تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[03 - 04 - 06, 05:56 م]ـ

جزاكم الله خيرًا ونفع بكم.

خصص الشيخ محمد المغراوي القسم الخامس من رسالته " العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية " للحديث عن " الأسباب الحقيقية لحرق إحياء علوم الدين ". (450صفحة).

ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[03 - 04 - 06, 07:02 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[القعقاع محمد]ــــــــ[09 - 10 - 06, 11:07 ص]ـ

أحبب حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما

وأبغض بغيضك هونا ما عسى ان يكون حبيبك يوماً ما

ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 06 - 07, 03:26 م]ـ

سئل الشيخ سفر الحوالي عن هذا الكتاب

السؤال: قرأت كتاب إحياء علوم الدين للإمام الغزالي، فوقعت في مشكلة تتمثل في الجانب التصوفي أو الجانب الروحي الذي تحدث عنه الإمام، فهو يستدل بالكتاب والسنة فأين الحقيقة من ذلك؟

الجواب:

الإمام الغزالي رحمه الله، يقول فيه بعض العلماء: أمرضه الشفاء -وهو الكتاب الذي ألفه ابن سينا - فكتب الإحياء، فجاء قوم يريدون الحياة لقلوبهم عن طريق الإحياء، فنخشى أن يميتهم الإحياء، لأن الأمر ليس كما ذكره الأخ وهو أنه يستدل بالكتاب والسنة فقط لا،

فالإمام الغزالي رحمه الله -ونحن نتكلم عن الإحياء بالذات فيه من التخليط والغلط الشيء الكثير- مع أنه يستدل بالكتاب والسنة لكنه يأتي بالأحاديث الموضوعة والضعيفة

وبأقوال أهل التصوف وبكلام لا أصل له في الكتاب ولا في السنة، على ما فيه من فوائد لا تنكر، وعلى ما فيه من استنباطات، وعلى ما فيه من عبر جعلت بعض العلماء يوجزه ويلخصه ويستخلص منه الفوائد المفيدة ويترك ما عدا ذلك، هذا في خصوص الإحياء،

وأما الإمام الغزالي في ذاته، فإنه في آخر أمره مات وصحيح البخاري على صدره، وعرف في الأخير أن الطريق الوحيد للحق وللوصول إلى الله سبحانه هو اتباع الكتاب والسنة، ولهذا مات وهو يقرأ في صحيح البخاري وهو أصح كتاب بعد القرآن، ونرجو الله أن يجعل ذلك مغفرة له وأن يغفر لنا جميعاً، لكن الإحياء يجب ألا يقرأه الشاب المبتدئ الذي يريد أن ينمي جانب التقوى أو الجانب الروحي، فعندنا كتاب الله عز وجل فيه العبرة والعظة، وعندنا ما صح من كلام النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وفي كتاب الرقائق في صحيح البخاري وفي صحيح مسلم وفي غيرهما من الكتب فيها من العظة والعبرة ما يغني عن الإحياء وغير الإحياء.

http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.Sub*******&*******ID=1531

ـ[ابو عبد العزيز الحنبلي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 12:59 ص]ـ

نسأل الله علماًً نافعاًً

ـ[ابوسلمان السلفي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:27 ص]ـ

هناك كتيّب للشيخ علي الحلبي ذكر فيه أقوال أهل العلم في كتاب الإحياء للإمام الغزالي

ـ[أبو فرحان]ــــــــ[28 - 06 - 07, 10:43 م]ـ

هذا بحث جيد للشيخ عبدالله سالم البطاطي، نشر في مجلة الجندي المسلم

http://jmuslim.naseej.com.sa/Detail.asp?InNewsItemID=145426

ـ[ابوهشام المدني]ــــــــ[30 - 06 - 07, 09:24 م]ـ

كتاب أحياء علوم الدين مفيد في الجانب التربوي وتهذيب النفس وعليه ماّخذ عقديه لكن يستفاد من مفيده ويترك مافيه شبهة

ـ[حسين ابراهيم]ــــــــ[02 - 07 - 07, 12:55 م]ـ

من القائل هذا الكلام؟

ـ[الرايه]ــــــــ[04 - 07 - 07, 02:07 م]ـ

د. رشيد بن حسن الألمعي

عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد

19/ 6/1428هـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فكتاب إحياء علوم الدين لمؤلفه الفقيه المتكلم الأصولي محمد بن محمد الطوسي المعروف بأبي حامد الغزالي كتاب مشهور، أسسه مؤلفه كما ذكر في تقديمه على أربعة أرباع:

ربع العبادات، وربع العادات، وربع المهلكات، وربع المنجيات،

وجعل كل ربع منها في عشرة كتب، وصدّر الجميع بكتاب العلم في سبعة أبواب، وكتابه هذا معلوم بالأحاديث والآثار والنقول الصحيحة والضعيفة والواهية وأحوال الصوفية،

وقد تعقبه الحافظ العراقي بتأليف كتابه المعروف بـ"المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج ما في الإحياء من الأخبار" وهو مطبوع بذيل الإحياء.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (والإحياء فيه فوائد كثيرة، لكن فيه مواد مذمومة، فإن فيه مواداً فاسدة من كلام الفلاسفة تتعلق بالتوحيد والنبوة والمعاد، فإذا ذكر معارف الصوفية كان بمنزلة من أخذ عدواً للمسلمين ألبسه ثياب المسلمين.

وقد أنكر أئمة الدين على أبي حامد هذا في كتبه، وقالوا: مرضه "الشفاء" يعني شفاء ابن سينا في الفلسفة. وفيه أحاديث وآثار ضعيفة بل موضوعة كثيرة، وفيه أشياء من أغاليط الصوفية وترهاتهم.

وفيه مع ذلك من كلام المشايخ الصوفية العارفين المستقيمين في أعمال القلوب الموافق للكتاب والسنة، ومن غير ذلك من العبادات والأدب ما هو موافق للكتاب والسنة ما هو أكثر مما يُرد منه، فلهذا اختلف فيه اجتهاد الناس وتنازعوا فيه). انتهى بنصه.

انظر مجموع الفتاوى (10/ 551 - 552).

ونصيحتي لك أن تشرع في قراءة ما هو سليم من الخلط، وفي غيره من الموروث السليم غنية عنه. والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير