ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 05 - 03, 01:56 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هيثم حمدان
من أسخف ما سمعته من أحد الدعاة! المشهورين جداً، قوله بجواز إحياء الشخص ليوم ميلاده مستدلاً بأنّ النبي (عليه الصلاة والسلام) حثّ على صيام الإثنين لأنّ "ذاك يوم ولدتُ فيه".
فهل هذا الداعية إلى الاحتفال بالمولد يقوم بصيام يوم المولد (12 ربيع الأول) أم أنه يمضيه بالغناء والاستماع إلى الأشعار التي حشوها بالموضوعات عن السيرة النبوية؟
ثم إنه لم يثبت تاريخ المولد أصلاً! إنظر:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&postid=41607
وحتى الحديث الذي استدل به، على ما أذكر أن فيه انقطاعاً.
ـ[ابن عبد الوهاب السالمى]ــــــــ[20 - 05 - 03, 11:19 م]ـ
اخي الفاضل السيف الصقيل
هل تدري ان هذا الاسم هو عنوان لكتاب بدعي الفة صاحبة لسب الامام ابن القيم رحمة الله
والكتاب يسمي السيف الصقيل في الرد علي ابن زفيل وهل تدري من قام بنشرة تعليق علية
انة امام اهل البدع الكوثري
ـ[يوسف الشحي]ــــــــ[07 - 12 - 03, 05:44 ص]ـ
يرفع طلبا للفائدة
ـ[محب أهل العلم]ــــــــ[07 - 12 - 03, 07:11 م]ـ
الأخ الفاضل السيف الصقيل - وفقه الله -
صدقت في أن الاحتفال بعيد الميلاد ليس بدعة، ولا مشابهة للكفار لأنه انتشر بين المسلمين فلم يصبح من خصائهم
لكنه محرم، لأن كل الأعياد محرمة في الإسلام سوى الفطر والأضحى
والدليل حديث أنس لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولأهل المدينة يومان يلعبون فيه، فنهاهم الحديث ....
فانتبه أن النهي ورد على عيدي أهل المدينة، ولم يكونوا يتعبدون بها
إنما كانوا يلعبون فيها، مع ذلك بين لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن الأعياد محرمة، وليس هناك سوى عيدالفطر والأضحى
وجزاكم الله خيرا
ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[07 - 12 - 03, 10:09 م]ـ
الأخ محبّ أهل العلم .. جزاك الله خيرا ..
ويظهر لي والله أعلم: أن التشبه بالكفار حاصل به لأمرين:
(1) أن أصله منهم، فلم يكن يعرفه المسلمون قبلُ.
(2) أنه لم ينتشر بين المسلمين انشارا واسعاً كحال البنطلون ونحوه،بل انتشاره على نطاق ضيّق مقارتة بغيره ..
فيظهر بذلك تحريمه من بابين: التشبة واتخاذه عيداً ..
ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 12 - 03, 06:28 ص]ـ
وممن قال بتحريمه الامام ابن باز
حيث يقول في مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر، ص 285.
جوابا على سؤال وجه له
ما حكم إقامة أعياد الميلاد؟
فأجاب (الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته.
وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري رحمه الله في صحيحه جازما به: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك، ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشدون، وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك وهم أعلم الناس بسنته وهم أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرصهم على اتباع ما جاء به فلو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم مشروعا لبادروا إليه، وهكذا العلماء في القرون المفضلة لم يفعله أحد منهم ولم يأمر به.
فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمين أنه صلى الله عليه وسلم لو فعله أو أمر به أو فعله أصحابه رضي الله عنهم لبادرنا إليه ودعونا إليه. لأننا والحمد لله من أحرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه. ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمين الثبات على الحق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جواد كريم.
)
وكذلك الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
حيث قال في شرح كتاب التوحيد 1/ 382
[ COLOR=darkblue] كل شيء يُتخذ عيداً يتكرر كل أسبوع، أو كل عام وليس مشروعاً؛ فهو من البد
ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 12 - 03, 06:28 ص]ـ
وممن قال بتحريمه الامام ابن باز
حيث يقول في مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر، ص 285.
جوابا على سؤال وجه له
ما حكم إقامة أعياد الميلاد؟
¥