تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فوائد منتقاة من كتاب "السنن والمبتدعات"للشقيري!!]

ـ[الموحد99]ــــــــ[19 - 07 - 03, 12:39 ص]ـ

بسم الله

والحمدلله

هذه بعض الفوائد التي مرت بي وأنا أقرا هذا الكتاب فأحببت ذكرها لما فيها من الطرافة والفائدة للجميع 0

الأولى:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 20:

فصل: فمن الغباوة والجهالة إنكار كثير من الناس على من يبول قائما ويرمونه مرة بأنه كاليهود ومرة يقولون إنه يرفع رجله كالكلب ويحتقرونه وينتقصونه بعد ذلك مع أنه على الحق وهم على الباطل وهو على سنة وهم على جهالة وبدعة نعم يجب على البائل من قيام أن يستر عورته عن أعين الناس وأن يختار مكانا رخوا لئلا يصيبه الرشاش وأن يستقبل القبلة وأن لايقابل الريح فإن فعل ذلك وأفهم هؤلاء وأصروا على الانكار عليه فليبل عليهم!!!!!

الثانية:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 26 ك

(ومنها) [أي خرافت النساء] أنهن يسمينه اسماً قبيحاً ليعيش: كفلفل وجعلص وترش وخيبة وجحش وبتلو أو يسمينه باسم شيخ من مقدسيهم ليكون من محاسبيه 000

الثالثة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 29:

الحكاية المشهورة على ألسنة كثير من الناس ويتشدق بها كثير من المتعالمين في دروسهم: وهي أن الصحابة غزوا غزوة فنال الكفار منهم فتساءلوا عما هجروه من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم فتذكروا السواك فاستاكوا بالجريدة فرآهم العدو فولوا الأدبار خوفا منهم وقالوا إنهم يسنون أسنانهم أي يحدونها ليأكلونا

لا أصل لها و إن تعجب فاعجب من ذكر المتعالمين لهذه الترهات ونشرها على الناس في المحامل مع أنها باطلة

الرابعة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 47:

يقول محمد بن أحمد عبد السلام: أن مساجد زماننا أصبحت مفروشة برخيص وغالي الفراشات فينبغي أن لا نتلفها بالنعال فإن منعنا مانع في غير ذلك من الصلاة في النعال بينا له السنة المحمدية فإن أبى وعارض صككناه بالنعال على أم رأسه!!!!

الخامسة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 56:

ووضع اليدين [في الصلاة] على الجانب اليسر لأجل حفظ الإيمان أو لأن عمر أو الشافعي كما يهرفون لما ضرب في جنبه الأيسر وهو يصلي وضع يده فوق جنبه على الضربة: كلام أفرغ من بطن حمار وجهالة وضلالة وبدعة والسنة جعلها على الصدر

السادسة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 66:

قال نعم لم يثبت من طريق صحيح أو ضعيف مقبول أنه صلى الله عليه وسلم اقتصر على تسليمة واحدة في الفرض فالاقتصار عليها ليس حسنا 0

السابعة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 88:

إن من أنكر ما ينكره المسلم في عصرنا ها أن الخطباء آلات صمّاء تحفظ من الديوان ثم تحكى بدون فهم ولا شعور ولذلك لا ينفعون ولا ينتفعون 000ومن التكاسل والجهل والتقصير اعتمادهم على قراءة ما في الدواوين القديمة وإن كانت لا توافق عصرنا ولا حالنا بل إن كان فيها ما يخالف الشريعة وقراءتهم الحاديث الموضوعة والضعيفة الواهية 000

الثامنة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 90

"ودعاء للسلطان [أي في خطبة الجمعة] بدعة والخطب النبوية ليست كذلك والتزام ختم الثانية بآية " اذكروا الله يذكركم " أو " إن الله يأمر بالعدل و الإحسان " بدعة

التاسعة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 154:

قال الدارمي عن أبي العالية:" كنا نأتي الرجل لنأخذ عنه العلم فننظر إذا صلى فإذا أحسن صلاته جلسنا إليه وقلنا هو لغيرها أحسن وإن أساءها قمنا عنه وقلنا: هو لغيرها أسوأ!!!!!

العاشرة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 174:

قال ابن العربي رحمه الله تعالى في شرح الترمذي: ليس في فضل الأضحية حديث صحيح 0

الحادية عشرة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 215:

وخبر نزول دم عثمان رضي الله عنه عند قتله على كتاب الله على لفظ " فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم " بطل لا أصل له كما في أسنى المطالب 0

الثانية عشرة:

قال رحمه الله تعالى في صفحة 336:

فصل في بيان جهالات فاحشة و خرفات فاشية ذكر منها:

(1)

يخاطبون الشمس قائلين لها: ياشمس ياشموسة يابنت عي وموسه خذي سن الحمار وهاتي سن الغزال

(2)

شاركوا اليهود و النصارى في كذبة ابريل

والله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير