا واقعٌ اليومَ في بعض المجتمعاتِ التي اعتادت مقارفة بعض المناكر والآثامِ حتى أصبحَ الغريبُ المُنكَرُ فيها من يخالف هذا الطوفان المجتمعي الذي يطفحُ قحةً وخروجاً على الفطرة ومن أمثلةِ ذلك
...
السلام عليكم و رحمة الله
استفدنا منكم
و استغربت كلامك أنَّ المجتمعَ إذا بلغَ به الانحطاطُ مبلغاً عظيماً - لا يستحقون معهُ غيرَ الخسفِ والمَسخِ
أنا شخصيا أعيش في مجتمع غير مجتمعك و القحة فينا ثمرة فعل فاعل متحكم
فهل أفهم من كلامك اليأس من التوبة و القعود عن الدعوة و التذكرة
بارك الله فيك
ـ[عثيمينية]ــــــــ[23 - 11 - 10, 11:11 م]ـ
أحسن الله إليكم
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[26 - 11 - 10, 04:00 م]ـ
أنا شخصيا أعيش في مجتمع غير مجتمعك و القحة فينا ثمرة فعل فاعل متحكم
فهل أفهم من كلامك اليأس من التوبة و القعود عن الدعوة و التذكرة
بارك الله فيك
أخي الحبيب: لقد فهمتَ غيرَ مُرادي , فأنا أريدُ التمثيلَ على ما جاءَ في القرآنِ من قصصٍ استشرت في مجتمعاتِ أصحابها القِحةُ حتى باتت أمراً مألوفاً ..
فلا يأسَ من توبةٍ يفتحُ اللهُ بابَها على مدار الساعةِ ولا يتعاظمُ أمَامَ سعتِها ذنبٌ مهما كان.
والحديثُ إنَّما هو عن قومِ لوطٍ ومن شابههم من المجتمعاتِ , وسيِّدنا لوط عليه السلامى ظلَّ يدعو رغم ما بلغهُ قومُهُ من القِحةِ والجسارة.
ـ[علي النجيدي]ــــــــ[27 - 11 - 10, 05:06 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[27 - 11 - 10, 08:07 م]ـ
رفع الله قدرك وجزاك خيرا وبارك فيك و أبعد عنا وعنك الشرور.