تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مهم جدا (ما حال سليمان بن عبدالوهاب) أخو محمد رحمه الله؟؟؟]

ـ[الباحث عن الحق]ــــــــ[21 - 05 - 03, 12:47 ص]ـ

أرجو من الإخوة الكرام أن يبينوا لي حال (سليمان بن عبدالوهاب)

أخو الشيخ محمد بن عبدالوهاب فقد قرأت له كتابا غريبا

تعجبتُ أن يكون له اسمه (الصواعق الإلهيه) و (فصل الخطاب)

فما هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[21 - 05 - 03, 03:00 ص]ـ

كان سليمان بن عبدالوهاب من المناوئين والمعادين لدعوة أخيه الشيخ المجدد الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله رحمةً واسعة.

وقد ألَّف سليمان هذا كتاباً في الرد على أخيه الشيخ الإمام، والتحذير منه، وهو كتاب: (فصل الخطاب في الرد على محمد بن عبدالوهاب).

وللكتاب عناوين اخرى، منها:

1 - باسم: الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية، طبع في الهند ومصر وتركيا.

2 - وباسم: حجة فصل الخطاب من كتاب رب الأرباب وحديث رسول الملك الوهاب وكلام أولي الألباب في إبطال مذهب محمد بن عبدالوهاب، مخطوط بمكتبة الأحقاف بحضرموت.

3 - ومنها باسم: الردُّ على من كفرَّالمسلمين بسبب النذر لغير الله، مخطوط في مكتبة الأوقاف العامة ببغداد (قبل حرقها على يد الأوباش الأوغاد)؟!

@ وقد اختلف المؤرخون حول صحة رجوع سليمان بن عبدالوهاب عن أباطيله وعداوته لأخيه، على قولين، انظرهما في دعاوةى المناوئين (ص/41) هامش (3).

@ عموماًً .. فالشيخ محمد رحمه الله: ليس أول من ابتلي بعداء الأدنين من أقاربه.

فهذا نوح ولوط ابتليا بزوجيهما.

وهذا إبراهيم ابتلي بأبيه.

وهذ محمد صلى الله عليه وآله وسلَّم ابتلي بعمه (أبي لهب).

وهكذا: ((وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً من المجرمين وكفى بربِّك هادياً ونصيراً)).

@ وأوصيك أخي (الباحث عن الحق) ما دام أنك تبحث عن الحق بكتاب عظيم في هذا الشأن.

ألا وهو كتاب: (دعاوى المناوئين لدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله)، تأليف الشيخ الدكتور: عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف.

فستجد بغيتك في الرد والجواب عن كل ما أثير ويثار حول الشيخ ودعوته من أباطيل مزخرفة.

((والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون)).

ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[21 - 05 - 03, 08:59 ص]ـ

إضافة إلى ما ذكر هناك بحث في مجلة البحوث عن سليمان بن عبد الوهاب ولكن لا أذكر رقم العدد

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[21 - 05 - 03, 09:22 ص]ـ

ويضاف لذلك النظر في ترجمته من الكتاب الماتع (علماء نجد خلال ثمان قرون) للشيخ ابن بسام رحمه الله فقد تكلم عن هذه المسألة

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 05 - 03, 11:52 ص]ـ

ما كتب عن الشيخ محمد في مجلة " البحوث العلمية " - ولعل الشيخ عبد الله يتذكر واحدة منها -:

الموضوع الشيخ المرجع الجزء الصفحة

محمد بن عبدالوهاب عبقرى العصر واستاذ الجيل احمد مطر

البحوث الإسلامية 1 233

تحقيق مخطوطه " فتيا فى حكم السفر الى بلاد الشرك " للشيخ عبدالله بن سليمان ين محمد بن عبدالوهاب الوليد عبدالرحمن

الفريان البحوث الإسلامية 2 201

كتاب فضائل القران للشيخ محمد بن عبد الوهاب فهد بن عبد الرحمن الرومى البحوث الاسلامية 193 48

من اعلام المجددين الشيخ محمد بن عبدالوهاب صالح فوزان الفوزان

البحوث الإسلامية 1 171

رد اوهام ابى زهره فى حق شيخ الاسلام ابن تيميه و شيخ الاسلام

محمد بن عبدالوهاب صالح فوزان الفوزان البحوث الإسلامية

2 122

حقيقه دعوه الشيخ محمد بن عبدالوهاب، واثرها فى العالم الاسلامي

محمد عبدالله السلمان البحوث الإسلامية 2

115

ـ[الباحث عن الحق]ــــــــ[21 - 05 - 03, 04:41 م]ـ

الإخوة الأفاضل شكر الله لكم

أنا قرأت كتابه ووجدته ينقم على أخيه ادعاءه الاجتهاد وسليمان

يقول لأخيه: إنك لم تبلغ درجة المجتهد الذي يحق له النظر في

النصوص باستقلال دون النظر إلى كلام العلماء

وأنا درست الأصول ومن خلال تطبيقي لشروط المجتهد فإنها لا تنطبق

على الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله

أرجو الإيضاح بارك الله فيكم

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[21 - 05 - 03, 06:35 م]ـ

أولاً .. ما علاقة الاجتهاد و (بلوغ درجته) فيما دعا إليه الشيخ محمد رحمه الله من دعوة يجدِّد بها مذهب السلف الصالح في الاعتقاد.

ثانياً .. حتى لو لم يبلغ الشيخ محمد رحمه الله درجة الاجتهاد فهل ما دعا إليه في الأصول أو الفروع (إن صحَّ التعبير) لم يُسبَق إليه ألبتة، حتى يتهم بأنه يجتهد دونما سابقة له في القول الذي يقول به.

ثالثاً .. أنَّ مما في رسالة سليمان بن عبدالوهاب ضد أخيه أخذه عليه مخالفته للشيخين ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله تعالى.

مثل مسألة النذر لغير الله وحكمها من جهة الشركية.

وقد أكثر من النقل عن الشيخين في كتابه عنهما رداً على ما ذهب إليه الشيخ محمد رحمه الله من النذر للقبور وأهالها كفر أكبر.

وليت من يطيرون بكلام سليمان في أخيه من خصوم الدعوة يأخذون بكلام شيخي الإسلام ابن تيمية وابن القيم في كل قضايا الاعتقاد؛ لقلنا إنَّ الأمر مخالفة في الاجتهاد فحسب.

ولكنهم لا يصنعون ذلك إلاَّ حين الحاجة إلى الطعن على الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى.

فليتهم أخذو بكلام ابن تيمية خاصة في مسألة الزيارة البدعية التي شنعوا عليه وعلى تلميذه فيها وشكوه إلى الحاكم و .. و ..

فإن كان ابن عبدالوهاب ليس مجتهداً، ومن خالفه ي بعض القضايا كابن تيمية وتلميذه ابن القيم مجتهدان فلمَ لا تأخذون بكلاميهما في كل القضايا؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير