- المنتخب الجليل من تخجيل من صرف الانجيل؛ مناظرة بين المؤلف وأحد علماء النصرانية / تأليف أبى الفضل المالكى المسعودى. و يليه السؤال العجيب فى الرد على أهل الصليب / لناظمه أحمد على المليجى 1322هـ، 1904م
186 ص.
- آداب البحث و المناظرة / محمد الامين الشنقيطي.
- المناظرة في الأدب العربي - الاسلامي / حسين الصديق.
ط1.
- اثر الجدل في أصول الفقه: الحد و الموضوع - المبادي و المقدمات / اعده علي بن عبدالعزيز العميريني. مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية: مجلة علمية محكمة.- ع8 (رجب 1413، يناير 1993).- ص 191 – 294
- المناظرة بين مكة و المدينة، لعلي بن يوسف الزرندي: (ت 772 هـ)، تحقيق و تقديم سعيد عبدالفتاح / يحيى عبدالله المعلمي.
عالم الكتب: مجلة متخصصة ... - مج16، ع1 (رجب / شعبان 1415، يناير / فبراير 1995).- ص 80 – 85
- مناظرة المسألة الزنبورية / محمد الباتل. مجلة جامعة الملك سعود. الآداب.- مج10، ع2 (1418، 1998).- ص 283 – 318
- نموذج المحاضرة في أدب البحث و المناظرة / عبدالمتعال عطيه ابو الخير.
ط1 1332هـ، 1913 م 24 ص.
- المناظرة صفحة مضيئة من حوار العقل المسلم / إبراهيم نويري.
المجلة العربية: مجلة شهرية ثقافية مصورة.- س 24، ع26 (جمادى الاولى 1420، سسبتمبر 1999).- ص 92 – 95
- تنقيح المناظرة في تصحيح المخابرة / تاليف محمد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة؛ تحقيق ودراسة سلمان بن سالم بن رجاء السحيمي
مجلة الجامعة الاسلامية.- س 27، ع103 - 104 (1416/ 1417).- ص 295 – 391.
- الحوار في الكتاب و السنة: تأليف: د / يحيى زمزمي. ط. في مجلد.
- الحوار من منظور إسلامي عباس الحرازي، 1420 هـ
- الحوار في الأدب المصري القديم: بقلم: عبد العزيز حليم، 1957هـ.
- حوار حول مشكلات حضارية: لمحمد سعيد البوطي، 1405هـ.
- حوار بين الحق و الباطل: للشيخ: عبد كشك. 1407هـ.
- حوار المفكرين: عبد الله زكريا الأنصاري، 1978هـ.
المطلب الثالث: نبذة في أهم آداب الحوار.
آداب الحوار كثيرة ومعرفة المتحاورين بآداب الحوار أساس مهم في إنجاح حوارهم وفي تحصيل الفوائد المرجوة من الحوار و الجدال.
ولو قيل إن كل ما يؤدي إلى الوصول للفائدة من الحوار و يؤدي إلى إقناع الآخر – الخصم – بقبول الحق فهو من آداب الحوار، لكان ذلك قولا جامعا مجملا في آداب الحوار.
و لما كان هداف الحوار: التواصل الإنساني وتبادل الأفكار والخبرات وتكاملهما.
و كان ذلك نشاطا يوميا نمارسه في المنزل و المسجد والشارع والعمل والمدرسة والجامعة و في وسائل الإعلام. فعلينا أن نجعله حوار إيجابياً لتكون محصلته و نتيجته مثمرة في حياة الفرد وحياة الجماعة. ولا شك أنه بقدر ما يكون سلبيا فسيكون هداما لحياة الأمم و الأفراد.
ومن آداب الحوار المهمة:
- إخلاص القصد والنية لله ـ تعالى ـ و أن يكون الهدف هو الوصول إلى الحقيقة لا مجرد الانتصار للمذهب و العصبية للرأي، فإن الحق ضالة المؤمن أنَّى وجده فهو أحق به، كما أنه ضالة كل عاقل يحترم نفسه، فيلزم من المحاور أن يكون صادقا مع الله تعالى وحسن المقصد، فالحق أحق أن يتبع.
- البدء بمواضع الاتفاق والإجماع وبالمسلَّمات:
فمن مصلحة الحوار ألا يبدأ المحاور بقضية مختلف فيها؛ بل يبدأ بموضوع متفق عليه، أو بقاعدة كلية مسلَّمة أو بدهية، ثم يتدرج منها إلى ما يشبهها أو يقاربها، ثم إلى مواضع الخلاف.
فممَّا يذكر عن سقراط -وهو أحد حكماء اليونان-، أنه كان يبدأ مع خصمه بنقاط الاتفاق بينهما، ويسأله أسئلة لا يملك الخصم أن يجيبه عليها إلا بنعم، ويظل ينقله إلى الجواب تلو الآخر، حتى يرى المناظر أنه أصبح يُقر بفكرة كان يرفضها من قبل. ()
- حصر المرجعيات الأساسية في الأمر المختلف فيه فإذا كان الحوار في قضية من قضايا شريعتنا الإسلامية، فالمرجعية ينبغي أن تكون للكتاب و السنة الصحيحة. فما لم يتفق المتحاوران على مرجعية موحدة فلن يكون هنالك اتفاق.
- الإصغاء وحسن الاستماع، وعدم مقاطعة المتكلم، أو الاعتراض عليه أثناء حديثه. وهو مهم لفهم المخالف و فيه إنصاف للمخالف فكما ينبغي أن يسمعك و يفهم حجتك كذلك ينبغي أن تسمعه وتفهم حجته ووجهة نظره.
¥