ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[03 - 06 - 02, 03:29 م]ـ
سؤال للأخ إحسان ... بارك الله فيه ...
ما الفرق بين الفائدة الأولى والثانية ... وكونهما مجلدين مذكور في الكلام السابق
للأخ الموحد 1 فهل تكرار المعلومة يكون فائدة؟؟؟
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 06 - 02, 12:12 ص]ـ
يا أخ رضا
أشكرك على التلطف في الجواب!
توكيد الفائدة فائدة يا شيخ
ولعل من يقرأ التصويبات مني يرى أنها ليست كذلك
فأكدت الأمر ولعل الأخ أخذها عن غيره فخذها بإسناد عال من تلميذ المصنف تستفد فائدة أخرى!!
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[05 - 09 - 03, 09:22 ص]ـ
الإخوة الأفاضل:
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل مرَّ عليكم الكتاب الماتِع: «المُحَقَّق من علم الأصول فيما يتعلق بأفعال الرسول (صلى الله عليه وسلم)» / للإمام (أبي شامة، الشافعي) -رَحِمَه الله تعالى- (599هـ - 665هـ)؟!
وللفائدة: فالكتاب من مطبوعات مؤسسة قرطبة للطباعة والنشر والتوزيع بمصر، بتحقيق: (أحمد بن محمد بن حسين) = (أحمد الكويتي) -أثابه الله، الطبعة الأولى عام 1409هـ/ 1989م، والثانية عام 1410هـ/ 1990م. والكتاب ضمن سلسلة للمُحَقِّق بعنوان: "تذليل الفُنون لإخراج التراث المدفون"، وهو الكتاب الأول من هذه السلسلة.
ولي سؤالان بخصوص كتاب «أفعال الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ودلالتها على الأحكام الشرعية» / للعلامة (محمد سليمان الأشقر) -حفظه الله-:
(1) هل كان كتاب «المُحقَّق من علم الأصول .... » من مصادره ومراجعه في هذه الرسالة، أم لا؟!
(2) للكتاب طبعتان: طبعة مؤسسة الرسالة، ودار النفائس، فأيهما أفضل وأحدث؟!
وجزاكم الله خيرًا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[الموحد99]ــــــــ[05 - 09 - 03, 10:08 ص]ـ
الشيخ /
ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
يضعف أن التربع من الاتكاء المنهي عنه
ـ[يحيى العدل]ــــــــ[05 - 09 - 03, 10:49 م]ـ
http://64.246.11.80/~baljurashi.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2166
ـ[الحميدي]ــــــــ[06 - 09 - 03, 04:30 ص]ـ
بسم الله ..
فُسر الإقعاء الوارد في حديث أنسٍ بتفسيرين:
الأول: أن يُلصق الرجلُ أليتيه بالأرض، وينصب ساقيه وفخذيه، ويضع يديه على الأرض كما يقعي الكلب (شرح مسلم للنووي13/ 195، والآداب الشرعية 3/ 122) وهذا الإقعاء هو المنهي عنه في الصلاة كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: وكان ينهى عن عُقبة الشيطان رواه مسلم (498). والتفسير الثاني: أن يضع أليتيه على عقبيه (النهاية 4/ 78) واختاره شيخنا ابن عثيمين رحمه الله (شرح رياض الصالحين 7/ 238). وهذا هو المتبادر بدليل حديث أنس عند مسلم (2044) وفيه: (فجعل يأكل منه أكلاً ذريعاً) وفي لفظ (حثيثاً)
وهذا مُشعرٌ بالعجلة ولايكون هذا في المعنى الأول، مع ماوصف به عليه الصلاة والسلام من التواضع والحياء الذي لايكون في المعنى الأول. قال النووي رحمه الله (محتفز): هو بالزاي، أي مستعجلٌ مستوفزٌ، غير متمكنٍ في جلوسه، وهو بمعنى قوله (مقعياً) ... قال: وقوله: (أكلاً ذريعاً وحثيثاً) هما بمعنى أي مستعجلاً عليه الصلاة والسلام لاستيفازه لشغلٍ آخر فأسرع في الأكل .. الخ.
وأوضح منه حديث عبدالله بن بسرٍ وفيه: (فجثى رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتيه يأكل) أخرجه أبو داود (3773) وابن ماجه في المقدمة (244) والبيهقي في السنن (11/ 111) والشعب (5461) والآداب (597)، وحسن إسناده الحافظ في الفتح (9/ 452) والعجلوني في كشف الخفا (1/ 17) وجود إسناده النووي في رياض الصالحين (ص343) وابن مفلح في الآداب الشرعية (3/ 112) وقال البوصيري في الزوائد (ص422): إسناده صحيح، رجاله ثقات ا. هـ وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (3773). قال الحافظ في الفتح (9/ 452):
والمستحب في صفة الجلوس للأكل أن يكون جاثياً على ركبتيه وظهور قدميه، أو ينصب الرجل اليمنى ويجلس على اليسرى ا. هـ وانظر: زاد المعاد (4/ 221ـ222) في ذكر منافع هذه الهيئة.
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[04 - 03 - 06, 08:57 ص]ـ
بارك الله فيكم
أخي حسان العتيبي
هل هذا الكتاب موجود في السعودية وفي اي مكتبة ..... ؟
ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
يضعف أن التربع من الاتكاء المنهي عنه أين ذكر الشيخ ذلك بارك الله فيك
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 09:17 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
الكتاب موجود في السعودية وغيرها
وإذا كان ثمة اختلاف بين الطبعات فالنفائس أفضل لأنها الأخيرة
ـ[خالد هاشم]ــــــــ[05 - 03 - 06, 06:35 ص]ـ
قال الناظم (محمد زغلول بن علي زغلول الأنباني)
إذا أردتَ جُلوسا لِلطعامِ فَكُن ** حالَ الجُلوسِ عَلى اليُسرى وَلا تَحِل
وَالأَكلُ مُتَكِئاً كُرهاً رَوَوهُ فَدَع ** تُكبِرُ النَفسَ واخضَع خَضعَةَ الذُلِ
وَالأكلُ مُضطَجِعاً جاءَت كَراهَتُهُ ** كالشُربِ مُضَطجِعاً إلاّ مِن الثِقَلِ
¥