تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الإمام مسلم يُعل حديثاً من صحيحه في كتابه التمييز .. !!

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[01 - 07 - 03, 07:42 م]ـ

قال ابن حجر في الفتح:

(وما فاتكم فأتموا أي أكملوا هذا هو الصحيح في رواية الزهري ورواه عنه بن عيينة بلفظ فاقضوا وحكم مسلم في التمييز عليه بالوهم في هذه اللفظة مع أنه أخرج إسناده في صحيحه لكن لم يسبق لفظه)

وهذا يؤيد أن مسلم كتابه كتاب علل كما أنه كتاب صحيح

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[01 - 07 - 03, 08:20 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=3697

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[05 - 02 - 04, 11:15 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي اهل الحديث

ـ[طالب النصح]ــــــــ[06 - 02 - 04, 03:15 ص]ـ

هذه فائدة نفيسة وغالية جداً ...

وفيها بيان أن الإمام مسلم لا يورد في صحيحه أصلاً الألفاظ المعلولة ..

ومن قال: إن الإمام مسلم يورد في كتابه الصحيح الأحاديث المعلولة ويشير إلى علتها ... فقد فاته من ضمن ما فاته ما دل عليه هذا النقل النفيس الذي له ما يؤيده من نفس الصحيح من ان الإمام مسلم من منهجه أنه لا يورد الألفاظ المعلولة أصلاً ....

وليت الذين قالوا إن كتاب مسلم يشير إلى العلل بالترتيب وأطلقوا العبارة .. أن يعيدوا النظر إليها بالتقييد ...

مع شكري ودعائي لفضيلة الشيخ على هذا النقل المبارك الغالي ... وأزيد إن لمسلم تصريحات داخل صحيحه بهذا المعنى ... والله الموفق

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[06 - 02 - 04, 03:56 ص]ـ

الأخ الفاضل alnash كلامك هذا يعتبر مخالفة لكلام الإمام مسلم رحمه الله في مقدمة صحيحه ويعتبر ردا على عدد من أهل العلم القائلين بذلك

فليتك تتأمل في كلام مسلم في المقدمة

وقد سبق مناقشة هذا الموضوع على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=5857&highlight=%E3%E4%E5%CC+%E3%D3%E1%E3

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[06 - 02 - 04, 07:11 ص]ـ

من الأدلة على ذكر الإمام مسلم للأحاديث المعلولة في صحيحه وأنه يصدر الباب بالأحاديث القوية ما ذكره أبو مسعود الدمشقي في كتاب الأجوبة في عدة مواضع منها

13 - حديث:

قال: وأخرج حديث هشيم، عن يحيى بن سعيد، عن نافع، عن ابن عمر، عن زيد بن ثابت – رضي الله تعالى عنهم – في بيع التمر حتى يبدو صلاحها، وبيع العرايا، ويقال: إن هشيم وهم فيه، وأوله عن ابن عمر - رضي الله تعالى عنهما - عن النبي صلى الله عليه وسلم، عن زيد - رضي الله تعالى عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم في العرايا فقط.

قال أبو مسعود: أما حديث هشيم فقال: ثنا يحيى بن يحيى، ثنا هشيم، عن يحيى بهذا الإسناد، ولم يزد على هذا.

ومثله حديث عبد الوهاب الثقفي، عن يحيى، عن نافع، عن ابن عمر، عن زيد - رضي الله تعالى عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم في العرايا فقط.

وألغى مسلم حديث الأول، والذي وهم فيه هشيم فلم يخرجه، إنما أخرجه في عقب حديث زيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم في العرايا، فلم يتأمل علي بن عمر هذا، ولو تأمله لم يُنسب إلى الوهم فيه.

وقال كذلك

2 - الحديث الثاني:

قال أبو الحسن: وعن اسحاق عن جرير، عن التيمي، عن قتادة، عن أبي غلاَّب، عن حطان، عن أبي موسى في الصلاة والتشهد، وفيه: (وإذا قرأ فأنصتوا).

قال: الصواب عن قتادة رواية هشام وأبي عوانة وسعيد وغيرهم، ليس فيه: (وإذا قرأ فأنصتوا)، وقد رواه معتمر، والثوري عن التيمي مثل حديث جرير، وروي عن عمر بن عامر وسعيد.

قال أبو مسعود: وإنما أراد مسلم بإخراج حديث التيمي ليبين الخلاف في الحديث على قتادة، لا أنه يثبته، ولا ينقطع بقوله عن الجماعة الذين خالفوا التيمي

قدم حديثهم ثم أتبعه بهذا.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=12343

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[06 - 02 - 04, 07:20 ص]ـ

وقال أبو مسعود الداني في الإيماء في أطراف الموطأ (4/ 112)

(وقد احتج مسلم في صدر كتابه برواية مالك عن الزهري عن عروة عن عمرة، وكأنه آثر هذا) انتهى.

ويقصد بذلك هذا الحديث الذي صدر مسلم فيه برواية مالك ثم أتبعه برواية غيره

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير