تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد موسى]ــــــــ[03 - 03 - 08, 10:07 م]ـ

انا قصدت الشيخ محمد حسن عبد الغفار من مصر وموقعه

http://www.abdelghafar.com/

اما محمد عبدالغفار الشريف فهو تتلمذ على حسن هيتو ولا اعلم بعقيدته

ولقد قرأت مقالا له وفيه انه يقول عن ابن عربي الملحد انه طود شامخ وامام عظيم ويلقبه بالشيخ الاكبر

وله اشرطه جيده على موقعه ولكن لا اعلم باشعريته ولكني اعلم ان له نزعة تصوف وهي لا تقدح فيه

واسأل الله ان يهديه للحق ويثبته عليه

ـ[أحمد موسى]ــــــــ[03 - 03 - 08, 10:21 م]ـ

ياخوان الدكتور عبدالكريم النمله احسن من برع في هذا العلم , اعني علم الاصول من المعاصرين الحاليين الذين لم يموتو وكذلك الشيخ مصطفي سلامه

وللشيخ مشهور ال سلمان شرح بارع على المنهاج

http://www.alathar.net/esound/index.php?page=shch&shid=8

ـ[عبدالرزاق الحيدر]ــــــــ[04 - 03 - 08, 01:35 ص]ـ

اخي احمد موسى انا قصدت الاخ الديولي لانه ذكره بالاسم ولم اقصدك انت بارك الله فيك.

اما انك لا تعرف عقيدته, فانا من الكويت واهل مكة ادرى بشعابها, وممن ذكر انه رافضي رأس السلفيين في الكويت الشيخ د. فلاح اسماعيل مندكار.

اما عن تصوفه فيا اخي الرجل يسخر من التوحيد واهله, بل يرى ان الطواف حول القبر مثل الطواف حول الملعب, فاذا كفرت الذي يطوف حول القبر يلزم منك ان تكفر اللاعبين الذين يطوفون حول الملعب!! وقد رد عليه الشيخ العلامة صالح الفوزان.

ـ[عبدالرزاق الحيدر]ــــــــ[04 - 03 - 08, 01:53 ص]ـ

وقفات مع الدكتور محمد عبدالغفار الشريف

كتب: فيحان بن سرور الجرمان

الحمد لله رب العالمين .. اما بعد .. اطلعت على الحوار الذي اجرته جريدة الرأي العام في يوم الاثنين 2006/ 3/20 م مع الدكتور محمد عبدالغفار الشريف اثر لقاء معه في برنامج «الحياة عبادة» بتلفزيون الكويت يوم الثلاثاء بتاريخ 2006/ 2/28 م.

حيث قال في البرنامج: «يقولون الطواف شرك - اي طواف القبر- واللي ما دري شنو شرك اذا كان الطواف عبادة اللي يطوف حول الكعبة يعني يعبد الكعبة هذا المفروض، ولما يطوف حول القبر يعني يعبد القبر، اذن اللي يطوف حول الكعبة يعبد الكعبة، يقولون هذا مشروع وهذا غير مشروع» ولي معه عدة وقفات:

الوقفة الاولى: اضطراب الفتوى عنده

اجاز الطواف على القبور في برنامج «الحياة عبادة» كما ذكر آنفا.

ثم قال ايضا في جريدة الرأي العام ما يلي:

قال: «اما الطواف في القبور فغير مشروع عند كل علماء المسلمين».

ثم قال ايضا: «ولا نقول ان الطواف بالقبر شرك».

ثم بعد ذلك شبه الطواف حول القبر بالذي يطوف حول الملعب سبعة اشواط لا نقول عنه انه متعبد للملعب!!!!

ثم قال ايضا: «ان العلماء مختلفون هل هو حرام ام مكروه»؟!! قلت: لم يقل احد من اهل العلم بقوله انه مكروه، لان الكراهة في مقابل التحريم يراد بها ما نهى عنه الله ورسوله لا على وجه الالزام: مثل اكل الثوم والبصل، والمكروه يثاب تاركه امتثالا ولا يعاقب فاعله.

فنلاحظ ان الفتوى اضطربت عند الدكتور محمد عبدالغفار في هذه المسألة العقدية الخطيرة الواضحة عند المسلمين فمرة افتى بالجواز، ومرة اكد على جوازه بجواز الطواف حول الملعب، ومرة ذكر الاجماع على عدم مشروعيته عند جميع المسلمين، ومرة قال ان العلماء اختلفوا هل هو مكروه او حرام، ولا اعلم ما سبب هذا الاضطراب هل لانه لم يحط بعلم التوحيد علما شافيا كافيا؟ او انه التبست عليه عقائد الفرق والملل فلا يستطيع ان يميز الحق من الباطل في هذه المسألة؟ اوانه يستنكف ان يقول «الله اعلم» فيما لا يعلم؟ او انه يعتقد بهذه العقيدة، وهي الطواف حول القبور فلا يستطيع ان يظهرها برمتها فيخالف بذلك عقيدة المسلمين؟ اوانه يريد بذلك ان يرضي فلاناً من الناس فينال بذلك فيما يظن رضى الجميع لكي يحوز على رئاسة الفتوى؟

الوقفة الثانية: عدم إحاطته في باب من أبواب التوحيد وعدم إدراكه لوسائل الشرك:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير