تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[خرج من منى قصد الطواف ثم الرجوع يوم الثاني عشر]

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 04:07 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

يوم الثاني عشر و بعد رمي الجمرات ذهب إلى الحرم للطواف و الرجوع إلى منى وهو ليس مقصرا

فهل عليه شيء؟

بارك الله فيكم

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 05:45 م]ـ

يا عباد الله

لأنّ هناك أزمة في التواصل مع ' المشايخ ' على عين المكان،

و لوجود أجوبة مختلفة و من غير أهل الإختصاص

نريد جوابا عاجلا من أهل الذكر، نوصله لتوّه للمعني بالأمر بإذن الله

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 06:06 م]ـ

أجييونا أو أعينونا في الحصول على إجابة

الأمر مستعجل، يرحمكم الله

و تعاونوا على البرّ و التقوى

هنا محلّها

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[17 - 11 - 10, 07:13 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

يوم الثاني عشر و بعد رمي الجمرات ذهب إلى الحرم للطواف و الرجوع إلى منى وهو ليس مقصرا

فهل عليه شيء؟

بارك الله فيكم

أتعني غدا؟!

على كل حال لا حرج عليه في تاخير الحلق في ايام التشريق والطواف كذلك، وتاخير الحلق الى ما بعد ايام التشريق فيه خلاف بين اهل العلم فمنهم من يمنعه ويوجب عليه الدم.

وعلى كلٍّ الافضل ان يعجل بالحلق في يوم النحر لانه فعل النبي -صلى الله عليه وسلم- وقال:

(لتاخذوا عني مناسككم).

والله اعلم.

ـ[أبو زكريا يحيى الباكستاني]ــــــــ[17 - 11 - 10, 07:16 م]ـ

أرجوا توضيح السؤال أكثر يا أخي.

ذهابه للطواف إلى مكة، أهو طواف الإفاضة أم ماذا؟

متى خرج من منى ومتى رجع إليها؟ أبات بمنى أم بمكة؟

وما المقصود بقولك "وهو ليس مقصرا"؟

أما تأخير طواف الإفاضة إلى اليوم الثاني عشر فجائز بالاتفاق.

وأما خروجه من منى لطواف نفل ثم رجوعه إليها فجائز أيضا بشرط أن يبيت بمنى معظم الليل.

وله أيضا ألا يرجع إلى منى إن أراد التعجيل.

وأما إن أراد التعجيل وخرج من منى قبل الغروب ثم رجع إليها فهل يلزمه المبيت والرمي في اليوم الثالث عشر؟ لا أدري. أرجوا من المشايخ الرد.

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 07:40 م]ـ

بارك الله فيكم

وأما خروجه من منى لطواف نفل ثم رجوعه إليها فجائز أيضا بشرط أن يبيت بمنى معظم الليل. خرج اليوم بعد الظهر و بعد رمي الجمرات

قصد الحرم بنيّة الطواف نافلة ثم الرجوع إلى منى،

وما المقصود بقولك "وهو ليس مقصرا"؟ يعني سيبقى في منى ثلاثا و ليس يومين

يعني ليس متعجلا، معذرة

ماذا عليه لو لم يقضي بمنى معظم الليل

هل أعتمد إجابتك؟

بدون إحراج أخي،

هل أنت إن شاء الله من أهل العلم في المسألة

بارك الله فيك و اعذرني

ـ[أبو زكريا يحيى الباكستاني]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:06 م]ـ

إن خرج من منى بعد الظهر للطواف فيمكنه إن شاء الله الرجوع إلى منى في الليل.

والمبيت بمنى من واجبات الحج، ومن ترك واجبا فعليه دم (أي ذبح شاة كفارة).

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:07 م]ـ

قصد الحرم بنيّة الطواف نافلة ثم الرجوع إلى منى،

يعني سيبقى في منى ثلاثا و ليس يومين

يعني ليس متعجلا، معذرة

ماذا عليه لو لم يقضي بمنى معظم الليل

السؤال فهمه نصف الجواب!

لو لم يقض معظم الليل في الأيام الثلاثة إن تأخر أو ترك الليلتين ان تعجل فإنه على قول الجمهور يلزمه دم.

واما اذا ترك ليله واحده،قال بعض اهل العلم لا يلزمه شيء لانه لم يترك الواجب كاملا، لان الواجب المبيت هذه الليالي،فاذا ترك ليله لم يلزمه الدم لانه لم يترك الواجب كاملا،وهو لا يتجزأ،وقيل يلزمه بترك ليله ان يتصدق باي شيء مد من طعام،قبضه من طعام، عشرة ريالات أي شيء،وهذا روايه عن احمد.

والله اعلم.

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:15 م]ـ

بارك الله فيك

السؤال فهمه نصف الجواب!

القول صحيح

و أمدحك بالقول

الجواب نصف فقه المجيب، وهو أن يفهم السائل و لو كان في كلامه التباس في الطرح و استشكال في اللغة

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:27 م]ـ

السؤال فهمه نصف الجواب!

لو لم يقض معظم الليل في الأيام الثلاثة إن تأخر أو ترك الليلتين ان تعجل فإنه على قول الجمهور يلزمه دم.

واما اذا ترك ليله واحده،قال بعض اهل العلم لا يلزمه شيء لانه لم يترك الواجب كاملا، لان الواجب المبيت هذه الليالي،فاذا ترك ليله لم يلزمه الدم لانه لم يترك الواجب كاملا،وهو لا يتجزأ،وقيل يلزمه بترك ليله ان يتصدق باي شيء مد من طعام،قبضه من طعام، عشرة ريالات أي شيء،وهذا روايه عن احمد.

والله اعلم.

لكن بقي الاشاره الى مسالة مسلكية غفلنا عنها!

وهي انه اذا تعمد ترك المبيت دونما عذر فهو آثم وعليه التوبه.

والله اعلم.

ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:40 م]ـ

الله يبارك فيك

الليلة الأولى، أعني البارحة تأخر بعد منتصف الليل في مكة لأنه أرهقه التعب من المشيء، و كان عليه اصطحاب عجوز

ملاحظة: رغم جهود المملكة و الإخوة القائمين على خدمة الحجاج خاصة بالإرشاد، وجد صعوبة في الحصول على أجوبة كما وجد صعوبة بالغة لمن يرشده الى الطريق من مزدلفة إلى منى، مما اضطره الى الرجوع الى مكة البارحة

و الله شخصيا مستغرب، لا الشرطة و لا الكشافة، سبحان الله

المهم البارحة رجع من مكة الى منى بعد منتصف الليل

و اليوم ذهب الى مكة من أجل طواف نافلة، و ذلك بعد الظهر و بعد رمي الجمرات

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير