تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[23 - 11 - 05, 02:40 م]ـ

هكذا الكلام احب التفصيلات العلميه الدقيقه شكرا لك يا اخى

ـ[صُهيب]ــــــــ[25 - 12 - 05, 12:19 م]ـ

للفائدة:

سألت الشيخ محمد مصطفى - وهو أحد طلاب الشيخ أبو محمد الألفي - عبر الهاتف فأرسل لي رسالة قال فيها (مع أني حاصل على شهادة في البرحمة العصبية , ولكن أقول لا بارك الله في علم لم يسعه هدي السلف)

ـ[السنافي]ــــــــ[26 - 12 - 05, 02:12 ص]ـ

أخي العوضي المحترم ...

هذا العلم سلاحٌ ذو حدّين: فهو يمكن استعماله في الفساد كما يستعمل في المنافع (إن صحّ أنّ له نفعاً).

ثم هو في الخليج كما تعلم من أكبر وسائل أكل أموال الناس بالباطل! فتدخل إحدى الدورات التدريبية ليعلّموك أشياء هي من فطرتك الإنسانية و بداهتك الذهنية، ويطلبون على ذلك الأموال الطائلة بدعوى (التطوير و التدريب و و وو الذي تعرف)

وهم في ذلك متابعون للغرب حذو القذة بالقذة ... و لقد سألتُ أحد فضلائهم عن السحر الذي يستعمله المدربون في التنويم المغناطيسي .. فلم يعرف بم يردُّ عليّ!

و لقد سألتُ آخر من حفظة كتاب الله من أهل الدبلومات (المشتراة في هذه العلوم بالمال) عن الحاجة إلى هذا العلم فجلس يعدد لي فوائده ..

فقلتُ له: ألا يكفي ما في الكتاب والسنة منهاجاً عملياً تنضبط به عقلية المسلم و تتزن به حياته، و فيه جميع الحلول لجميع أنواع الإخفاقات في مهارات التواصل والاتصال؟؟ فأجاب: بلى، فقلت ما لكم تطلبون النظام والاتزان و التأصيل لمهارات الاتصال في المناهج الوضعية الأرضية و تعزفون عن المنهاج السماوي، هل هو منهجٌ ناقصٌ غيرُ وافٍ بمتطلبات الحياة؟؟ فوجم!! وسكت!

و بعضهم يتجرأ و يقول: أنا إنما من الوحي آخذ. . .فأنا على خط الكتاب والسنة أسير!

و هذا الكلام تدليس وكذب، فلم لا تختصر علينا الطريق و تدعونا إلى الكتاب والسنة مباشرة، من غير أن تفرغهما في قوالب غربية نا ثراً عليها شيئاً من الدعوى البالية المفتتة: (الأسلمة للعلوم الغربية!!).

إذا كانت البرمجة العصبية هي الروح المعاصرة لنصوص الوحي فلم لا أعمل بالشرع مباشرة؟؟ إلا أن تحتوي هذه العلوم على قدرٍ زائدٍ مغاير لحقيقة الوحيين!

و نحن نقول لهم رفقاً بعقول المسلمين ... و كفاكم تلبيساً

و هذا كله على التنزل الجدلي، وللحديث بقية، والسلام.

ـ[العوضي]ــــــــ[26 - 12 - 05, 11:58 ص]ـ

بارك الله في جميع من شارك في هذا الموضوع , وعن نفسي اقتنعت أنه ضرب من الجنون المعاصر ويختلط بعد التطور بشيء من السحر والخرافات - وهذا من واقع تجربة مر بها أحد أقربائي - أسأل الله أن يهديه

وهذه فتاوي حصلت عليها من إحدى المنتديات للحوالي , والمحمود , والمنجد

قال فضيلة الشيخ د. سفر الحوالي أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة أم القرى -سابقا- والداعية المعروف:

يجب علينا جميعا أن نعلم أن الأمر إذا تعلق بجناب التوحيد وبقضية لا إله إلا الله وبتحقيق العبودية لله تبارك وتعالى فإننا لابد أن نجتنب الشبهات ولا نكتفي فقط بدائرة الحرام وهذه البرمجة العصبية وما يسمى بعلوم الطاقة تقوم على اعتقادات وعلى قضايا غيبية باطنية مثل الطاقة الكونية والشَكَرات والطاقة الأنثوية والذكرية، والإيمان بالأثير وقضايا كثيرة جدا، وقد روج لها مع الأسف كثير من الناس مع أنه لا ينبغي بحال عمل دعاية لها. وقال: أعجب كيف بعد كل هذه الحجج يتشبث المدربون بتدريبات أقل ما يقال عنها أنها تافهة، فكيف وهي ذات جذور فلسفية عقدية ثيوصوفية خطيرة؟! أنتم على ثغرة وأرجو أن أجد وقتاً للمساهمة ببيان خطرها للناس فليس وراء عدم كتابتي في هذا الموضوع إلا الانشغال الشديد.

******

فضيلة الشيخ عبدالرحمن المحمود أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود:

أمرها بدأ يتكشّف .... نعم انقلوا عني يجب إيقاف هذه الدورات، وأنا أحيي القائمين على تحذير الناس منها وفقهم الله.

******

فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد يقول:

أي راحة هذه التي يريد بعض أتباع الـ NLP وغيرها أن يدخلوا المسلمين في متاهاتها؟؟؟!!! استرخي .. احلم .. وتخيل .. ! ثم إذا أوقظت للعمل ثاني يوم، وإذا واجهت الواقع راحت الأحلام والخيالات!! أتضحك على نفسك؟!! ماهذا الهراء الذي يقولونه .... فعلا إنها مأساة عقل ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير