قال ضحاك: أسلم ثم شأنك بها
فلما أسلم النصراني قال له ضحاك: إن شربت الخمرة حددناك وإن ارتددت قتلناك ..
فثبت الرجل وحسن إسلامه
وقد حدثت قصة مشابهة لهذه بين الشيخ محمد العريفي وأحد الأخوان الأردنيين لكن لا اتذكرها
ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[23 - 07 - 08, 12:46 م]ـ
لكن الفراهيدي مات سنة 170هـ. وفي زمن مروان لا أظن أنهم عرفوا ترتيباً للأحرف العربية إلا الترتيب الأبجدي الذي اخترعه أجدادنا الكنعانيون (الفينيقيون كما يسميهم الإغريق).
أيها المخضرم عندك خلط تاريخي!!!!
الكنعانيون ليسوا أجداداً للعرب فهم من ولد حام بن نوح والعرب من ولد سام بن نوح.
أيها الخالد عندك خلط تاريخي!!!!
الكنعانيون ليسوا أجداداً للعرب، وإنما هم من العرب أنفسهم! أما حام بن آدم فهو أبو الزنج وليس أباً للبيض، ويبدو أن الأمر قد اختلط عندك.
الجينات توحد اللبنانيين بالفينيقيين والعرب!
www.al-akhbar.com/ar/node/81667
مقتطفات من المقالة:
يعمل الدكتور بيار زلوعا منذ 5 سنوات على تحديد حركة هجرة الشعوب تاريخياً ضمن مشروع الـ «جينوغرافيك».
وقد تمكّن خلال السنوات الخمس الماضية من تحديد جينة (عنصر الوراثة) تميّز شعب ساحل بلاد المشرق العربي (الساحل السوري - اللبناني وشمال فلسطين) يطلق عليها علمياً اسم الـ J2 وهي لا تختلف عن جينات أهالي آسيا الوسطى والجزيرة العربية، ولكنها تتركز على الساحل وفي محيط المتوسط وتتداخل فيها جينات عديدة أخرى - ما يشرح تزاوج الشعوب بعضها ببعض - وما أعطاها غنى ثقافياً من دون أن تختفي.
يؤكد الدكتور زلوعا الذي أتمّ دراسته على أكثر من 900 عيّنة دم أُخذت من كامل المناطق اللبنانية ومن كلّ الطوائف أن «القواسم المشتركة جينياً بين اللبنانيين هي أكثر من تلك التي تفرّقهم». يقول «جينياً أي علمياً: يستحيل تقسيم الشعب اللبناني. فـ 99 % من أبنائه يحملون جينة J2 التي وصل حاملوها إلى هذه البقعة من العالم قبل نحو 10 آلاف سنة، أي مع بداية عصر التحضر (الانتقال من حالة الترحال الى حالة الإقامة). وسكنوا هذه الارض وأنشأوا قراهم ثم مدنهم، وهاجر بعضهم إلى أماكن أخرى من حوض المتوسط حيث بنى مستوطنات وخلّف هناك آثاره وجيناته. فالجين J2 موجود في كلّ المدن التي استخدمها الفينيقيون في حوض المتوسط من قرطاج إلى صقليّة ومالطة ... والتي يعود تاريخ وجودها في تلك المنطقة إلى 2000 قبل الميلاد».
فدراسة الدكتور زلوعا «توحد» النظريات حول أصل الفينيقيين: أنهم عرب وليس هناك من تمايز جيني بين الفريقين.
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[09 - 02 - 09, 01:17 ص]ـ
اشتكى عبد الله بن صفوان ضرسه، فأتاه رجل يعوده، وقال: ما بك؟ قال: وجع الضرس. فقال: أما علمت ما يقول إبليس؟ قال: لا. قال: يقول: دواؤه الكسر. قال:إنما يطيع إبليسَ أولياؤه.
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[09 - 02 - 09, 01:19 ص]ـ
ووجد الحجاج على منبره مكتوباً قل: تمتع بكفرك قليلاً، إنك من أصحاب النار، فكتب تحته قل: " موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور ".