تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الوراق عن عطاء بن أبي رباح عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن البسر والتمر أن يخلط بينهما وعن الزبيب والتمر أن يخلط بينهما وحدثني ليث بن أبي سليم عن عطاء عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا أبان عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا قال أنس ولقد حرمت الخمر وما لأهلي شراب غير الغليظين وحدثني أبو العلاء وأبو ثابت عن أنس أنه كان يقطع له التذنوبة من البسر وحدثنا الصلب بن ديناد عن أبي نضرة عن أبي 0سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا شعبة عن الحكم عن بن أبي ليلى أن النبي عليه الصلاة والسام نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال لا تنبذوا الزهو والرطب جميعا ولا تنبذوا الزبيب والتمر جميعا وانتبذوا كل واحد منهما علي حدة وحدثنا شعبة عن أبي إسحاق قال حدثنا فقيه من أهل نجران عن بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى برجل سكران أو قال نشوان فلما ذهب سكره أمر بجلده فقال يا رسول الله إني لم أشرب خمرا إنما شربت خليط بسر وتمر فأمر أن يلجد ثم نهى عنهما أن يخلطا وأخبرنا شعبة عن محارب بن دثار عن جابر قال خليط البسر والتمر خمر وحدثنا هشام الدستوائي عن عكرمة عن بن عباس قال إنما افسر البسر والتمر وهو يسمى المزاء فإذا خلطهما لم يصلح قال فقال أبو حنيفة ما أرى به بأسا قلت فسبحان الله ألم يقل الله جل وعز وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا قال أرأيت لو أتيت بجمجمة فيها نبيذ تمر نبذ بالأمس أتشربه قلت نعم ثم أتيت بجمجمة فيها نبيذ بسر نبذ أول من أمس أتشربه فسكت ولم أقل لا ولا نعم فقال إذا اجتمعا في بطن صلح وإذا اجتمعا في إناء لم يصلح خبرنا زكري - ا بن يحيى الساجي بالبصرة قال حدثنا عصمة بن محمد قال حدثنا العباس بن عبد العظيم قال حدثنا أبو بكر بن أبي الأسود قال سمعت بشر بن المفضل يقول قلت لأبي حنيفة حدثنا شعبة عن هشام عن يزيد بن أنس عن أنس أن يهوديا رضخ رأس جارية بين حجرين فرضخ رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه بين حجرين قال هذيان وأخبرنا الثقفي قال سمعت محمد بن سهل بن عسكر يقول سمعت أبا صالح الفراء يقول سمعت أبا إسحاق الفزاري يقول كنت عند أبي حنيفة فجاءه رجل فسأله عن مسألة فقال فيه فقلت إن النبي صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا قال هذا حديث خرافة أخبرنا الفضل بن الحسين بهمذان قال حدثنا يحيى بن عبد الله بن ماهان عن بن عيينة قال حدثت أبا حنيفة بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال بل على هذا أخبرنا الساجي قال حدثنا سعيد بن محمد قال حدثنا عباس العنبري قال حدثنا أبو بكر بن الأسود قال سمعت بشر بن المفضل يقول حدثنا عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر قال البيعان بالخيار ما لم يتفرقا وقال أبو حنيفة هذا رجز سمعت الحسن بن عثمان بن زياد يقول سمعت محمد بن منصور الجوار يقول رأيت الحميدي يقرأ كتاب الرد على أبي حنيفة في المسجد الحرام فكان يقول قال بعض الناس كذا فقلت له فيكف لا تسميه قال أكره أن أذكره في المسجد الحرام وأخبرنا محمد بن عبد الرحمن الفقيه قال سمعت محمد بن أحمد بن حكيم الشيباني يقول سمت أبا إسحاق الطالقاني يقول سمعت بن المبارك يقول من كان عنده

كتاب الحيل يريد أن يعمل بما فيه فهو كافر وبانت منه امرأته وبطل حجه ثم قال قال فلان لو أن رجلا ظاهر من امرأته فارتد عن الإسلام سقط عنه كفارة الظهار ولو أن رجلا ابتلى بهذا وقال له رجل افعل هذا لكي تسقط عنه الكفارة فهو كافر وبانت منه امرأته وبطل حجه أخبرنا الثقفي قال سمعت الحسن بن الصباح قال حدثنا مؤمل بن إسماعيل قال سمعت سفيان الثوري يقول أبو حنيفة غير ثقة ولا مأمون أخبرنا يعقوب بن محمد المغرى قال حدثنا أحمد بن سلمة قال سمعت الحسين بن منصور يقول سمعت مبشر بن عبد الله بن رزم النيسابوري يقول كتب إلينا إبراهيم بن طهمان من العراق أن امحوا ما كتبتم عني من آثار أبي حنيفة وسمعت

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير