تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 01:32 م]ـ

بارك الله فيكم

اين روى الطبراني عن الجن؟؟؟ هل في أحد معاجمه؟

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 01:33 م]ـ

وأين نجد فتوى الإمام مالك هذه؟ أراها عجيبة أخي الحبيب!

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 02:11 م]ـ

أنظر الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=209879

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 02:18 م]ـ

أما فتوى الإمام مالك فأنا قد نقلتها لشهرتها وقد استغربتها

و للمزيد أنظر الرابط التالي ففيه تضعيف القصة

جزاك الله خيرا على المشاركة

http://www.ruqya.net/forum/archive/index.php/t-21147.html

ـ[أبو ضياء الغزاوي]ــــــــ[12 - 12 - 10, 11:20 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[13 - 12 - 10, 11:05 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد

و أنت من أهل الجزاء

لا زال في الموضوع بقية

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[13 - 12 - 10, 05:25 م]ـ

بارك الله فيكم أخي الحبيب

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[18 - 12 - 10, 04:43 م]ـ

الحلقة (5)

25 - هل معنى لا غول نفي وجود الغول؟

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «لاَ عَدْوَى وَلاَ طِيَرَةَ وَلاَ غُولَ»./مسلم

قَالَ صَاحِبُ عَوْنِ الْمَعْبُودِ:

(لَا غُول)

: بِضَمِّ الْغَيْن وَسُكُون الْوَاو قَالَ فِي النِّهَايَة: الْغُول أَحَد الْغِيلَان وَهِيَ جِنْس مِنْ الْجِنّ وَالشَّيَاطِين كَانَتْ الْعَرَب تَزْعُم أَنَّ الْغُول فِي الْفَلَاة تَتَرَاءَى لِلنَّاسِ فَتَتَغَوَّل تَغَوُّلًا أَيْ تَتَلَوَّن تَلَوُّنًا فِي صُوَر شَتَّى، وَتَغُولهُمْ أَيْ تُضِلّهُمْ عَنْ الطَّرِيق وَتُهْلِكهُمْ، فَنَفَاهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبْطَلَهُ.

وَقِيلَ قَوْله " لَا غُول " لَيْسَ نَفْيًا لِعَيْنِ الْغُول وَوُجُوده، وَإِنَّمَا فِيهِ إِبْطَال زَعْم الْعَرَب فِي تَلَوُّنه بِالصُّوَرِ الْمُخْتَلِفَة وَاغْتِيَاله فَيَكُون الْمَعْنَى بِقَوْلِهِ لَا غُول أَنَّهَا لَا تَسْتَطِيع أَنْ تُضِلّ أَحَدًا وَيَشْهَد لَهُ الْحَدِيث الْآخَر " لَا غُول وَلَكِنْ السَّعَالِي وَالسَّعَالِي سَحَرَة الْجِنّ " أَيْ وَلَكِنْ فِي الْجِنّ سَحَرَة تَلْبِيس وَتَخْيِيل. وَمِنْهُ الْحَدِيث " إِذَا تَغَوَّلَتْ الْغِيلَان فَبَادِرُوا بِالْأَذَانِ " أَيْ اِدْفَعُوا شَرّهَا بِذِكْرِ اللَّه وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَرِد بِنَفْيِهَا عَدَمهَا.

وَمِنْهُ حَدِيث أَبِي أَيُّوب: " كَانَ لِي تَمْر فِي سَهْوَة فَكَانَتْ الْغُول تَجِيء فَتَأْخُذ " اِنْتَهَى كَلَامه.

26 - هل تثبت قصة الشيطان مع آدم؟

ذكر بعض المفسرين حديثا في تفسير الآية: قال الإمام أحمد في مسنده: حدثنا عبد الصمد، حدثنا عمر بن إبراهيم، حدثنا قتادة، عن الحسن، عن سمرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ولما ولدت حواء طاف بها إبليس -وكان لا يعيش لها ولد -فقال: سميه عبد الحارث؛ فإنه يعيش، فسمته عبد الحارث، فعاش وكان ذلك من وحي الشيطان وأمره".

و قد ذكر ابن كثير الآثار الواردة في القصة و عقبها بقوله: وهذه الآثار يظهر عليها -والله أعلم -أنها من آثار أهل الكتاب، وقد صح الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا حَدَّثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم.

ثم قال: أما نحن فعلى مذهب الحسن البصري، رحمه الله، في هذا وأنه ليس المراد من هذا السياق آدم وحواء، وإنما المراد من ذلك المشركون من ذريته.

وللمزيد أنظر فتح المنان / مشهور حسن /164

27 - الفرق بين طاعة الجن لنبي الله سليمان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - و طاعة الجن للسحرة؟

نبي الله سليمان كان تسخيره للجن معجزة ,و ملكا أعطاه الله لم يكن لغيره من الأنبياء, فهو يسخرهم في أمور مباحة كصنع المحاريب و التماثيل و غيرها, أما السحرة فهم فيستعملون العزائم و الطلاسم الشركية لتسخير الجن , فهم يتعاونون على الإثم و العدوان, وهذا معنى استمتاع الجن بالإنس و استمتاع الجن بالإنس الذي جاء في الآية (رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ) الآية

قَالَ البغوي: قَالَ بَعْضُهُمْ: اسْتِمْتَاعُ الْإِنْسِ بِالْجِنِّ مَا كَانُوا يُلْقُونَ لَهُمْ: مِنْ الْأَرَاجِيفِ وَالسِّحْرِ وَالْكَهَانَةِ وَتَزْيِينُهُمْ لَهُمْ الْأُمُورَ الَّتِي يُهَيِّئُونَهَا وَيَسْهُلُ سَبِيلُهَا عَلَيْهِمْ وَاسْتِمْتَاعُ الْجِنِّ بِالْإِنْسِ طَاعَةُ الْإِنْسِ لَهُمْ فِيمَا يُزَيِّنُونَ لَهُمْ مِنْ الضَّلَالَةِ وَالْمَعَاصِي

28 - ما الفرق بين طاعة الجن لنبيا محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وطاعة الجن لنبي الله سلميان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

قال شيخ الإسلام في النبوات

وسليمان كان على شريعة التوراة واستخدامه لمن لم يؤمن منهم هو مثل استخدام الاسير الكافر فحال نبينا مع الجن والانس أكمل من حال سليمان وغيره فإن طاعتهم لسليمان كانت طاعة ملكية فيما يشاء وأما طاعتهم لمحمد فطاعة نبوة ورسالة فيما يأمرهم به من عبادة الله وطاعة الله واجتناب معصية الله فان سليمان كان نبيا ملكا ومحمد صلى الله عليه و سلم كان عبدا رسولا مثل ابراهيم وموسى.وسليمان مثل داود ويوسف وغيرهما

يتبع إن شاء الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير