تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

البحث مكتوبٌ بخط اليد؛ وليس فيه مزيد على ما ذكره الشيخان:

(سلمان العودة وحاتم الشريف).

وإنما أحببتُ لفتَ النظر إلى أن إعلال إسماعيل بن عُلية لاينبغي أن يُهمَل - وإن كان ظاهر الإسناد سليماً -.

وأما بقية الطرق فالأمر فيها واضح.

ـ[السعيدي]ــــــــ[07 - 06 - 03, 04:26 م]ـ

ما ذكره الاخ الفاضل الحمادي حفظه الله كان صحيحا

وتفاصيل الحديث كما يلي:

رقم الحديث 85

المرجع سلسلة الضعيفة 1

الصفحة 195

الموضوع الرئيسي الفتن وأشراط الساعة والبعث

الموضوع الثانوي

الموضوع الفرعي

نوع الحديث منكر

نص الحديث يقتل عند كنزكم ثلاثةكلهم ابن خليفة ثم لايصير إلى واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ثم ذكر شيئا لا أحفظه فقال فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله المهدي (وفي رواية إذا رأيتم الرايات السود خرجت من قبل خراسان فأتوها ولو حبوا ... ). (منكر) _ لكن الحديث صحيح المعنى؛ دون قوله: فإن فيها خليفة الله المهدي. (واسناده حسن) وهذه الزيادة: _ خليفة الله _ ليس لها طريق ثابت، فهي منكرة، ولا يجوز في الشرع أن يقال: فلان خليفة الله. لما فيه من ايهام ما لا يليق بالله تعالى من النقص والعجز، وقد بين شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، فقال في الفتاوي: وقد ظن بعض القائلين الغالطين كابن عربي أن الخليفة هو الخليفة عن الله مثل نائب الله والله تعالى لا يجوز له خليفة ولهذا قالوا لأبي بكر يا خليفة الله فقال لست بخليفة الله ولكن خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم حسبي ذلك بل هو سبحانه يكون خليفة لغيره قال النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا وذلك لأن الله حي شهيد مهيمن قيوم رقيب حفيظ غني عن العالمين، ليس له شريك ولا ظهير، ولا يشفع أحد عنده إلا بإذنه، والخليفة إنما يكون عند عدم المستخلف؛ بمت، أو غيبة، ويكون لحاجة المستخلف، وسمي خليفة؛ لأنه خلف عن الغزو وهو قائم خلفه، وكل هذه المعاني منتفية في حق الله تعالى، وهو منزه عنها، فإنه حي قيوم، شهيد، لا يموت ولايغيب ... ولا يجوز أن يكون أحد خلفا منه، ولا يقوم مقامه، إنه لا سمي له ولا كفء، فمن جعل له خليفة، فهو مشرك به.

الكتاب سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة المجلد الأول

المؤلف محمد ناصر الدين الألباني

الناشر مكتبة المعارف الرياض

الطبعة الطبعة الأولى للطبعة الجدبدة

تاريخ الطبعة 1412 هـ 1992 م


رقم الحديث 887

المرجع ضعيف ابن ماجة
الصفحة 334
الموضوع الرئيسي الفتن وأشراط الساعة والبعث
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث ضعيف
نص الحديث 4074 حدثنا محمد بن يحيى وأحمد بن يوسف قالا حدثنا عبد الرزاق عن سفيان الثوري عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أبي أسماء الرحبي عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا يصير إلى واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ثم ذكر شيئا لا أحفظه فقال فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله المهدي * (ضعيف) _ الضعيفة 85.
الكتاب ضعيف سنن ابن ماجة
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر المكتب الإسلامي في بيروت
الطبعة الأولى
تاريخ الطبعة 1408 هـ - 1988 م

ـ[بو الوليد]ــــــــ[07 - 06 - 03, 07:00 م]ـ
وماذا نفعل بتضعيف الأئمة لأحاديث السفياني مطلقاً، كالعقيلي وغيره؟!

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[13 - 03 - 05, 03:55 م]ـ
للبحث و المدارسة فلست مقتنعاً بالتضعيف لهذا السند الظاهر صحته مع كلام بن كثير بالتصحيح ولا بدو أنه كان يدرك قول بن علية و لا شك.
والإرسال هنا لا يضر في هذه الطبقة كما قال الأخ محمد الأمين.

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[13 - 03 - 05, 04:52 م]ـ
السلام عليكم

اما تدليس أبوقلابة فقد قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 5/ 226:
قال ابن أبى حاتم، عن أبى زرعة: لم يسمع أبو قلابة من على و لا من عبد الله ابن عمر.
و قال أبو حاتم: لم يسمع من أبى زيد عمرو بن أخطب، و لا يعرف له تدليس.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير