تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ضابط إدراك الركوع: "إذا سبقت سينه سين الإمام" هل قاله الشيخ محمدالمختار الشنقيطي؟]

ـ[أبوخالد]ــــــــ[02 - 12 - 10, 02:38 م]ـ

نقله لي بعضهم عنه حفظه الله.

وما مصحته؟

طبعًا؛ معنى: "سينه" أي: سين المأموم.

والمقصود:

سبحان ربي العظيم [المأموم]

سمع الله لمن حمده [الإمام].

ـ[أم الجود المكيه]ــــــــ[03 - 12 - 10, 01:08 ص]ـ

احد تلاميذه يدرسنا في الجامعه ذكر ذلك لنا وقال بعض مشايخي ذكر هذا الضابط لكنه لم يقل لنا انه الشيخ محمد والله اعلم

ـ[ابو الليث احمد الشريف]ــــــــ[03 - 12 - 10, 05:46 ص]ـ

الدي أدكره من دروس الشيخ ويمكن أن تتأكد من المسأله في فتاوي الشيخ على موقع طريق الأسلام ولم أقدر أن اتيك بالفتوى لأن فيها مايقارب 1800 فتوى للشيخ يعني يبغالك ساعه تدور ,أن المأموم يلحق بالأمام إدا انتهى من راء الله أكبر قبل أن ينطق الأمام بسين سمع الله لمن حمده, والله تعالى أعلم

ـ[أبو القاسم السلفي]ــــــــ[03 - 12 - 10, 11:35 ص]ـ

أذر ان الامام احمد سئل عن هذا

متى يدرك الماموم الركوع فقال اذا مكن كفيه من ركبتيه قبل ان يقول الامام سمع الله لمن حمده

أذكر ولا أجزم

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[03 - 12 - 10, 12:47 م]ـ

سمعت الشيخ أبا بكر الحنبلي المصري يقول بمثل هذا القول

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[03 - 12 - 10, 12:59 م]ـ

قال ابن المنذر في الأوسط (2/ 79): «وَحَكَى الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ أَنَّهُ قَالَ: ... مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةَ الْإِمَامِ فَكَبَّرَ تَكْبِيرَةً وَأَمْكَنَ كَفَّيْهِ مِنْ رُكْبَتَيْهِ، وَقَدْ رَفَعَ الْإِمَامُ رَأْسَهُ، فَقَدْ أَجْزَأَتْهُ تِلْكَ الرَّكْعَةُ»

ـ[عمر الجهني]ــــــــ[03 - 12 - 10, 03:17 م]ـ

ما قاله الشيخ اذا سبقت راءه سين الامام

والله اعلم

ـ[أم الجود المكيه]ــــــــ[06 - 12 - 10, 11:48 م]ـ

راجعتها في مذكرتي الجامعيه اذا انحنى المأموم راكعا مكبر ا قبل سين من سمع الله فلو كبر فقط ولم ينحن فقال الامام س الخ,,,,,,,, لا يجزئه وتقييدي هذا لمافهمت من الأستاذ جزاه الله خيرا والله اعلم

ـ[أحمد بن حمود الرويثي]ــــــــ[07 - 12 - 10, 01:29 ص]ـ

مصداق ما قال أخونا أبو القاسم السلفي

وقال أبو داود: سمعت أحمد سئل عمن أدرك الإمام راكعاً، فكبر ثم ركع فرفع الإمام؟ قال إذا أمكن يديه من ركبتيه قبل أن يرفع الإمام فقد أدرك). المسائل ص35.

ـ[أبو عبدالوهاب العبدلي]ــــــــ[10 - 12 - 10, 11:23 م]ـ

قال الإمام العلامة سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله:

إذا أدرك المأموم الإمام راكعاً أجزأته الركعة ولو لم يسبح المأموم إلا بعد رفع الإمام.

ما يشرع للمسبوق أن يفعله إذا أدرك الإمام راكعا

إذا أدرك المسبوق الإمام راكعا فما المشروع له حينئذ. وهل يشترط للحكم بإدراكه الركعة أن يقول: سبحان ربي العظيم قبل رفع الإمام؟

نص الفتوى:

إذا أدرك المأموم الإمام راكعاً أجزأته الركعة ولو لم يسبح المأموم إلا بعد رفع الإمام لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: ((من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة)) [1] خرجه مسلم في صحيحه. ومعلوم أن الركعة تدرك بإدراك الركوع. لما روى البخاري في صحيحه عن أبي بكرة الثقفي رضي الله عنه أنه أتى المسجد ذات يوم والنبي صلى الله عليه وسلم راكع فركع دون الصف ثم دخل في الصف فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال له صلى الله عليه وسلم: ((زادك الله حرصاً ولا تعد)) ولم يأمره بقضاء الركعة. وإنما نهاه أن يعود إلى الركوع دون الصف فعلى المسبوق ألا يعجل بالركوع حتى يدخل في الصف.

رابط الفتوى: http://www.binbaz.org.sa/mat/976

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[11 - 12 - 10, 01:33 ص]ـ

قال الشيخ جوابا عن سؤال - في شرحه لكتاب البيوع في كتاب عمدة الفقه -:

السؤال الخامس:

فضيلة الشيخ: دخلت المسجد والإمام راكع في الركعة الأولى من صلاة العصر، فكبرت وانحنيت للركوع، فقال الإمام: سمع الله لمن حمده ولم أطمئن ولم أسبح في هذا الركوع، وأكملت الصلاة مع الإمام وسلمت معه واعتددت بتلك الركعة، سؤالي هل فعلي هذا صحيح، وماذا علي هل أعيد الصلاة أو تجزئ بتلك الركعة. وجزاكم الله خيرا؟

الجواب:

هذا السؤال يحتاج إلى نظر، أنت تقول إنك أدركت الإمام قبل أن يقول: سمع الله لمن حمده؛ لأنك قلت: كبرت، القاعدة والأساس أنك إذا انتهيت من (الراء) أكبر فتم تكبيرك قبل أن يبدأ الإمام (بالسين) من (سمَِع) فحينئذ تنحني وتتم الركوع ولو رأيته يرفع، لأن العبرة أن تدخل، فإذا كان دخولك بالقول منتهيا قبل ابتدائه بالقول صح إدراكك، فأنت مدرك مدرك بناء على ما ورد في السؤال، لكن الخلل لم يأت من هنا، الخلل جاء في قولك ولم أطمئن، فإذا ركعت بعد رفعه للركوع وظننت أنه يجب عليك الرفع مباشرة فرفعت مباشرة دون أن تحصّل القدر المجزئ للطمأنينة بطلت ركعتك لإخلالك وليس لمكان السبق، فينبغي التفريق بين المسألتين: المسألة الأولى أنت مدرك للركوع مادمت قد انتهيت من تكبيرك قبل أن يبدأ الإمام بالتسميع، ولكن الخلل جاء من جهة عدم إعطاء الركن حقه من الطمأنينة، وكل ركن فيه طمأنينة، وهي معتبرة لتحقق الركوع، ولذلك أمر النبي – r- المسيء صلاته أن يعيد صلاته، فيجب عليك إعادة هذه الركعة، إذا لم تعد هذه الركعة يجب عليك أن تعيد الصلاة كلها. والله –تعالى- أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير