ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[15 - 02 - 06, 03:42 م]ـ
وأظهر " نيكسون " أنه ألغى عملية الإبادة
ولكن " كابلان " قام بالعملية مع عناصر من المخابرات الأمريكية من العاملين في البنتاغون وتسمى " وحدة النخبة "
وفشلوا أولاً
وجن جنون " نيكسون " الذي أظهر أنه ألغى العملية
فأطلق العنان لجيشه ومخابراته للبحث عن الأربعة الذين اختفوا - وكانوا مصوِّريْن وتقنييْن -
ثم:
1. " آندي روجرز " احترق في حادثة تحطم سيارة!
2. " جيم غو " وُجد غارقا في حوض السباحة خلف منزله!
3. " فينيس براون " وُجد مقطَّعاً في " باتاغونيا "!
والشرطة قالت إنه انتحار!:)
وقد بلغت الوقاحة في المخابرات الأمريكية أن قامت بتصرير دفنه بالفيديو!
4. " بوب ستاين " المصمم علم بما يحصل فاختفى في " بروكلين " لمدة 10 سنوات إلى أن ألقي القبض عليه، وقتل!
وكان " ستانلي " آخر شاهد مباشر على القصة المكذوبة، وكان مراقَباً، وقرر أن يختفي، وكان يتهم " نيكسون " والمخابرات الأمريكية بمحاولة قتله
وكان الجنرال " ديك والترز " مديرا للمخابرات الأمريكية، ولما أراد انتهاك السرية في الموضوع والحديث عن الموضوع في اليوم التالي: توفي في اليلة نفسها بسكتة دماغية!!!
هذا ملخص الفيلم، بدأته بتعليق يسير ثم أحببت تلخيصه لمن فاته ليكون محفوظا عنده
وكنت أستاء كثيرا من الذين يسخرون من الذين ينفون صعود الأمريكان للقمر، وكأن الأمر عند هؤلاء من القطعيات، بل بعضهم ينكر أحاديث الأحاد في الصحيحين ويسخر بمن ينفي صعود أولئك إلى القمر وهبوطهم عليه، وكأنه حضرته من الذين هبطوا معهم - لو كان صحيحا فكيف وهو كذب؟ -!
ولا يعني إثبات عدم هبوطهم على القمر أنه ليس عندهم شيء، فما نراه ونسمعه ونحسه من الرادارات والأقمار الصناعية والأسلحة وغيرها موجود حقيقة، لكن ليس كل ما يدعون صحيح، والأصل في الساسة الكذب!
وفقكم الله
ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[16 - 02 - 06, 01:17 ص]ـ
تكذيب ونقد لبعض ما نشرته مجلة (المصور)
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد، فقد نشرت مجلة (المصور) في عددها رقم 2166 الصادر في 24 / الجمعة 1385 هـ الموافق 15 أبريل 1966 م في الصفحة 15 من العدد المذكور ما نصه:
المبادئ المستوردة بقلم: أحمد بهاء الدين
(يقول نبأ من السعودية أن نائب رئيس الجامعة الإسلامية هناك نشر مقالا منذ شهرين في جميع الصحف أهدر فيه دم كل من يقول إن الأرض كروية وإن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس، وإذا كان يبدو غريبا أن يذاع هذا الرأي في 1966 م وفي عصر الفضاء، فصاحب هذا الرأي له فضيلة واضحة وهي أنه منطقي مع ما تردده المملكة العربية السعودية هذه الأيام من أفكار وآراء، فحكام المملكة العربية السعودية لا يتحدثون الآن إلا عن الأفكار والنظريات المستوردة، ولا يدعون إلى الحلف الإسلامي إلا بدعوى درء خطر الأفكار المستوردة عن المسلمين، وهم يقصدون الاشتراكية بالطبع ولكنهم لا يناقشون الاشتراكية ولا فكرة العدالة الاجتماعية، وإنما يكتفون برفضها بناء على أنها مستوردة. . . إلخ) انتهى المقصود.
وجوابي عن ذلك أن أقول: (سبحانك هذا بهتان عظيم) لقد نشر المقال الذي أشار إليه الكاتب في جميع الصحف المحلية في رمضان 1385 هـ، واطلع عليه القراء في الداخل والخارج وليس فيه ذكر كروية الأرض بنفي ولا إثبات فضلا عن إهدار دم من قال بها، وقد وقع فيما نقلته في المقال من كلام العلامة ابن القيم رحمه الله ما يدل على إثبات كروية الأرض فكيف جاز لأحمد بهاء الدين، أو من نقل إليه هذا النبأ أن يقدم على هذا البهتان الصريح وينسبه إلى مقال قد نشر في العالم وقرأه الناس، سبحان الله ما أعظم جرأة هذا المفتري، ولكن ليس بغريب أن يصدر مثل هذا الافتراء عن أنصار الإلحاد والمذاهب الهدامة فقد قال الله عز وجل إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وإنما أهدرت في المقال دم من قال إن الشمس ثابتة لا جارية بعد استتابته، وما ذلك إلا لأن إنكار جري الشمس تكذيب
¥