أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[20 - 12 - 10, 02:15 م]ـ

السؤال هو: هل سنسكت حتى تضيع بلادنا ويحصدنا العلمانيين حصدا؟!!

هل سنسكت حتى تسقط بلادنا كما سقطت الخلافة وكما سقطت الأندلس وكما سقطت وكما سقطت ,,,,,؟!!!

أهل الكفر يقيمون البلاد ولا يقعدوها من أجل نظام تقشفي بينما نحن المصيبة في ديننا و نكتفي بمصمصة الشفاه

ـ[رائد باجوري]ــــــــ[20 - 12 - 10, 03:05 م]ـ

بل ولله الحمد في السعودية الغيورون كثر وإنكار المنكر واجب علينا وهذا ما أكده الشيخ المطلق حفظ الله مشايخنا بأن مثل هذه الأمور لن تمر هكذا والله غالب على أمره.

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[20 - 12 - 10, 03:54 م]ـ

جزاك الله خير، وجزى الشيخ عنا كل خير، كثر الله من أمثاله فهو شيخ مجاهد وقف ضد التيار بحق، ولم يتخاذل ولم يتوانى، فاتقوا الله ما استطعتم، في حين على النقيض نجد أناس قد من الله عليهم أن مكنهم وجعل لهم كلمة ونفوذا، ولكن لا حياة لمن تنادي فقد خذلونا يوم أن جاء وقتهم، لكن الله المستعان وعليه التكلان.

ـ[عبدالله بن عمر العتيبي]ــــــــ[24 - 12 - 10, 06:52 م]ـ

سدد الله الشيخ ووفق ولاة الامر لمنع المنكرات والعلماء لقول الحق

ـ[عمر الغزاوي]ــــــــ[24 - 12 - 10, 09:37 م]ـ

((إلى أهل العلم والمعرفة ..

لا نرى من العلماء الناصحين قدراً يكفي في صد البغي على الدين والأعراض، والنصيحة إن قصرت عن مستوى ظهور الشر لا تُسمى نصيحةً تبرأ بها الذمة.

على العلماء أن يخافوا دول العلم، كما يخاف الملوك دول الملك، فالعلم ليس أعياناً توَرَّث، بل هو أقرب إلى الضياع من الملك والمال، فالإصلاح والإنكار لا يكون موزوناً حتى يكون مكافئاً للمنكر ظهوراً، ومن أعظم ما يقصر فيه العالم أن ينكر في الظلام ما ظهر في الشمس، أو يكتفي بمقولة على منبرٍ في شر طار على ألف منبر، وإذا بٌلي العالم ببطانة تُعظِّم له فعله وأثره القاصر في الناس، أو لبّس عليه الشيطان فعظّم له القاصر من إصلاحه بعرضه بين عينيه قيامه وقعوده، فيظن أنه على أذهان الناس يُعرض ذلك العرض، فهذا من أعظم أسباب تنامي المنكر، والنفوس تركن إلى إعذار متوهم.

جمع الله على هذه البلاد أمرها، ووفق الراعي والرعية أن يضعوا اليد حيث ينبغي أن توضع.))

الله أكبر , لقد أثلجت صدورنا وبحت بخواطرنا , سددك الله وثبت على طريق الحق خطاك

ـ[ابن أبي الحسن]ــــــــ[25 - 12 - 10, 05:57 م]ـ

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......... وتأتي على قدر الكرام المكارم