تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[04 - 06 - 02, 10:42 م]ـ

وجاء في مصنف ابن أبي شيبة

في رفع الأيدي في الدعاء يوم الجمعة

5492 حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري قال رفع الأيدي يوم الجمعة محدث

5493 حدثنا سهل بن يوسف عن ابن عون عن محمد قال أول من رفع يديه في الجمعة عبيد الله بن عبد الله بن معمر

5494 حدثنا جرير بن عبد الحميد عن ليث عن طاوس قال كان يكره دعاءهم الذي يدعونه يوم الجمعة وكان لا يرفع يديه

5495 حدثنا ابن نمير وأبو معاوية عن الأعمش عن عبد الله بن مرة عن مسروق قال رفع الإمام يوم الجمعة يديه على المنبر فرفع الناس أيديهم فقال مسروق قطع الله أيديهم

5496 حدثنا ابن فضيل عن حصين عن عمارة بن رويبة أنه رأى بشر بن مروان رافعا يديه ((يدعو)) حتى كاد يتلقى خلفه

5497 حدثنا ابن إدريس عن حصين عن عمارة بن رويبة قال رأى بشر بن مروان رافعا يديه على المنبر فقال قبح الله هاتين اليدين لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيديه هكذا وأشار بأصبعه المسبحة.

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[05 - 06 - 02, 12:16 ص]ـ

رفع الله قدرك يا شيخ عبدالرحمن على التفصيل

ـ[أبو حسان]ــــــــ[06 - 06 - 02, 02:11 ص]ـ

الحمد لله ....

أشكر للأخ الكريم عبد الرحمن هذه النقولات المفيدة وأسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناته، ومن كان لديه مزيد علم وفائدة فلا يبخل علينا

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[06 - 06 - 02, 03:41 ص]ـ

الأخ المكرم عبد الله العتيبي ...

ما بدعه الشاطبي هو التزام الدعاء للأمير في خطبة الجمعة، لا مطلق الدعاء ... والله أعلم.

ـ[أبو حسان]ــــــــ[09 - 06 - 02, 05:04 م]ـ

الحمد لله ....

الأخ الكريم: رضا صمدي

شكرا على هذه الملاحظة التي تؤكد ملاحظة الأخ عبد الرحمن الفقيه.

وأعلم الأخوة بأني رجعت إلى رسالة الألباني: " الأجوبة النافعة عن أسئلة لجنة مسجد الجامعة "، وجدت هذه الملاحظات على الدعاء أوردها في الباب الذي سرد فيه بدع الجمعة، فكان منها:

51 - جعل الخطبة الثانية عارية من الوعظ والإرشاد والتذكير والترغيب وتخصيصها بالصلاة على النبي والدعاء.

57 - دعاء الخطيب للغزاة والمرابطين

62 - رفع الخطيب يديه في الدعاء

فلا أدري من نسب للألباني ما ذكرت سابقا هل أساء الفهم أم أن كلام الألباني في مكان آخر

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[24 - 08 - 03, 04:38 م]ـ

يتضح مما جاء في صحيح مسلم عن عمارة بن رؤيبة قال (رأى بشر بن مروان على المنبر رافعا يديه فقال قبح الله هاتين اليدين لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيده هكذا وأشار باصبعه). أن الإمام يشير بأصبعه السبابة حين الدعاء فهل يكون ذلك للمأموم أيضا بحيث أنه يشير بأصبعه السبابة أثناء دعاء الإمام مثل ما يفعل المأموم حين يرفع الإمام يديه في دعاء الاستسقاء فإنه المأموم يتابعه في رفع يديه ?

لعل القول بذلك له وجه.

ـ[المقرئ]ــــــــ[24 - 08 - 03, 09:18 م]ـ

إلى الإخوة الفضلاء

كنت إلى زمن قريب لا أعتقد أن يأتي أحد بمثل هذا ونحوه أما ونحن في هذا الزمان فقد تتابع علينا عظام لا ندري ماذا نستقبل

البدعة في هذا الزمان أصبحت مرتعا لكثير من المتعالمين وحسبنا الله ونعم الوكيل فبدعوا وضللوا باسم اتباع السنة @ اتقوا الله ياطلبة العلم الأمر ليس بالسهل وقد وقفت على بعض طلبة العلم المشهورين نعم من طلبة العلم المشهورين بل والمتصدرين بل وكتبه معلومة نسب سنة ثابتة إلى البدعة

لماذا؟ لماذا؟ إنها العجلة وعدم المنهجية في الطلب ومعرفة صغار المسائل قبل كبارها وفي كل وقت نقف على مثل هذه المآسي فمن يوقف هذا السيل الجارف

بالله عليكم مسألتنا هذه كيف يقول الإنسان إنها بدعة قف شعري وعجزت أن أكتب ببناني شيئا من هول ما نسب @ مسألتنا هذه:

الدعاء في خطبة الجمعة جماهير الأمة على استحباب الدعاء بل إن المصحح عند الشافعية أنه ركن من أركان الخطبة لا تصح الخطبة بدونه وعليه عمل الأمة ثم نقول إنها بدعة أإلى هذا الحد صرنا نطلب العلم بهذه الطريقة والأدلة معلومة في هذا

إخواني عندي بحث بعنوان: البدعة عند المتأخرين لا أستطيع طرحه لأنه سيسبب لي مشاكل مع بعض الإخوة وذكرت فيه نماذج مخيفة من هذا التيار

ولكن لنتقي الله في معلوماتنا وفي ما نفتي به والله المستعان

[كتبت هذا مع أني أعلم أنني سأتمنى أني لم أكتبه لأني لا أريد أن

أزعج أحدا ولكن ماذا أفعل]

محبكم: المقرئ = القرافي

ـ[ابن وهب]ــــــــ[12 - 01 - 05, 03:34 ص]ـ

قال الإمام الشافعي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

((قَالَ: الشَّافِعِيُّ): وَأُحِبُّ أَنْ يُخْلِصَ الْإِمَامُ ابْتِدَاءَ الْخُطْبَةِ بِحَمْدِ اللَّهِ وَالصَّلَاةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْعِظَةِ وَالْقِرَاءَةِ وَلَا يَزِيدُ عَلَى ذَلِكَ , (قَالَ الشَّافِعِيُّ): أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَجِيدِ عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: قُلْت لِعَطَاءٍ مَا الَّذِي أَرَى النَّاسَ يَدْعُونَ بِهِ فِي الْخُطْبَةِ يَوْمئِذٍ أَبَلَغَك عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ عَمَّنْ بَعْدَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ؟ قَالَ لَا إنَّمَا أُحْدِثَ إنَّمَا كَانَتْ الْخُطْبَةُ تَذْكِيرًا (قَالَ الشَّافِعِيُّ): فَإِنْ دَعَا لِأَحَدٍ بِعَيْنِهِ , أَوْ عَلَى أَحَدٍ كَرِهْته وَلَمْ تَكُنْ عَلَيْهِ إعَادَةٌ.)

انتهى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير