لماذا صنّف البيهقي هذين الكتابين؟
ـ[البدر المنير]ــــــــ[11 - 05 - 03, 12:36 م]ـ
1 - السنن الكبرى.
2 - شعب الإيمان.
فهما بحجم واحد وترتيب واحد. فما هو الفرق
ـ[البدر المنير]ــــــــ[12 - 05 - 03, 08:24 م]ـ
يمكن سؤالي غير واضح، أقصد من السؤال:
كتاب شعب الإيمان و السنن الكبرى، أيضاً كتاب معرفة السنن والآثار للبيهقي كلها أحاديث مسندة ومرتبة على الأبواب.
فلماذا لم تكون في كتاب واحد، أو أن لكل كتاب منهج في الصحة؟
ـ[البدر المنير]ــــــــ[18 - 05 - 03, 01:13 ص]ـ
.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 05 - 03, 01:51 ص]ـ
هذا سؤال وجيه قد خطر ببالي وهو لماذا لم يقم أحد بجمع كتاب السنن الكبرى و كتاب معرفة السنن والآثار للبيهقي في كتاب واحد مختصر مع تخريجه، إذ أن هذا يعني أنه سيشمل كل الأدلة من الأحاديث والآثار التي يستند عليها الشافعية (وكثير غيرهم) في مذهبهم.
ـ[الزهري]ــــــــ[20 - 05 - 03, 08:11 ص]ـ
الاخ محمد
من افضل من حقق سنن الدراقطني اي من ميز الصحيح والضعيف في
ـ[ابن وهب]ــــــــ[27 - 05 - 03, 08:12 م]ـ
السنن الكبرى للبيهقي جمع فيه أحاديث السنن والاحكام
واعتمد في ذلك على كتاب ابي داود (أعني في طريقة التبويب
(ولااعني نظام التبويب فهو في نظام التيويب تبع كتب الشافعية
) وكتاب الصفار وقد اعتمد على كتابه كثيرا
معرفة السنن والآثار هو في اصله
رد على كتاب شرح معاني الاثار للطحاوي
ولذا قيل
لو اطلق على كتابه
(معرفة الشافعي بالسنن والآثار) لكان دالا على مقصود البيهقي من تصنيف الكتاب
كما انه يصح ان نسمي كتاب شرح معاني الاثار للطحاوي
(شرح معاني الآثار التي احتج بها أصحاب أبي حنيفة)
او بلغة العصر
(مذهب ابي حنيفة وادلته في الميزان)
واما كتاب شعب الإيمان فهو كتاب جامع لشعب الإيمان
وليس هو كتاب في السنن والأحكام
واعتمد في ذلك على من سبقه في التصنيف في شعب الإيمان
الا انه اورد الاحاديث من كتب السنة المختلفة
ومن الشروط التي ذكرها البيهقي انه لايذكر حديثا موضوعا في كتبه دون ان يبين ذلك
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[27 - 05 - 03, 09:32 م]ـ
كتاب معرفة السنن والآثار هو رد على كتاب الطحاوي الحنفي