تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السدوسي]ــــــــ[26 - 11 - 10, 10:40 ص]ـ

جزاك الله خيرا على إيضاح هذا الأمر الذي غفل عنه كثير من الناس.

ـ[المسيطير]ــــــــ[26 - 11 - 10, 03:38 م]ـ

بارك الله فيك ونفع بك.

أقترح عليك أخي الكريم .. إيصال هذه الورقة إلى سماحة المفتي أو الشيخ صالح الفوزان أو الشيخ عبدالكريم الخضير أو غيرهم من العلماء - وفقهم الله جميعا - .. ليتخذوا مايرونه مناسبا .. (وبعض طلابهم من أعضاء هذا الملتقى المبارك).

كما أقترح إرسالها إلى موقع (لجينيات) .. لعل الله أن يهيء من يأخذ بزمام الأمر إلى من بيديه الأمر من البشر.

زادك الله من فضله.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[26 - 11 - 10, 04:26 م]ـ

جزاك الله خيرا , وبارك في الشيخ المسيطير: قد نقلته أسعدك الله للجينيات.

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[26 - 11 - 10, 07:15 م]ـ

بارك الله فيك احسنت، كنت لما سمعت بهذا المشروع كنت اظنه خدمه للحجيج بتوفير الماء لهم جاهزا في عبوات لوجه الله تعالى، واذا به كما تصف!

وهل تدنو نفسٌ على شعيره من شعائر الله؟!!

ما اعجب هذا! لكن كيف غفل العلماء عن التنبيه عليه؟!!

ـ[أبو سليمان البغدادي]ــــــــ[26 - 11 - 10, 10:20 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذا التنبيه والتذكير بهذا الأمر الخطير

[ QUOTE= محمد الغصن;1417888] بسم الله الرحمن الرحيم

[التنبيه على ما في (مشروع سقيا زمزم) من المخالفات الشرعية]

((ومن يتوهَّم أنَّ عالماً يمكن أنْ يذكر هذه المسألة فهو كمن يتوهَّم أنه سيجد في كتب العلم كلاماً على حكم إدخال الناس إلى جوف الكعبة بمقابل مالي يرجع إلى مصالح المسجد))

قد يكون مشروع السقاية بداية لما استشرفته من اخذ مال على ادخال الناس للكعبة فمن لم يتورع في هذه لن يتورع في تلك والقادم نسأل الله منه العافية فقد اصبح الحج تجارة

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[عبدالله عمر الخطيب]ــــــــ[26 - 11 - 10, 10:26 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[أبو البراء]ــــــــ[27 - 11 - 10, 11:02 ص]ـ

شكر الله نصحك وتنبيهك.

لكن أخي الكريم الموضوع يحتاج إلى بحث أكثر، وتتوارد عليه أمور منها:

1 - كثير من الناس يأخذ ماء زمزم ثم يبيعها على غيره، وهذا يحدث من دون نكير، وبيعها له من باب أتعابه وجهده في تحضيرها ونقلها للمشتري.

2 - أن ماء زمزم حاليا مفتوحة للحجيج في الحرمين لمن أراد أن يشرب منها فهي لم تصادر ويمنع منها الحاج والمقيم.

3 - أن المشروع في أصله يسهل مهمة نقل ماء زمزم إلى البلدان المختلفة لمن أراد نقلها من حاج أو معتمر، ووجودها في عبوات هو أحفظ لها صحيا وأسهل في نقلها، والمبلغ المأخوذ في مقابل خدمة وضعها في عبواتها، لاسيما أن بعض الحجاج يضطر إلى شراء عبوات غير مهيأة لنقل المياه فيضع فيها ماء زمزم وربما سببت أضرارا فادحة من قبيل تسمم المياه فيها وتغيرها بسبب طول المكث، وتعرضها للأحوال الجوية المختلفة.

كما أن المشروع يسهل لكثير من الناس نقل ماء زمزم إلى بلدانهم، خلافا للسابق والذي يعاني فيه الناقل من مشقة نقله بسبب وضعه في أواني كبيرة (جراكل) وربما منع من نقله جوا وهو الغالب.

4 - أن المشروع نص على أن يكون العائد للمصنع ولشئون الحرمين في مكة والمدينة، فهو لم يذهب إلى جيوب أناس معينين، وهذا الظاهر لنا.

أرى أن يرسل ذلك التنبيه لرئاسة شئون الحرمين لمزيد من التحري حول الأمر، ولوضع الضوابط التي تبقيه وقفا مستمرا.

والله الموفق لما يحبه ويرضاه.

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[27 - 11 - 10, 02:05 م]ـ

شكر الله نصحك وتنبيهك.

لكن أخي الكريم الموضوع يحتاج إلى بحث أكثر، وتتوارد عليه أمور منها:

1 - كثير من الناس يأخذ ماء زمزم ثم يبيعها على غيره، وهذا يحدث من دون نكير، وبيعها له من باب أتعابه وجهده في تحضيرها ونقلها للمشتري.

اخي الكريم:

ليس الاشكال في حوزه ثم بيعه، بل الاشكال احتكاره،ومنع الناس عنه الا بريالات! فهذا غلط ومرفوض تماما،ولم يسبق-كما نوه الاخ- مثل هذا على مر التاريخ.

فلعل بعض القريبين من الشيخ الفوزان يشرحون للشيخ واقع الحال.

والله الموفق.

ـ[أبو مازن السلفي]ــــــــ[28 - 11 - 10, 03:49 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

أما أنت أخي الكريم فقد أديت الذي عليك

فلقد نصحت وصدقت في النصح

ولعل هذا وغيره هو من عواقب عدم الرجوع إلى هيئة كبار العلماء

فلقد كان يُرجع إليها في الماضي في أمور أهون من هذا

ومن أراد الأمثلة فليرجع إلى فتاواها وفتاوى اللجنة الدائمة

وسيرى كم هي الفتاوى التي صدرت بناء على إستفتاءات من أولياء الأمر

وما مسألة توسعة المسعى منا ببعيد!

فالله المستعان

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير