[طلب فتاوى لموضوع الذكر الجماعي]
ـ[حفيظ التلمساني السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:42 ص]ـ
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي الفاضلين
أرجو ممن يقرأ هذا الموضوع أن يضع لي فتاوى للعلماء في بدعة الذكر الجماعي
وجزاكم الله خيرا
أريد نقلها إلى المنتديات الإسلامية بإذن الله لعموم الفائدة
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[09 - 11 - 10, 02:18 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حكم الذكر الجماعي
http://www.dorar.net/enc/firq/2085
حكم الذكر الجماعي وقراءة القرآن بصوت جماعي
http://www.binbaz.org.sa/mat/9896
http://www.binbaz.org.sa/search/ الذكر%20الجماعي
فتاوى نور على الدرب
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_811.shtml
الذكر الجماعي بعد الصلوات
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_2745.shtml
.
ـ[حفيظ التلمساني السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 02:33 ص]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:12 ص]ـ
بخصوص التكبير الجماعي في العيد، ذكر بدعيَّته الإمامُ ابنُ الحاج في المدخل، ونقل كلامَه الحطابُ في مواهب الجليل في شرح مختصر خليل وأقرَّه.
ـ[حفيظ التلمساني السلفي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 11:14 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل زكريا
ولكن أعطنا المصدر بالأرقام حتى يتم تتبع الموضوع
وجزاك الله خير
ـ[أبوالشيخ]ــــــــ[10 - 11 - 10, 12:52 م]ـ
وهذا فصلٌ مما ذكره د. محمد الخميس في كتابه بدعة الذكر الجماعي:
استدل المانعون من الذكر الجماعي بأدلة. منها:
أولاً: أن الذكر الجماعي لم يأمر به النبي عليه الصلاة والسلام، ولا حث الناس عليه، ولو أمر به أو حث عليه لنُقل ذلك عنه عليه الصلاة والسلام. وكذلك لم يُنقل عنه الاجتماع للدعاء بعد الصلاة مع أصحابه.
قال الشاطبي:
((الدعاء بهيئة الاجتماع دائماً لم يكن من فعل رسول الله عليه الصلاة والسلام.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:
((لم ينقل أحد أن النبي عليه الصلاة والسلام كان إذا صلى بالناس يدعو بعد الخروج من الصلاة هو والمأمومون جميعاً، لا في الفجر، ولا في العصر، ولا في غيرهما من الصلوات، بل قد ثبت عنه أنه كان يستقبل أصحابه ويذكر الله ويعلمهم ذكر الله عقيب الخروج من الصلاة)).
ثانياً:
فعل السلف من أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام والتابعين لهم بإحسان، فإنهم قد أنكروا على من فعل هذه البدعة، كما سيأتي ذلك في النصوص الآتية عن عمر وابن مسعود وخباب رضي الله عنهم، ولو لم يكونوا يعدون هذا العمل شيئاً مخالفاً للسنة ما أنكروا على فاعله، ولا اشتدوا في الإنكار عليه، فممَّن أنكر من الصحابة هذا العمل:
1 - عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
فقد روى ابن وضاح بسنده إلى أبي عثمان النهدي قال:
((كتب عامل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه إليه: أن ها هنا قوماً يجتمعون، فيدعون للمسلمين وللأمير. فكتب إليه عمر: أقبل وأقبل بهم معك فأقبل. فقال عمر، للبواب: أعِدَّ سوطاً، فلما دخلوا على عمر، أقبل على أميرهم ضرباً بالسوط. فقلت: يا أمير المؤمنين إننا لسنا أولئك الذي يعني، أولئك قوم يأتون من قبل المشرق)).
2 - وممن أنكر من الصحابة كذلك الاجتماع للذكر:
عبد اله بن مسعود رضي الله عنه وذلك في الكوفة.
فعن أبي البختري قال:
أخبر رجل ابن مسعود رضي الله عنه أن قوماً يجلسون في المسجد بعد المغرب، فيهم رجل يقول: كبروا الله كذا، وسبحوا الله كذا وكذا، واحمدوه كذا وكذا، واحمدوه كذا وكذا.
قال عبد الله: فإذا رأيتهم فعلوا ذلك فأتني، فأخبرني بمجلسهم. فلما جلسوا، أتاه الرجل، فأخبره. فجاء عبد الله بن مسعود، فقال: والذي لا إله إلا غيره، لقد جئتم ببدعة ظلماً، أو قد فضلتم أصحاب محمد علماً. فقال عمرو بن عتبة: نستغفر الله. فقال: ((عليكم الطريق فالزموه، ولئن أخذتم يميناً وشمالاً لتضلن ضلالاً بعيداً))
3 - وممن أنكر عليهم من الصحابة:
¥