تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

«الجمعيات من وسائل الدعوة إلى الله». doc (http://www.4shared.com/document/4tSwJcHI/_____.html)

وهذه قراءة لسورة الكهف: (لوجود مساحة فارغة في الشريط)

الكهف العابدين. mp3 (http://www.4shared.com/audio/pHMNl6KC/__online.html)

وهذا كتاب الشيخ حول وقف القرآن الكريم للهبطي

منهجية ابن أبي جمعة الهبطي في أوقاف القرآن الكريم. rar (http://www.4shared.com/file/IFvhQmDe/


.html)

و هنا على هذه الروابط الفيديو المصور للشيخ:

قطوف من حياة أبي راس الناصري

[موجودة على اليوتوب لم استطع وضعها لانها تعارض و الله اعلم سياسة المنتدى

العلامة بن حنفية | دور العلم في إصلاح الأمة

[موجودة على اليوتوب لم استطع وضعها لانها تعارض و الله اعلم سياسة المنتدى

غزة وأدعياء النصرة | العلامة بن حنفية العابدين

[موجودة على اليوتوب لم استطع وضعها لانها تعارض و الله اعلم سياسة المنتدى

وهذه بعض الفتاوي للشيخ:

أولا:توضيح بعض ما جاء في كتاب الحزبية والجمعيات ...
السؤال: بخصوص طلب توضيح بعض ما جاء في كتاب "هل الحزبية وسيلة إلى الحكم بما أنزل الله"؟، وكتاب "الجمعيات من وسائل الدعوة إلى الله".

الجواب: الحمد لله أما الكتاب الأول فقد تضمن شيئا من التأصيل وكثيرا من التفصيل في الرد على المتحزبة، ولا أعلم من كتب في ذلك كتابا مستقلا في بلدي، وعنوان أصله لا حزبية في الإسلام، وهو مذكور في الصفحة الأولى منه، وكان حينها ردا موجها إلى معين، فلما أردت إخراجه للناس أدخلت عليه بعض التعديل في الصياغة وفي بعض المضامين لأن كلام المواجهة له أسلوبه الذي قد يحتوي على الافتراضات والتنزل عند الاحتجاج استدراجا للمخالف، فلو كان المنتقد مبتغيا للحق لكفاه ما تضمنه الكتاب من التنفير من الحزبية وهو أمر لم تخل منه معظم صفحاته، وقد يكون في الكتاب هنات في التعبير للسبب المذكور يحسن تعديلها، ثم إني اخترت للكتاب عنوان هل الحزبية وسيلة إلى الحكم بما أنزل الله؟، فكان أن نالني بسبب ذلك من الأذى ما يضيق به الصدر، فصبرت عليه صبري على بيان التحذير الأخير، والله مع الصابرين، وقد قال عن العنوان فالح الحربي الذي أفل نجمه وأطفأ الله ناره منذ نحو ثماني سنين: إنه كاف في الدلالة على حزبية كاتبه، ووصفني بأوصاف من بينها الحزبي والمندس والمبتدع وعدو الله، وما درى المسكين ما للعرب في الاستفهام من المقاصد وقد بينت شيئا منه في كتابي المخرج من تحريف المنهج، والفقرات المذكورة هي ذاتها التي كان قد قرأها إبان عقد التجريح المظلم بعض الغوغاء عندنا على فالح الحربي في الهاتف، ثم على الشيخ عبيد الله الجابري ليستصدر منه جرح هذا العبد الضعيف فكان له ما أراد، وصب تلك المقابلة في مواقع إلكترونية كثيرة، ثم أتيحت له الفرصة بعد صدور التحذير الأخير فعاد لما قال، وقد قال الله تعالى: "لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم"، والقلوب لا يقطعها عن المعاصي إلا التوبة أو الموت، فنسأله تعالى أن يتوب علينا وأن يغفر لنا زلاتنا.

إن الفقرة الأولى - وغيرها مما ذكر تبع مكمل لها - بدايتها هكذا: "لكني أعود فأقول،،،"، وختامها قولي: "لكني أوضح فأقول: إنها حالة مفترضة لا أرى في الدول الإسلامية ما تنطبق عليه"، ص 98 من الكتاب، فانظر كيف صنع هذا المسكين، تجاهل كل ما في الكتاب من بدايته إلى نهايته، ثم حذف تلك الكلمة ليستنتج ما يريد استنتاجه من كلامي حتى يستقيم له أن يلصق بي الأوصاف التي قرر إلصاقها، ولم يول أي اعتبار للقيود الثمانية التي قيدتُ بها هذا الذي رأيته، ولولا إلحاح السائل في الهاتف وفي الموقع ما التفت إلى هذا البهتان، والله المستعان، وهب أنني كنت كما يزعم فمن ذا الذي وكله الله تعالى بأن يقف على بابه فلا يقبل توبة التائب؟.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير