تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[28 - 01 - 06, 01:24 ص]ـ

أعتقد أن المنتقى طبع فى مطبعة السعادة فى مصر على نفقة السلطان عبدالحفيظ و لم يطبع فى تركيا.

ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 01 - 06, 06:23 ص]ـ

وقد تكلم الشيخ / عبدالسلام العييري وفقه الله تعالى عن الشيخ / حماد الأنصاري رحمه الله تعالى في محاضرة له بعنوان (من أعلام العصر) أو نحو هذا العنوان، فذكر العجب من سيرة الشيخ، وأدرج تسجيلا صوتيا للشيخ في عدة مواضع.

ومن ذلك:

أنه اشترى كتبا وحفظها في كرتونين، وأراد نقلها من مكان إلى آخر عبر الباخرة، وعندما جاء إلى الجمرك وأراد أن يفتَش؛ دار الحديث بينه وبين صاحب الجمرك، فسأله: كم تبيع هذه الكتب؟.

فردّ الشيخ رحمه الله: لو أعطيتني نصف بور سودان ما أعطيتك هذا الكتب.

قتعجب صاحب الجمرك، وأمر بإخلاءه.

فلم تعدُ المسألة سيارة فقط ............. بل مدينة.

فرحمه الله.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 01 - 06, 12:54 م]ـ

عفواً للإدراج الغير مقصود

الأخ الفاضل المحدث الفاصل: الأفضل أن تقول (غير المقصود) بدل (الغير المقصود)

بارك الله فيك أخانا الرفاعي، ولكن عليك أن تلاحظ الفرق بين ما كتبتَه وما كتبه أخونا المحدث الفاصل، فنحن عندنا ثلاثة أوجه:

- الغير مقصود

- الغير المقصود

- غير المقصود

والوجه الأخير صواب ولا خلاف فيه بين النحويين.

والوجه الأول خطأ بإجماع النحويين ولم يجز أحد من أهل اللغة تعريف المتضايفين بإدخال (أل) على أولهما (إلا في خلاف شاذ).

والوجه الثاني مختلف فيه بين الكوفيين والبصريين، فالكوفيون يجيزونه والبصريون يضعفونه لأن (أل) لا تجتمع مع الإضافة.

ورد الكوفيون بأن (أل) هاهنا للتقوية وليست للتعريف، فلا يرد عليهم قاعدة عدم اجتماع (أل) والإضافة.

وهذا الوجه له شواهد من كلام العرب احتج بها الكوفيون وأولها البصريون ...

والمقام لا يقتضي بسط ذلك.

وهناك مسألة أخرى أشار إليها أخونا الرفاعي، وهي إدخال (أل) على كلمة (غير) كقولك:

قال الغير، وفعل الغير.

فالجمهور على المنع من ذلك لأن هذه الكلمة لم ترد عن العرب معرفة بـ (أل)

وبعضهم يجيزها استنادا لبعض الشواهد الواردة في ذلك.

وقول من يقول: إن (غير) لا تتعرف بالإضافة لا يفيد في منع دخول (أل) بل العكس هو الصواب؛ لأنها إن لم تتعرف بالإضافة لم يمتنع دخول (أل) عليها، لأن الممنوع هو الجمع بينهما.

والصواب أن يقال: (غير) ملازمة للإضافة أضفت أو لم تضف، فمن قال ذلك يمنع فإنه دخول أل عليها.

وقد أشار لذلك العكبري في إعراب القرآن والزركشي في البرهان والسيوطي في معترك الأقران، وكذلك في الإتقان والقرطبي والآلوسي وغيرهم.

فالخلاصة أن هناك فرقا بين تعرف (غير) بالإضافة وجواز دخول (أل) عليها، فالأولى مسألة نظرية، والثانية مسألة عملية، ولا يشترط تعلق إحداهما بالأخرى.

ومن الشواهد على استعمال (الغير) بـ (أل):

قول ابن المقفع (145هـ): (( ... ونفع النفس بضر الغير)).

وقول الإمام الشافعي (204هـ): ((والتوسعة تشبه أن يكون الفضلُ في غيرها؛ إذ لم يؤمر بترك ذلك الغير)).

وابن المقفع شهد له الأصمعي بأنه لم يجد في كلامه لحنا إلا ....... [وذكر شيئا] (ابتسامة)

والإمام الشافعي شهد له كثيرون من أهل العلم بأن كلامه حجة في اللغة.

ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[28 - 01 - 06, 02:57 م]ـ

قد طبع المنتقى أو المختار ـلا أذكرـ من كتاب السياق و هو لعبد الغفار النيسابوري و هو يل على تاريخ نيسابور، و كذا طبع مختصر تاريخ نيسابور بإيران و عليه إهداء للخوميني الرافضي.

وقد رأيته في مكتبة الشيخ عبد الرحمن بن عقيل بداؤ التأصيل بمصر.

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[14 - 04 - 06, 05:51 م]ـ

الظاهر و الراجح عندي أن هناك نسخة مخبوءة من تاريخ نيسابور في إيران!

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[31 - 01 - 08, 11:49 م]ـ

ذكر الطهراني في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) عن تاريخ نيسابور ما نصه:

(و نسخة منه توجد في مكتبة السلطان محمد الفاتح في الآستانة كما في فهرسها)

فهل هذا صحيح؟؟؟

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[24 - 09 - 09, 07:04 م]ـ

للرفع

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:08 م]ـ

رحم الله الشيخ / حماد الأنصاري رحمة واسعة وجمعنا وإياه ووالدينا وذرياتنا ومشايخنا ومن نحب .. في الفردوس الأعلى.

فائدة عزيزة بحثتُ عنها كثيرا .. وفرحت بالقبض عليها الآن .. فرفعتها للفائدة.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:57 م]ـ

فعلا ً تستحق الرفع.

رحم الله الشيخ / حماد الأنصاري , وأسكنه فسيح جنانه.

ـ[المخلافي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 07:12 م]ـ

بما أن الحديث دار عن مكتبة شيخنا حماد بن محمد الأنصاري رحمه الله ورضي عنه أتذكر أنه قال لي مرة (أنا ما وجبت علي الزكاة في حياتي ياشيخ لأن هذه المكتبة أخذت كل فلوسي) رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنته وعوض المسلمين خيرا فقد كان الشيخ كل يوم يفتح مكتبته وبيته للطلبة وعلى مدار العام حتى يوم العيد تجده في المكتبة. فأين من يفعل ذلك اليوم؟!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير