ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[29 - 06 - 03, 03:22 م]ـ
كيف يصرف المال الذي فيه شبهه:
الشبهات ينبغى صرفها في الابعد فالابعد عن المنفعه , فالاقرب ما دخل الجوف من الطعام والشراب ونحوه ,
ثم ولى الظاهر من اللباس.
ثم ما ستر مع الانفصال كالبناء.
ثم ما عرض من الركوب ونحوه. فهكذا ترتيب الانتفاع بالرزق وكذلك أصحابنا يفعلون
شهادة غير العدول
ويتوجه ان تقبل شهادة المعروفين بالصدق وان لم يكونوا ملتزمين للحدود عند الضرورة مثل الحبس وحوداث البدو وأهل القرية التى لايوجد فيهم عدل.
ما تشترك فيه شهادة المحدثين مع شهود القضايا
وينبغى ان نقول في الشهود ما نقول في المحدثين وهو انه من الشهود من تقبل شهادته في نوع دون نوع او شخص دون شخص كما ان المحدثين كذلك.
متى يجوز اخذ الحق دون علم المأخوذ منه
ومن كان له عند أنسان حق ومنعه اياه جاز له الاخذ من ماتله بغير أذنه -- اذا كان سبب الحق ظاهرا لايحتاج الى اثبات -- وان كان الحق يحتاج الى اثبات لم يجز
غض البصر المأمور به
نوعان الاول غضها عن العورة والثاني عن محل الشهوة والثاني اشد.
قلت (زياد) لان الثاني مفضى في الغالب الى ما هو اعظم من الوقوع في الحرمات والاول اقل في ذلك بل قد يستقبح ويستقذر خلاف الثاني فكان اشد
ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[01 - 09 - 03, 08:15 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك.
ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[01 - 09 - 03, 10:14 م]ـ
موضوع قيّم مليء يالفوائد، بارك الله فيكم ووفقكم
لكن عندي ملاحظة بسيطة، حول هذا العنوان:
هدية لدعاة التقليد -- التقليد من جنس الشرك بالله!!!!
فهذا عنوان عام يفهم منه خلاف مضمونه، ولعل الأولى قول "التقليد الأعمى"، حتى لا يفهم أن التقليد بإطلاقه هو من جنس الشرك ..
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[02 - 09 - 03, 09:19 م]ـ
جزاكم الله خيرا ....
احسنتم أخي ابو حسن ملاحظة في محلها.
ـ[أحمد بن موسى]ــــــــ[07 - 05 - 08, 01:08 م]ـ
يرفع: للفائدة