البراهين موجودة لدى أهل الإختصاص وتم اخذ عينات (صخور) من سطح القمر. وأمر الوصول للقمر او التسابق للقمر معلن عبر وسائل الإعلام الرسمية سواء في الإتحاد السوفيتي سابقاً أو أمريكا والتنافس كان على أشده. فلا مجال للتلبيس والتزييف فآلاف المختصين والفنيين من الإتحاد السوفيتي سابقا ومن الأمريكان شاركوا في هذه المشاريع كل في بلده.
والشاهد في هذا الموضوع هو أمكانية الصعود للقمر من عدمها. وهو ما عليه الحوار الآن ولم نجد من النافيين أي دليل.
ـ[أبو البركات]ــــــــ[22 - 11 - 10, 01:02 م]ـ
اخواني جزاكم ربي خيرا ..
أسئلة أخوي أبو أسامة القحطاني ... ممتازة جدا
بالفعل لماذا لم يصعدوا مرة اخرى خاصة وقد تطور علمهم بالفضاء تطورا كبيرا ... كذا أين من صعد نريد تقاريرهم (هذا إن كانوا بقوا احياء) أي شيء يثبت وصولهم ...
أخي أبو البركات أقول لك علماءهم الذين هم من وكالة ناسه هم قالوا أن هذه الصور كلها مختلقه وكاذبه ... والموضوع صغير وفرعي لا بد أن لا يدفعنا لبغض بعضنا .... انت أبو البركات عزيزي وحبيبي وأحبك في الله وأشكرك على كل كلمة تقولها لتفيد إخوانك ....
أخي الفاضل مدحت
الأمر سهل جدا لكن المسالة تحتاج توضيح ليس إلا لأن مسألة علمية فلكية وفيزيائية بحتة.
عندي ملاحظة وهي مسألة الإستدلال الشرعي على نفي بعض الإكتشافات العلمية أو تأييدها من خلال الأدلة الشرعية كما هو حاصل لدى بعض العلماء في شرحهم لبعض الإعجازات العلمية.
ملاحظتي هي عدم التسرع في نفي أو تأييد أي حقيقة علمية أو فرضية سواء فلكية أو فيزيائية أو كيميائية من خلال الأدلة الشرعية سواء من القرآن أو السنة.
لأن القاعدة تقول لا تعارض بين العقل والنقل. ولشيخ الإسلام كلام طويل في هذا الباب.
النقطة المهمة في الموضوع هو أن العقول محدودة ومتغيرة فما يتم اكتشافه ربما يكون ناقص وعلى خلاف الواقع أو الحقيقة التي لم يتم التوصل لها ففي هذه الحالة المبادرة بقول أن هذا الإكتشاف هو اعجاز علمي والأدلة الشرعية اشارت لذلك من قبل، ليس من الحكمة ولا من الدقة في شيء. خاصة أنك تجد الإستدلال يتم على آيات ليس فيها تصريح واضح في المسألة.
نفس الشيء ينطبق على نفي بعض الأمور الطبيعية أو الإكتشافات العلمية المبرهنة بأدلة شريعية وهذا أيضا عمل لا يجوز فيه التسرع لأن المجتهد هنا يعمل على وضع الشرع (النقل) في مخالفة أو معارضة للعلم (العقل) مع أن الأمرين لايجوز عليهم التعارض كما أشرنا سابقاً.
وياليت الناس تفهم إن حصل خطأ هو من جهة المجتهد ومن جهة تفكيره! بل يصل بهم إلى الطعن في الدين أو الإستهزاء كما يحصل عند كثير من الكتاب وبعض المنتسبين شكلاً إلى الفكر والثقافة!!
ـ[أبو أنس الاسنوى]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:16 م]ـ
غفر الله لنا ولك، ونحترم رأيك،ونحسبك علي خير، وجزاك الله خيرا
ـ[أبو مسلم الشامي]ــــــــ[24 - 11 - 10, 01:11 م]ـ
والله أنا محتار جدا
سبحان الله مسألة الوصول للقمر أمر محسوم ونحن لا زلنا نناقش المسألة
وات\كر بمرارة حادثة كانت تنطبق على الكفار أيام زمان وهي تنطبق علينا اليوم
يوم كان فلاسفة بيزنطة يتناقشون مسألة
هل البيضة أولا ام الدجاجة؟ وكان العدو قد استباح ديارهم
أخي الحبيب حفظك الله، المسألة ليست ناشئة حديثاً، النظرية موجودة منذ زمن بعيد و أصحاب هذه النظرية هم علماء في فن الفضاء و الفلك بل أن بعضهم كما اذكر كان يعمل في وكالة ناسا الفضائية و هناك تقارير و أفلام وثائقية تقوي دعائم نظريتهم هذه و النقاش احتد في وقت من الأوقات و الأخذ و الرد
و القوم قالوا بأن هذه اللقطات للبشر على سطح القمر انما أخذت في استديوهات هنا على الارض كأستديوهات الأفلام الهوليودية، كما ان لديهم براهين و أدلة على حسب قولهم و حسب ما ذكرت هناك أشخاص كانوا يعملون سابقاً في وكالة ناسا،
النظرية ما زالت أصدائها الى اليوم .. و هي ليست وليدة اليوم انما منذ زمن بعيد،
و انا هنا لست بصدد تصديق هذه النظرية، إنما الذي أراه ان القوم قد وصلوا الى القمر فعلاً و هذا أمر لا ريب فيه، فالذي أوصل الأقمار الصناعية الى الفضاء قادر على أن يوصل الإنسان الى القمر