[قف على ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية في سير أعلام النبلاء!]
ـ[أبو محمد]ــــــــ[13 - 06 - 02, 02:14 ص]ـ
قف على ترجمة شيخ الإسلام للذهبي في السير التي أوردها الأرنؤوط في حاشية العواصم والقواصم لابن الوزير 5/ 261 - 264 وقد اعتذر عن عدم إيرادها ضمن طبعة السير بأنه لم يجد نسخة صالحة للنشر للمجلد الذي فيه الترجمة 0
ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 06 - 02, 11:38 ص]ـ
جزاك الله خيرا
اخي
هلا نقلت لنا الترجمة كاملة كما اوردها شعيب في حاشية العواصم لابن الوزير
ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[13 - 06 - 02, 03:29 م]ـ
تعجيلا لمن يتكرم بنشر هذه الترجمة ... وجزى الله ساطرها خيرا ...
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[13 - 06 - 02, 03:53 م]ـ
جزاك الله خيراً
وللفائدة فإن هناك كتاب بعنوان ((الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية، خلال سبعة قرون)) ويقع في 700 صفحة.
للشيخ المحقق (على العِمران) و الإستاذ المحقق (محمد عزير شمس) [دار عالم الفوائد] بمكة.
ومما ذكروا تراجم الإمام الذهبي له ص 203:
1 / ((ذيل تاريخ الإسلام))
2 / ((معجم الشيوخ))
3 / تذكرة الحفاظ))
4/ ((ذيل العبر))
5 / ((دول الإسلام))
6/ ((الإعلام بوفيات الأعلام))
7/ ((المعين في طبقات المحدثين))
8 / ذِكر من يعتمد قوله في الجرح والتعديل))
9 / ((المعجم المختص))
ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 06 - 02, 06:57 م]ـ
الاخ الشيخ رضا صمدي وفقه الله
انتظر الى يوم السبت
فان سبقني احد فذاك
ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[13 - 06 - 02, 07:44 م]ـ
بل أنتظرك من الآن يا أخي الحبيب ابن وهب ... وفقك الله ..
ـ[طالب علم2002]ــــــــ[14 - 06 - 02, 04:16 م]ـ
وأنا أيضاً أنتظر ........
من طول الغيبات جاب الغنايم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 06 - 02, 12:12 م]ـ
(5) وقع هنا في نسخة (ج) ترجمة مطولة لشيخ الإسلام ابن تيمية ولم ترد في سائر النسخ فرأيت أن أثبتها في الهامش بنصها, مع أنه قد وقع في سطورها نقص ينقطع الكلام بسببه, وقد أشرت إليه بإثبات النقط, وإنما أثبتها هنا لأن المجلد الذي فيه الترجمة من (سير أعلام النبلاء) و- وهو الأخير – لم يطبع , لأننا لم نجد نسخة منه صالحة للنشر ونصها:
وهذه ترجمة الإمام العلامة ابن تيمية من (النبلاء) للذهبي نقلتها إلى هنا لأني قد أكثرتُ عنه النقل في هذا الكتاب خاصة في هذا المجلد
قال أبو عبدالله الذهبي فيه
(الشيخ الإمام , العالم , المفسر, الفقيه , المجتهد , الحافظ , المحدث , شيخ الإسلام , نادرة العصر , ذو التصانيف الباهرة , والذكاء المفرط , تقي الدين أبو العباس أحمد بن العالم المفتي شهاب الدين عبدالحليم بن الإمام شيخ الإسلام مجد الدين أبي البركات عبد السلام مؤلف (الأحكام) < يعني كتاب المنتقى> ابن عبدالله بن أبي القاسم الحراني ... إلى قوله: سمع من فلان وفلان وفلان وخلق كثير وأكثر وبالغ وقرأ بنفسه على جماعة , ونسخ عدة أجزاء (وسنن أبي داود) , ونظر في الرجال والعلل , وصار من أئمة النقد , ومن علماء الأثر مع التدين, والتأله , والذكر, والصيانة , ثم أقبل على الفقه ودقائقه وقواعده, وحججه , والإجماع , والإختلاف , حتى كان يُقضى منه العجب إذا ذكر مسألة من مسائل الخلاف , ثم يستدل , ويرجح , ويجتهد , وحق له ذلك ,
فإن شروط الإجتهاد كانت قد اجتمعت فيه , فإنني ما رأيت أحدا أسرع انتزاعا للآيات الدالة على المسألة التي يوردها منه , ولاأشد استحضارا لمتون الأحاديث ... صحيح أو الى المسند ... كأن لكتاب والسنن نصب عينه , وعلى طرف لسانه بعبارة رشيقة ... آيات الله في التفسير والتوسع لعله .... الديانة ومعرفتها ومعرفة أحوال الخوارج والروافض والمعتزلة ... المبتدعة فكان لايسبق فيه غباره , ولايلحق شأوه هذا ... من الكرم الذي
لم يشاهد مثله , والشجاعة المفرطة التي يضرب بها المثل , والفراغ من ميلان النفس من اللباس الجميل ,
والمأكل الطيب , والراحة الدنيوية , ولقد سارت بتصانيفه في فنون من العلم وألوان بعد تواليفه وفتاويه< كذا>
في الأصول , والفروع , والزهد , واليقين , والتوكل , والإخلاص , وغير ذلك تبلغ ثلاث مئة مجلد , لابل أكثر , وكان قوالاً بالحق نهاء عن المنكر ,
¥