تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[20 - 06 - 03, 02:08 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على التنبيه على هذه الظاهرة السلبية التي بدأت تظهر في ملتقانا، وكنت قد نصحت أحد إخواننا بخصوص الاستعجال حيث كان قد طلب الجواب (عاجلا جدا) عن مسألة تحتمل التأخير، على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=4919&highlight=%C7%E1%DA%CC%E1%C9

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[20 - 06 - 03, 02:36 ص]ـ

يا أبا مقبل بارك الله فيك

كل ما ذكرتَه من التعاون على البر والتقوى حق لا شك فيه.

وأرجو أن يكون ما كتبتُ من ذلك.

كلامي المراد منه عدم الإعانة في سرعة الإجابة، وكونها جاهزة بل يعود السائل على البحث، والصبر، و طلب العلم، ويمكن أن يدل على المراجع التي تخدمه، ولسنا هنا في برنامج فتاوى على الهواء.

وينتج عن هذا المحافظة على قوة الملتقى، والفتاوى يمكن أن تطلب من العلماء مباشرة.

ولا ننسى أن هناك عدة مواقع للفتاوى، ومواقع للعلماء بها خاصية البحث، و ..

لا يدخل في كلامي المسائل التي تحتاج لبحث وتشاور، ونقد و ....

بل أقصد المسائل الظاهرة.

{إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}

ـ[أبو مقبل]ــــــــ[20 - 06 - 03, 06:36 ص]ـ

كلامك في محله لازلت مسددا سددك الله ورعاك.

ومن هنا لعلنا نطلب من المشرفين أن يكون هناك منتدى خاص بالفتاوى يتولى الرد عليها بعض المشايخ وهم بحمدالله كثر في هذا الملتقى وفق الله القائمين عليه لكل خير

ـ[أم صهيب]ــــــــ[20 - 06 - 03, 06:00 م]ـ

أوافق الشيخين أبو مقبل وعبد الرحمن السديس على ماذكرا وفقهما الله

فوضع منتدى خاص للفتاوى اقتراح صائب؛ لأن بعض السائلين لايملك آلة البحث ويقصد هذا المنتدى المبارك لثقته بأهله فيُحتسب الأجر في الإجابة على سؤاله لئلا ينصرف إلى موقع آخر الله أعلم بحال القائمين عليه

أما من يظهر من سؤاله أنه يستطيع البحث ويملك آلته فيرشد إلى مظان المسألة والمراجع التي ذكرت فيها مع الاشارة إلى الراجح فيها إن أمكن.وفائدة هذا على السائل أكثر من إعطائه الجواب بسرعة؛ لأنه سيعرفه على كتب أهل العلم ومنهجهم، و فهم مصطلحاتهم ويساعد أيضاً على ثبات المعلومة في الذهن ثم إذا أشكل عليه شيء بعد القراءة والمراجعة يسأل. وهذ شيء مجرب ولا شك في نفعه ولو كان يأخذ من الوقت لكن إذا استحضر الانسان أن سعيه في طلب العلم عبادة هان عليه ثم ما يأتي سريعاً يذهب سريعاً.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 08 - 04, 06:56 م]ـ

عُرض على الشيخ العالم الأصولي عبد الله الغديان سؤال في صيف هذا العام في المسجد الحرام فقرأه سرا ثم ضَحِك ضحكة المغضب المتعجب! ثم قال:

بعض طلبة العلم لو تيسر له أن يستلقي على ظهره ثم يصب العلم في فِيه لفعل! لا يريد أن يعمل شيئا يسأل عن كل شيء وهو بإمكانه بحث ذلك والوصول إليه .. اهـ بالمعنى.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[22 - 08 - 04, 01:48 ص]ـ

جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم.

الملاحظة الأولى: بعض الإخوة يُضيع علينا أوقاتنا بتعليقات لا داعي لها، وهي تزيد من رصيد مُشاركاته بدون وجه حق! وتضيع أوقات إخوانه عندما تأتي لي رسالة عبر بريده الخاص بأن العضو الفلاني قد رد على مقال أنت مُشترك فيه، ثم يدخل فيُفاجأ أحيانًا بعلامات استفهام دون كلام، وأحيانًا بأسلوب تعجب، وأحيانًا باستهزاء، وهذا كله -واللهِ- سنُسأل عنهم يوم القيامة: ماذا أردنا به؟ فمن كان عنده علم فليتحفنا به، وإلا فليترك المجال لإخوانه مفتوحًا. وأرى أيضًا -والله أعلم- أن مَن اقتصرت مشاركته على قول: "جزاك الله خيرًا" ونحوها من كلمات الثناء، فليدْعُ بها في نفسه؛ ولا داعي للتعقيب بها على المشاركة، إلا إذا كانت مقترنة بغيرها مما يُفيد؛ لأنها مما لا تفيد القارىءَ شيئًا. نعم؛ هي من حق المُجيب علينا، وتزيد من المحبة والود، ولكن إذا اتفقنا على هذا المبدأ فسيعذر بعضنا بعضنا. وأقترح لها بديلاً؛ وهو أن يقول السائل في نهاية سؤاله: وجزاكم الله خيرًا. وانتهى الأمر.

الملاحظة الثانية: بعض الإخوة يستعجل جدًّا في الجواب، فتجده يكتب سؤالاً ثم يرفعه في نفس اليوم بعد ساعة أو أقل، ولقد وجدتُ بعض الإخوة قد كتب سؤالاً ورفعه بعد 20 دقيقة -واللهِ- أو أقل!!! فما هكذا يكون الحرص؛ بل هذا إلى عدم اللا مُبالاة أقرب. وكأن الإخوة قد جاءهم إعلام قبل سؤاله أنه سيتفضل بالسؤال، وهم قد شمروا سواعد الجد عن الجواب فور كتابة السؤال!

سبحان الله؛ أحيانًا يبدأ الأخ -فعلاً- في الجواب بعد كتابة السؤال مباشرة، ولكنه قد يستغرق ساعة في الكتابة! فلماذا هذه العجلة -إخواني الكرام-؟!

وهذه تذكرة لي ولكم.

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=18614&highlight=%D4%E6%ED+%C7%E1%D3%E3%DF%C9

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير