تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[06 - 01 - 03, 09:33 ص]ـ

-

ـ[ابن عدي]ــــــــ[06 - 01 - 03, 07:06 م]ـ

وفقكم الله ونفع بكم

ـ[النقّاد]ــــــــ[07 - 01 - 03, 05:17 ص]ـ

أبا عمر ..

سلمت براجمك - أيها اليلمعيّ الخَشوف , والسميدع الغُطروف - من

الأوخاز!

وأنت يا ابن عدي ..

لا عدمنا جؤنتك أيها العطار!

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[07 - 01 - 03, 06:44 ص]ـ

قال فضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني:

[وكيف يكون تعقبنا لكبراء شيوخنا وأئمتنا، وعلماء سلفنا طعناً عليهم وبهم ذُكِرنا، وبشعاع ضيائهم تبصَّرنا، وباقتفاء واضح رسومهم تميَّزنا، وبسلوك سبيلهم عن الهمج تحيَّزنا، بل مَن أمعنَ النظرَ وأعمل الفِكرَ، وَجَد أنَّ بيانَ ما أهملوا، وتسديد ما أغفلوا هو غاية الإحسان إليهم، فإنَّ هؤلاء الأئمة يوم وضعوا الكتب، أو تكلموا في العِلم، إنما كانوا يريدون بيان وجه الحق، فإذا أخطأ الواحد منهم، كان هذا نقيض ما أحبَّ وقصد، فالتنبيه على خطئه من أجل إعادة الأمر إلى قصده ومحبوبه واجبٌ على كل مَن له حقٌ عليه، - والعلم رحِمٌ بين أهله -، إذ لم يكن أحدٌ من هؤلاء الأئمة معصوماً من الزلل، ولا آمناً من مُقارفة الخَطَل، وإن كان ما يُتعقب به عليهم لا يُساوي شيئاً في جَنب ما أحرزوه من الصواب]. اهـ.

وقال أيضاً:

[فليس قويماً، ولا في ميزان العدل كريماً أنْ يُقبل القول من إنسانٍ لمُجرَّدِ أنه قديمٌ، وأنْ يُردَّ على المصيبِ لكونه حديثاً!

وقد أجاد ابن شرف القيرواني (ت: 460 هـ) إذ قال:

قل لمن لا يرى المعاصر شيئاً ** ويرى للأوائلِ التَّقديما

إنَّ ذاكَ القديمَ كان حديثاً ** وذاكَ الحديث سيبقى قديما]. اهـ.

ـ[أخو من طاع الله]ــــــــ[26 - 01 - 03, 03:42 م]ـ

أخي النقّاد ..

وإيَّاك فسلّم الله ..

أيُّها الألمعي الظريف، والسميدع الغطريف ..

أخوك / أبو عمر

الاخ أحمد بن سالم المصري ..

الذي يقول: إنّ الأول أرجح، وطريقه أصحّ .. هو مقرٌّ للآخر بفضله، معترفٌ بمقامه ومحلِّه ..

ونقل النّزاع، عن ترجيح المتقدم على المتأخر ..

إلى إهدار فضل المتأخر وعلمه ..

من أحسن ما ينقل المسألة من النظر العلمي، والمناظرة .. إلى الجدل والمماراة ..

وأنت بعيد عن هذا بإذن الله ..

وأمَّا كلام الحويني -وفقه الله- فلعل لي عودة عليه ..

ـ[القعنبي]ــــــــ[23 - 02 - 03, 02:24 ص]ـ

...

ـ[أبو نايف]ــــــــ[23 - 02 - 03, 09:46 ص]ـ

أخرج الإمام مسلم رحمه الله تعالي في صحيحه (3/ 1309): عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الاخري بحجر فقتلتها فاختصموا الي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقضي رسول الله صلي الله عليه وسلم أن دية جنينها غر عبد أو وليدة وقضي بدية المرأة علي عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم فقال حمل بن النابغة الهذلي يا رسول الله كيف أغرم من لا شرب ولا أكل ولا نطق ولا استهل فمثل ذلك يطل فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم (إنما هذا من إخوان الكهان من أجل سجعه الذي سجع).

ـ[أخو من طاع الله]ــــــــ[23 - 02 - 03, 11:44 ص]ـ

اللهم صل على محمد ...

أليس رسول الله قال: كتاب الله أحق، وشرط الله أوثق، وإنما الولاء لمن أعتق ..

ولو جمعت السجع من حديثه، لوقع لك أكثر مما سجع الكهَّان ..

فالسجع نفسُه، لا دلالة فيه على خير ولا شرّ ..

وإنَّما ذُمَّ سجعُ الكُهَّان لأنَّه يلبس الحقَّ بالباطل ..

فإن أردتَ أنَّ هذا من الباطل الذي عُمِّي عنه بالسَّجع، فبيِّن ما فيه من الباطل بالحجة ..

أمَّا إن كانت تقاذف دعاوى فسأقول:

وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفكٌ قديم ..

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[26 - 09 - 03, 08:27 ص]ـ

حلوة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير