تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الديحاني]ــــــــ[09 - 07 - 03, 05:03 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء ... وبارك الله فيك ......

ـ[عبد الله الأثري]ــــــــ[09 - 07 - 03, 05:16 م]ـ

جزاك الله خيراً اخي الكريم ابو العالية

رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة واسعة واسنه فسيح جناته. آمين

ـ[أبو العالية]ــــــــ[16 - 07 - 03, 08:58 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

الفائدة الخامسة: " المخلوق لا طاقة له في نفع مخلوق مثله (2) "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" إن الخلق لو إجتهدوا أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بأمر قد كتبه الله لك.

ولو إجتهدوا أن يضروك لم يضروك إلا بأمر قد كتبه الله عليك.

فهم لا ينفعونك إلا بإذن الله ولا يضرونك إلا بإذن الله فلا تعلق بهم رجاءك "

مجموع الفتاوى

(1/ 31)

والله اعلم

وترقبوا الفائدة السادسة:

" أسعد الخلق من استغنى عن الناس "

محبكم

أبو العالية

ـ[الموحد 2]ــــــــ[17 - 07 - 03, 05:05 ص]ـ

جزاك الله خير أخي الحبيب أبو العالية.

ـ[أبو العالية]ــــــــ[20 - 07 - 03, 11:54 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

الفائدة السادسة: " أسعد الخلق من استغنى عن الناس

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" والعبد كلما كان أذل لله وأعظم إفتقاراً إليه وخضوعاً له كان أقرب إليه وأعز له وأعظم لقدره.

فأسعد الخلق أعظمهم عبودية لله وأما المخلوق فكما قيل:

إحتج الى من شئت تكن أسيره.

وإستغن عمن شئت تكن نظيره.

وأحسن إلى من شئت تكن أميره.

فأعظم ما يكون العبد قدراً وحرمة عند الخلق إذا لم يحتج إليهم بوجه من الوجوه، فإن أحسنت إليهم مع الإستغناء عنهم كنت أعظم ما يكون عندهم ومتى إحتجت اليهم ولو فى شربة ماء نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم وهذا من حكمة الله ورحمته ليكون الدين كله لله ولا يشرك به شىء.

ولهذا قال حاتم الأصم لما سئل فيم السلامة من الناس؟

قال:

أن يكون شيئك لهم مبذولاً وتكون من شيئهم آيساً لكن إن كنت معوضا لهم عن ذلك وكانوا محتاجين فإن تعادلت الحاجتان تساويتم كالمتبايعين ليس لأحدهما فضل على الآخر وإن كانوا اليك أحوج خضعوا لك "

المجموع

(1/ 39)

بتصرف يسير

والله أعلم

وترقبوا الفائدة السابعة:

" الحمد و الذم من الله ورسوله صلى الله عليه وسلم "

محبكم

أبو العالية

ـ[طالب النصح]ــــــــ[21 - 07 - 03, 02:58 ص]ـ

لله درك ...

صحيح يوم قالوا: اختيار الرجل وارد عقله.

نفع الله بك الإسلام والمسلمين وجعل كتابك في عليين، وجزاك الله عني خيراً، يا فضيلة الشيخ، فقد شحنت قلبي إيماناً ومعرفة بهذا الكلام الذي هو من مشكاة النبوة، وأنوار الوحي بادية عليه ...

جزاك الله خير يا فضيلة الشيخ أبا العالية ... وجعل عملك هذا في موازين حسناتك ..

ـ[أبو العالية]ــــــــ[21 - 07 - 03, 07:46 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الأخ الفاضل / alnash وفقه الله ونفع به.

أولاً: عفا الله عنك، لست بالشيخ وإنما لوقلت عالة على المشائخ لكان أقرب، وهذا حقيقة لا تواضعاً.

وثانياً: سعدت بدعواتك الطيبات، فجزاك الله خيراً.

ولك بالمثل.

محبكم

أبو العالية

عفا الله عنه

ـ[أبو العالية]ــــــــ[25 - 07 - 03, 11:36 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الفائدة السابعة: " الحمد و الذم من الله ورسوله صلى الله عليه وسلم "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" من حمده الله ورسوله فهو المحمود.

ومن ذمه الله ورسوله فهو المذموم.

ولما قال بعض وفد بنى تميم يا محمد: أعطنى فإن حمدى زين وإن ذمى شين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ذاك الله عز وجل). "

المجموع

(1/ 52)

والله أعلم

وترقبوا الفائدة الثامنة:

" أقوى الناس!! "

محبكم

أبو العالية

ـ[أبو العالية]ــــــــ[04 - 08 - 03, 11:37 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الفائدة الثامنة: " أقوى الناس "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" ومن سره أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله "

المجموع

(1/ 55)

فهل من تعليق لطيف؟

والله أعلم

وترقبوا الفائدة التاسعة:

" طاعة الرسول صلى الله علية وسلم في القرآن "

محبكم

أبو العالية

ـ[أبو العالية]ــــــــ[23 - 08 - 03, 10:24 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الفائدة التاسعة: " طاعة الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في القرآن "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" وذَكَرَ طاعة الرسول [- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -] فى أكثر من ثلاثين موضعا من القرآن "

المجموع

(1/ 67) بتصرف

وترقبوا الفائدة العاشرة:

" أو لياء الله، من هم "

محبكم

أبو العالية

ـ[أبو العالية]ــــــــ[29 - 08 - 03, 11:06 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الفائدة العاشرة: " أولياء الله من هم؟ "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

" وأولياء الله هم الذين يتبعون رضاه:

* بفعل المأمور.

* وترك المحظور.

* والصبر على المقدور. "

المجموع

(1/ 85)

وانظر كلام نفيس لأبي العباس رحمه الله حول توضيح هذه الثلاث (10/ 455)

وترقبوا الفائدة الحادية عشر:

" ذنوب المشركين "

محبكم

أبو العالية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير