تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم الفتح على الإمام في القراءة سواء كان ذالك في الصلاة أو غيرها؟؟؟]

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[07 - 07 - 03, 06:35 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها المشائخ الفضلاء

ما حكم الفتح على الإمام في القراءة سواء كان ذالك في الصلاة أو غيرها؟

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[07 - 07 - 03, 07:30 ص]ـ

للرفع ...

... هذا نقاش قديم في بيان ضعف حديث الفتح على الإمام:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=3440

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[07 - 07 - 03, 09:28 ص]ـ

اظهر الاقوال قول الشافعيه رحمهم الله انها واجبة في اللحن الجلي في الفاتحه ومستحبه في عدا ذلك في بقية القراءة.

لان اللحن الجلى مبطل للصلاة.

وقول الاصحاب قريب من هذا الا انهم يجيزونه في بقية القراءة ولا يستحبونه ويوجبونه في الفاتحه.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[07 - 07 - 03, 12:26 م]ـ

سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

متى يفتح على الإمام؟

وهل يرد عليه إن غير في الحركات كأن رفع المنصوب أو رنصب المرفوع؟ وماذا يفعل المأموم إذا علم أن الإمام سوف يرتبك إذا رد عليه؟ وهل يرد عليه إذا زاد أو نقص شيئا قليلا كزيادة الواو أو ما شابهه؟

الجواب: إذا أخطأ الإمام في القراءة على وجه يخل بالمعنى فالواجب أن يرد عليه سواء في الفاتحة أو غيرها، وإذا كان لا يخل بالمعنى لإإن الأفضل أن يرد عليه ولا يجب.

مجموع الفتاوى 15/ 180

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[09 - 07 - 03, 04:25 ص]ـ

أثابكم الله

ولكن ألا يقال بأن خطأ الإمام في القراءة تحريف للقرآن ولا يجوز السكوت على تحريف القرآن فيكون الحكم وجوب الفتح على الإمام في القراءة

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[10 - 07 - 03, 07:05 ص]ـ

؟؟؟

ـ[د. محمد]ــــــــ[10 - 07 - 03, 12:24 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

هذه كلمات كتبتها في هذا الموضوع المفيد و الهام، أرجو أن ينفع الله تعالى بها، و أرجو إبداء الرأي و الملاحظات

بسم الله الرحمن الرحيم

البدر التمام في آداب الفتح على الإمام

تأليف

أبي عبد الرحمن

بسم الله الرحمن الرحيم

به ثقتي وعليه اعتمادي وهو حسبي و نعم الوكيل

عونك اللهم وتأييدك، ورب يسر وأعن يا كريم

الحمد لله الذي خلق الموت و الحياة، يسر للعبد سبل الطاعة وهداه، وأنعم عليه بنعم شتى وأولاه، و خصه بعبوديته من دون الخلائق وأدناه، وعرفه عن طريق رسله كيف يعبد الله، و جعل أعظم أعماله خضوع الجوارح و سجود الجباه، و في الحديث ": أن خير أعمالكم الصلاة"، و الصلاة و السلام على من صلى و قام، وسبح في شاطئ الحب فبلغ المرام أضاء ليله بأنوار القيام، و انجلت عن طاعته سحائب الظلام، حتى اشتاقت نفسه مقابلة القدوس السلام، صلى الله عليه و على آله و أصحابه السادة الكرام؛ أما بعد:

فإنه من المعروف لدى كافة المسلمين أن أعظم و أهم العبادات بعد توحيد الرب تعالى هي: الصلاة، وقد بين النبي صلى الله عليه وآله و سلم أحكامها خير بيان، بل أتبع هذا البيان النظري ببيان عملي فقال صلى الله عليه وآله و سلم ": صلوا كما رأيتموني أصلي"، و إن من المعروف أيضا أن الخطأ و السهو واردان على بني آدم حتى الأئمة في الصلاة،و قد سها رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم في صلاته، إما لحكمة التشريع، أو لإظهار بشريته صلى الله عليه وآله و سلم، أو لحكمة أخرى لا نعلمها و يعلمها الحكيم الخبير، و من أجل هذا شرعت سجدتا السهو جبرا لصلاة العباد أو ترغيما للشيطان، كما في الحديث، وكما سيأتي بيانه بحول الله و منته، و قد حوت كتب الفقه أبوابا خاصة بالسهو في الصلاة و أحكامه،

غير أني دائما ما أجد صعوبة كبيرة في البحث عن ما يخص الفتح على الإمام إذا وهم، أو أخطأ حال قراءته للقرآن في الصلاة، لا سيما إذا دخل شهر رمضان الفضيل، و بدأ أئمة المسلمين، في الصلاة، جزاهم الله خيرا، يطيلون القراءة في القيام، و ما يسهو أحدهم في آية، أو كلمة حتى يسارع القاصي و الداني، و الكبير و الصغير، في تصحيح خطأ الإمام غفر الله له، و يحدث من التشويش على المصلين، بل على الإمام نفسه، ما الله عز و جل به عليم، فأردت أن أبحث هذا الأمر لنفسي أولا، ثم لمن أراد أن ينتفع به من إخواني المسلمين، سائلا المولى جل في علاه أن يتقبل مني هذه الكلمات بقبول حسن، وأن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير