ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[07 - 12 - 10, 02:13 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[07 - 12 - 10, 02:39 ص]ـ
نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[07 - 12 - 10, 01:02 م]ـ
جزاكم الله خير، نسأل الله الثبات لنا ولكم ولجميع الإخوة ...
ـ[أبو الوليد الخريبكي]ــــــــ[14 - 12 - 10, 05:22 م]ـ
نسأل الله السلامة والعافية
ـ[عبدالله بن عيسى]ــــــــ[18 - 12 - 10, 11:05 ص]ـ
جزاك الله خيرا
من أعظم ما قرأت ...
ـ[عبدالله بن عيسى]ــــــــ[18 - 12 - 10, 11:17 ص]ـ
جزاك الله خيرا
من أعظم ما قرأت ...
ـ[محمد الخامس باغوش]ــــــــ[18 - 12 - 10, 03:14 م]ـ
نسأل الله الثبات والعفو والعافية يا رب
ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[18 - 12 - 10, 03:58 م]ـ
من فساد التنشئةِ أن يُنشّأ الشاب على:
- ملاحقة الجماهير، ولا يعلّق قلبه إلا بمشايخ الجماهير، فلا يكاد يرى غير الجمهور، وإرادة الجمهور (دنيا محضة)، حتى لربّما ازدرى غيره ممن هم من غير بلده، مع أنّهم أتقى منه وأقرب إلى الله.
- تنشئته على إصلاح غيره، والتعامل مع غيره، وكيف يؤثر في غيره، قبل أن يصلح نفسه، أو يتعامل معها، أو يؤثر فيها.
- النظر للشريعة أنها مع الناس وعلاقتها بالناس، دون النظر إلى أن الشريعة تخاطبه هوَ قبل الناس.
- إدخال الشاب في خصومات لا علاقة له بها، ديانىةً ولا عقلا، ولا دنيا!
- تعليق الشاب بالأشخاص والرموز لا بالله - جل في علاه -
وقبل هذا كلّه، نزع التوفيق، فإنَّ الله إذا وفق عبدا كفاه، وإذا سلبه التوفيق أهلكه، فيارب ارحمنا برحتك ووفقنا بتوفيقك، واحفظنا بحفظك، اللهمَّ لا منجى منك إلا إليك!
إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى ** فأوّل ما يجني عليه اجتهاده.
ووالله إني أخاف على ديني، أن يُسلب مني.
ـ[محمد بن عبد العزيز البراهيم]ــــــــ[18 - 12 - 10, 07:06 م]ـ
مع كثرة ما كتب بالباب وتشابهه, إلا أن هذه كتابة عميقة, وفكرة رصينة, تنبش دواخل النفس نبشاً,
فجزى الله كاتبها خير الجزاء, وكذا ناشرها, وثبتنا جميعا على صراطه المستقيم.
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[18 - 12 - 10, 09:47 م]ـ
جزاكم الله خير جميعا ونفع بكم يا إخوة ...
وشكر الله على من أفاد وأضاف، فلله دركم ..
ـ[أم إبراهيم العقاد]ــــــــ[18 - 12 - 10, 10:04 م]ـ
موضوع رائع ....... بارك الله فيك أخى و نفع بك
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[19 - 12 - 10, 12:52 ص]ـ
من فساد التنشئةِ أن يُنشّأ الشاب على:
- ملاحقة الجماهير، ولا يعلّق قلبه إلا بمشايخ الجماهير، فلا يكاد يرى غير الجمهور، وإرادة الجمهور (دنيا محضة)، حتى لربّما ازدرى غيره ممن هم من غير بلده، مع أنّهم أتقى منه وأقرب إلى الله.
- تنشئته على إصلاح غيره، والتعامل مع غيره، وكيف يؤثر في غيره، قبل أن يصلح نفسه، أو يتعامل معها، أو يؤثر فيها.
- النظر للشريعة أنها مع الناس وعلاقتها بالناس، دون النظر إلى أن الشريعة تخاطبه هوَ قبل الناس.
- إدخال الشاب في خصومات لا علاقة له بها، ديانىةً ولا عقلا، ولا دنيا!
- تعليق الشاب بالأشخاص والرموز لا بالله - جل في علاه -
وقبل هذا كلّه، نزع التوفيق، فإنَّ الله إذا وفق عبدا كفاه، وإذا سلبه التوفيق أهلكه، فيارب ارحمنا برحتك ووفقنا بتوفيقك، واحفظنا بحفظك، اللهمَّ لا منجى منك إلا إليك!
إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى ** فأوّل ما يجني عليه اجتهاده.
ووالله إني أخاف على ديني، أن يُسلب مني.
صدقت والله بارك الله فيك شغلتنا الخصومات وما نراه في الناس وعندنا ما هو أعظم
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[19 - 12 - 10, 11:36 م]ـ
نفع الله بكم ..