ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 11 - 03, 06:58 ص]ـ
مشايخنا الكرام ليس هناك تصحيف
ولفظ (إنكن) هو الموجود في النسخة اليونينية (7/ 48) وذكروا في الحاشية نسخة (إنكم) ورمزوا (صح لا) يعني لأبي ذر
فيقية الروايات (إنكن) ورواية أبي ذر (إنكم).
وشرح ابن حجر في الفتح يعتمد على نسخة أبي ذر.
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[05 - 11 - 03, 08:08 ص]ـ
ألا يكفي في مرجوحيتها ورودها في البخاري في موضعين آخرين بلفظ (إنكم) وفي مسلم والمسند في كل المواضع الأخرى بلفظ (إنكم)،
فتكون رواية أبي ذر هي الصواب
ولو كانت رواية بالمعنى في هذا الموضع فهي من تصرف الرواة وهي مرفوضة، لمخالفتها الأنسب في حق المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.
والله أعلم
ـ[سيف الله]ــــــــ[06 - 11 - 03, 10:51 ص]ـ
سؤالي للأخ الذي لا يرى مانع من ان تول المراة للرجل: "أحبك في الله ... لا مانع عندي ان تطبني .. إلخ" سؤالي هل يعتبر حب المرأة لرجل معين وتمنيها الزواج منه يعتبر حبا في الله؟ يعني حب في الله بالمصطلح المتاعرف عليه كما أقول انا احب المجاهدين في سبيل لله في الله ... بمعنى آخر هل حب المرأة للرجل بسبب من رجولته او بسبب من وسامته ... يعتبر حبا في الله حتى تقول المرأة لفلان يافلان إني أحبك في الله فتقدم واخطبني من أبي؟
ثم إني أحذر المراة من هذا القول للرجل الشرقي لان الرجل الشرقي يعتبر هذا التصريح من المرأة نوعا من الانهزام او الضعف النفسي أو يجعله هو دافع للاستعلاء عليها .. هذه هي طبيعة الرجل الشرقي كما يتبين للراصد لمجتمعاتنا
ـ[محمد التلباني]ــــــــ[21 - 03 - 06, 05:30 ص]ـ
ولكن لو نظرت في الشرح أخي الكريم لوجدت الآتي
قوله (فقال -والله إنكم-لأحب الناس إلي) ثم تكلم عليها و لم يشر في الشرح الي لفظة - انكن-أما عن شرح الامام ابن حجر واعتماده على نسخة أبي ذر ألا يعكر عليه أنه يشير في شرحه الي اختلاف النسخ ولاسيما في مسألة مثل مسألتنا هذه التي يترتب عليها حكم شرعي جديد يعتمد علي تلك اللفظة
وأنا المتطفل علي موائد العلم فاعذروني وبارك الله فيكم جميع
و بهذه المناسبة أقول والله إني أحبكم في الله-وختم الله لنا وإياكم بخاتمة السعداء
ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[11 - 09 - 06, 08:57 ص]ـ
انى احبكم فى الله
ـ[أبو الأم]ــــــــ[11 - 09 - 06, 03:17 م]ـ
نوقش هذا الموضوع قبل هذا في استراحة المنتدى في فترة اغلاقه ..
ـ[همام بن همام]ــــــــ[22 - 09 - 06, 04:23 ص]ـ
ولعله مما يستأنس به في جواز ذلك مع أمن الفتنة ما أخرجه الترمذي رحمه الله في سننه:
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن ينحي مخاط أسامة. قالت عائشة: دعني حتى أكون أنا الذي أفعل. قال: "يا عائشة أحبيه فإني أحبه". قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب.
وحسن الحديث الشيخ الألباني رحمه الله وكذا شعيب الأرنؤوط في تحقيقه للسير.
ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[21 - 03 - 09, 06:11 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
هل الحبّ في الله يشمل الحرام و المنكر و الرذائل و الفاسد من الأخلاق،
لماذا هذا التحريف للمعنى الصحيح لأخلاق الإسلام
فهل حين أقول لأنثى مسلمة أي كانت " إنّي أحبّك في الله " فهل أضمر الزنا بها و الرغبة فيها جنسيّا.
الحبّ في الله له أسسه ومدلولاته النبيلة السامية ن و الأصل في المعاملات بين المسلمين حسن الظنّ،
فالذي يحبّ مسلمة في الله، يحبها لعفافها و حشمتها و حيائها و عزتها و كرامتها و غير ذلك من مكارم الأخلاق و سموّ الصفات التي يتشاطرانها.
و لا حول و لا قوة إلا بالله
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[22 - 03 - 09, 12:23 ص]ـ
أحبتنا الكرام:
المسألة ترجع إلى الأصل في كلام الرجل الأجنبي مع المرأة الأجنبية؟
إذا كان الأصل في الكلام: بأن المرأة لاتتحدث مع الرجل الأجنبي إلا للحاجة فلاينبغي للمرأة التصريح في ذلك وإن كانت النية حسنة وطيبة وما أضمرته لهذا الرجل الصالح من حب فهي على أجرٍ إن شاء الله والتورّع في مثل هذه المسائل أسلم.
ولذلك شُرع للنساء التصفيق في الصلاة وعدم التسبيح للتذكير.
وليس لها كذلك أن ترفع صوتها بالذكر بعد الصلاة.
وكلمة ((الحب)) إذا قالها الرجل للرجل يشعر الرجل بالميل لذلك الرجل الذي قال له ذلك, فكيف بالمرأة التي هي أعظم شعور وعاطفة وإحساس من الرجل.
لذلك التورع أسلم والحكم لايصل إلى التحريم بل إلى الكراهة الشديدة والله أعلم ..
ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 07:35 ص]ـ
منعه شيخنا العبّاد
ـ[منصور مهران]ــــــــ[22 - 03 - 09, 10:47 ص]ـ
حسبنا أن نقرأ قول ربنا عز وجل:
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا (**********: AyatServices('/Quran/ayat_services.asp?l=arb&nSora=33&nAya=32'))
¥