ـ[عبدالله بن جامع]ــــــــ[26 - 07 - 03, 03:50 ص]ـ
أخى الفاضل
كلام الاقران يطوى ولايقراء .........
فلو بحث لوجدت الالبانى وغيرهم تكلموا فى من هم من أهل السنة والجماعة لاأنهم مخالفون لرايه .........
فالاصل أذا كان أختلف تنوع وليس تضاد فيطوى .........
لان التغيليض فى الكلام موجد فى أئمة السلف قديما .....
فهم ما بين الاجر والاجرين ......
أما أن كان من أهل البدع (حيث البدعة ليس لها أصل فى الشرع لا نص ولاْستنباط من نص) فكلامهم يرمى ولا حجة لهم .....
أما المصيبة الان فى طلبة العلم الا ما رحم ربى فكلام من تتلمذوا عليه هو السنة والمخالف لهم هو البدعة وان كان حجة الثانى أقوي، تعصب أعمى (فهى صوفية القرن العشرين) لانه ضل من ضل من الصوفية لما جعلوا الحق مع مشايخهم لاغيرهم.
ـ[المشفق]ــــــــ[26 - 07 - 03, 03:57 ص]ـ
كلام جميل جدا
جزاك الله خيرا عليه
لكن ما زلت أبحث عن
تأصيل علمي اكثر لهذه المسألة
التي عمّت و طمت ...
ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[26 - 07 - 03, 05:49 ص]ـ
إذا كان العلماء قد قيدوا وصف مبغض علي و الأنصار بالنفاق، بأن يكون ذلك لقرابته من النبي صلى الله عليه وسلم ولنصرته للنبي صلى الله عليه وسلم؛ فأولى أن تقيد هذه العبارات التي يطلقها البعض في بعض أهل السنة بأن يطعن فيه لما معه من السنة.
وإلا فللسلف طعون في بعضهم لا تقبل.
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[26 - 07 - 03, 09:14 ص]ـ
أخي الحبيب .....
يتصدى بعض العلماء لنشر السنة وقمع البدعة ... فيبغضة المبتدعة لذلك ويطعنون فيه.
ومن هذه الحيثية صار المبغض له في الغالب والطاعن فيه انما وقع فيه لحاله في نشر السنة وقمع البدعة .... فصار حبه علامة على السنة والطعن فيه علامة على البدعة.
كما قيل مثلا أذا رأيت العكبري يطعن في ابي حفص فاتهمة على السنة ... وقيد في أهل عكبرا لحال ابي حفص فيهم في نشر السنة وقمع البدعة.
وكذا قيل في الامام احمد ...
وليس مقصود أهل الحديث ابدا معنى الطعن من جهة فتوى او حتى بغض لامور شخصية او غير ذلك ..... المناط والمحتكم اليه سبب البغض ونوعه.