ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[31 - 12 - 03, 10:05 ص]ـ
أحسن الله إليكم ياشيخ وليد وبارك لكم في علمكم ونفع بكم.
على هذا الرابط الشيخ أيمن سويد يقرأ الشاطبية:
pnm://www.shaikhfayez.net/sound/shatbia2.rm
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[31 - 12 - 03, 10:19 م]ـ
شيخنا أبو خالد وفقه الله
ليس سؤالي عن الاختلاف بين حفص وشعبة في أحكام التجويد، وإنما عن سبب ونوعية الاختلاف بين طريق الشاطبية وطريق الطيبة؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[16 - 05 - 04, 09:08 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الذهبي
قولك أخي محمد - حفظك الله تعالى: ((وأنّ أشهر {قراء} هذه القراءة هما شعبة وحفص)).
الأصوب أن يقال: ((وأن أشهر {رواة} هذه القراءة هما شعبة وحفص))
بإبدال كلمة: {قراء}، بـ: {رواة}، وذلك لأن صاحب القراءة هو عاصم، وأما شعبة وحفص فهما راويا القراءة عنه، والله تعالى أعلم.
جزاك الله خيراً على التنبيه.
ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[30 - 08 - 04, 09:39 ص]ـ
جزاكم الله تعالى خيرا
هذا النص منقول من دفتري الذي لخصته من كلام أهل الأصول
مسألة في القراءات
المنقول بطريق الآحاد لا يثبت قرءانا يتلى، وفي ثبوته حكما خلاف بين أهل العلم سيأتي الكلام فيه إن شاء الله
وقد ادعى قوم تواتر القراءاتالسبعة المشتهرة وهي قراءن نافع وابن كثير وأبي عمرو وابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي وزاد بعضهم يعقوب وأبا جعفر وخلف فتكمل عشرة وهذا المقام يحتاج إلى تفصيل فإن أرادوا أنها متواترة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسانيدها في مصنفاتهم فباطل ادعاؤهم لا يخفى ذلك على أدنى ناظر في كتب القراءات ليرى أسانيدها تشهد بأنها آحاد وإن أرادوا أنها تواترت إلى أصحابها فهذا جيد. فإن قال قائل كيف تثبت كلام الله تبارك وتعالى بخبر الواحد عن الواحد وكلام الله سبحانه مما تتوافر الهمم على نقله قلنا نحن إنما رددنا كونها متواترة بأسانيدها هذه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أما من حيث هي فمتواترة لا شك في هذا عندنا ولله الحمد رواها جمع عن جمع من يومنا هذا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن ليس كل من قرأوحفظ أسند إلى شيوخه، ألا ترى أنا في بلدتنا نقرأ القرآن جميعا لا نختلف فيه، ثم أخذناه جميعا عن شيوخنا الذين كانوا لا يختلفون فيه، وما بلغنا أن واحدا منهم رد آية أو بعض آية تلاها أحدهم وهكذا جيل عن جيل لا نعلم أحدا كذب أحدا منهم أو خطأه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي وإن لم يروها أبناء بلدتنا بالإسناد عن شيوخنا عن شيوخهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا لا يقدح في تواترها فتأمل هذا فإنه جيد، وقسه علىأخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع وغزواته وأسفاره فمن ذا الذي لا يقطع بحصولها، ومن قطع بها سله أن يثبت أنها متواترة بأسانيدها في المصنفات ودونه خرط القتاد
فنحن إنما ناخذ ذلك جيلاعن جيل لا يختلف فيه مسلمان ألبتة ولله الحمد
إذا عرفت هذا فاعلم أن التواتر ممتنع في كل حرف حرف منها وقد نقل جماعة من القراء الإجماع على هذا، فقالوا إن فيها ما هو متواتر قطعا وما هو آحاد قطعا والقول بتواترها جملة وتفصيلا مردود باختلافهم في صفة المد واللين والإمالة والإدغام وغير ذلك
والحاصل أم كل قراءة اتفق عليها القراء المشهورون ووافقت رسم المصحف ولم تنكر من جهة العربية فهي قرآن بلا خلاف، فأما ما أثبته البعض وتركه البعض فإن صح الإسناد فيه إلى إمام معتبر فهو القراءة الشاذة وإلا فقراءة مردودة مطروحة لا يحل الاشتغال بها، واختلف أهل العلم في الشواذ فمنهم من جعلها كخبر الواحد من حيث الاستدلال وإثبات الأحكام ومنهم من منع .................
المعذرة إن حصلت أخطاء في الكتابة بسبب السرعة فقد أدركني وقت السفر
الدعاء الدعاء أن يفرج الله