ـ[أبو غانم المروي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:15 م]ـ
مسألة الرد برسالة تصلح مع من يأتيه عدد قليل لا يرد عليه ..
لكن من كان مثلي يأتيه أكثر من مائتي اتصال في اليوم ولا يرد سوى على أقل من نصفها = هل سيرسل مائة رسالة اعتذار؟!!
بارك الله فيك وأعانك.
ولما ذكرتموه ينبغي على الإخوة مراعاة أحوال المشايخ وطلاب العلم، وألا يحملوهم أكبر من طاقتهم، وأن يلتمسوا العذر، ويحسنوا الظن.
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:21 م]ـ
مسألة الرد برسالة تصلح مع من يأتيه عدد قليل لا يرد عليه ..
لكن من كان مثلي يأتيه أكثر من مائتي اتصال في اليوم ولا يرد سوى على أقل من نصفها = هل سيرسل مائة رسالة اعتذار؟!!
اصحاب البقالات يأتيهم اكثر من هذا العدد
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:24 م]ـ
ولكني لستُ صاحب بقالة:)
والشيء بالشيء يذكر ..
بالأمس أغلقت هاتفي للحفاظ على بقية الشحن فيه؛ لأن الشاحن أصابه العطب ..
وفتحت الهاتف اليوم لأجد قرابة الثلاثين رسالة ففصل شحن الهاتف وهو يستقبلها ..
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:32 م]ـ
ولكني لستُ صاحب بقالة:)
..
لكنّك صاحب مكتبة يا أبا فهر (ابتسامة)
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:01 م]ـ
السلام عليكم،
هل توافقوني الرأي؟
وعليكم السلام .. نعم أوافقك وبشدة متناهيه
ويعتبر من الأشياء التي تزعجني عندما أتحدث مع شخص وهو المتكلم وقد أكون أنا المتكلم ثم يرن جرس الجوال (المبايلي) فيفتح الخط دون استئذان مني أو الأقل إشارة أو تعبير بالوجه أنه يُريد فتح الخط ..
وهذا ليس من الأدب في شيء ويعتبر من أشد ما يسقط الرجل من عيون الرجال
ولهذا نظير في مجالس الأباء والأجداد عندما يتحدث شخص ما، الكل يصغي ولا أحد يتكلم
، أو يلتفت لمن يحدثه حتى ينهي الرجل الأول المتحدث كلامه
لكن الآن الله المستعان في مجالسنا ترى العجب العجاب (ولم يعد لكلمة عيب عند الكثير قيمة)
أشكر أخي الفاضل المسيطير على طرح الموضوع، ولعلي أدلي بدلوي:-
* أحياناً لا أرد على الاتصالات ليس لأني مشغول ولكن لأن لست مستعداً نفسياً للأتصال مع أن المتصل ممن أجله وأقدره.
* أحيانأً أتمنى ممن يتصل أكثر من مرة أن يرسل رسالة يُبين مراده حتى أحكم بين ما أنا فيه من شغل ونحوه، وبين ما يطلبه مني من حيث الأهمية فبعضهم تجده فعلاً في حاجة أخيه ولكن يقلقك باتصاله، بينما لو أرسل رسالة حصل على الإجابة بأسرع وقت سواء صوتية أو نصية.
* ايضاً هذا ما أفعله ويتمناه كثيراً من طلبة العلم الكبار والعلماء، هو عند الأتصال عليهم لتسألهم عن مسألة ما، أن تبدأ هكذا [السلام عليكم، كيف حالك يا شيخ لدي سؤال هو ..... ؟ ثم تنهي المكالمة شاكراً الشيخ بإختصار.
وبهذا الصنيع تكون قد وفرت على الشيخ وقته وجعلت غيرك يحضى من الشيخ كما حصلت عليه.
* ذكر الشيخ د. يوسف الأحمد أن بعض المتصلين يقلقك ورسائل وفي النهاية عندما اتصل به يقول: كيف حاااااااااااااااالك يا شيخ وش لون الأهل وش أخباااااااااااااارك .. إلخ. يقول الشيخ أقول: عندك سؤال يقول: لا؛ فقد أحببت أن أسلم عليك.!!
* مواقف لا تعد ولا تحصَ مع العلماء وطلبة العلم من المتصلين. بعضها يبكي، وبعضها يحزن، وبعضها يضحك، وبعضها يرسم التعجب .. إلخ.
بوركتم جميعاً 000 أخيراً من أراد سلامة الصدر عليه بالتماس العذر. وعلى القاعدة التي ذكرها الأخ (ضع نفسك مكانه)
ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:17 م]ـ
مما هو على صلة بذلك والشيء بالشيء يذكر:
أعرف من شعر بالظلم واتصل على بعض المشايخ يستفتيه أكثر من مرة والشيخ لا يجيب فما كان منه إلا أرسل للشيخ رسالة مفادها أنه وقع عليه ظلم كبير قال: فما لبثت ـ بعد الرسالة مباشرة ـ إلا والشيخ يتصل بي ويقول: هل أنا من ظلمك؟ أو نحو ذلك ثم سأل الشيخ عما يريد.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:32 م]ـ
[لكنّك صاحب مكتبة يا أبا فهر (ابتسامة)]
كنت يا مولانا ..
وانتهى هذا منذ مدة ..
وأيامها كنت أستعمل هاتفاً آخر ..
ومن الطرائف أني كنت جالساً مع أبي وكنت أغلق صوت الهاتف كلما جاء اتصال فبعد ساعة قال لي أبي: أنا مش في بيت أنا في سنترال العتبة ..
ـ[محمدعبداللطيف غازي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:43 م]ـ
السلا م عليكم صحيح ان امرالاتصال صار امرا مقلقا لكثير من الناس خصوصا من طلاب العلم وهدا لاسباب كثيرة ومن ابرزها سوء اختيار وقت الاتصال حتى ان البعض يتصل في اوقات يستحي بعضنا من الاتصال فيها باصدقائه وقرنائه والله المستعان نرجوا من المشايخ معالجة هدا الموضوع وبارك الله في الجميع.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[09 - 11 - 10, 12:33 ص]ـ
اصحاب البقالات يأتيهم اكثر من هذا العدد
فائدة ربما تكون جليلة!
وما حال أصحاب البوفيهات .. ؟
¥