تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[16 - 03 - 04, 04:43 ص]ـ

[] قال الشيخ صالح آل الشيخ في شرحه على الأربعين: ... وتحسين الحديث، بمجيء آية فيها معناه مذهب كثير من المتقدمين من أهل العلم كابن جرير الطبري، وجماعة من حذاق الأئمة والمحدثين. اهـ[/ QUOTE]

- نفهم من هذا أنه يقال: (حديث ضعيف الإسناد، ويحسَّن لأن له شاهداً من القرآن)؟!!

Question

Question

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[16 - 03 - 04, 09:31 ص]ـ

وضعفه الشيخ سليمان العلوان - حفظه الله -.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[13 - 04 - 04, 07:23 ص]ـ

الحديث صححه الشيخ حافظ حكمي في " معارج القبول " (2/ 78 – ط: مركز الهدى).

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[06 - 12 - 05, 11:09 ص]ـ

http://ahlalashar.uv.ro/vb/showthread.php?t=7

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[18 - 12 - 05, 08:27 ص]ـ

أخرجه الحسن بن سفيان النسوي في الأربعين (9) - ومن طريقه: الهروي في ذم الكلام (2/ 167 – 169/ 313)، وأبو طاهر السلفي في معجم السفر (375/ 1265)، والأربعين البلدانية (45)، وابن الجوزي في ذم الهوى (ص 23) -، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (4/ 469) من طريق: محمد بن الحسن الأعين، قال: حدثنا نعيم بن حماد، قال: حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي، عن هشام بن حسان، عن محمد بن سيرين، عن عقبة بن أوس، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به».

قال الهروي: «جوده الأعين، وله علتان».

قلت: يقصد أنه لم يذكر الشك في شيخ الثقفي - كما سيأتي -، ولكن الصحيح: أن العهدة ليست عليه في ذلك؛ فقد توبع، فتابعه: جعفر بن محمد بن فضيل.

أخرجه البيهقي في المدخل (209).

وتابعهما: عبد الرحمن بن حاتم المرادي.

أخرجه الطبراني في المعجم الكبير، وعنه: أبونعيم الأصبهاني في الأربعين، كما في جامع العلوم والحكم (2/ 386 - 387).

وخالفهم: محمد بن مسلم بن واره، فرواه عن: نعيم بن حماد، قال: حدثنا عبد الوهاب الثقفي، قال: حدثنا بعض مشيختنا - هشام أو غيره -، عن محمد بن سيرين، عن عقبة بن أوس، عن عبدالله بن عمرو، مرفوعاً.

أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (1/ 12 / 15)، وابن بطة في الإبانة (1/ 110 / 279).

وتابعه: أبو حاتم الرازي وعثمان بن سعيد.

أخرجه الهروي في ذم الكلام (2/ 171 / 314).

والعهدة في هذا الاضطراب على نعيم؛ فإنه ضعيف، وعقبة بن أوس لم يثبت سماعه من ابن عمرو.

فلهذا الحديث ثلاث علل: ضعف نعيم بن حماد، واضطرابه فيه، وانقطاعه بين عقبة بن أوس وعبدالله بن عمرو.

وقد ذكره البخاري بصيغة التمريض في جزء رفع اليدين (ص 105 - 106).

وقال ابن رجب: «تصحيح هذا الحديث بعيد جداً» (جامع العلوم والحكم 2/ 387).

ومع ذلك صححه أبونعيم بإخراجه له في الأربعين، والنووي في الأربعين (41) - وعنه: ابن مفلح في الآداب الشرعية (3/ 69)، ومحمد بن عبدالوهاب في كتاب التوحيد (1/ 104 – مؤلفات الشيخ)، وأصول الإيمان (1/ 264 – مؤلفات الشيخ)، وصديق خان في عقائد أهل الأثر (ص 151) -، وحافظ حكمي في معارج القبول (2/ 78)!

وحكم ابن القيم بثوته في روضة المحبين (ص 477)!

وقال ابن حجر في الفتح (13/ 289): «رجاله ثقات»!

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[20 - 12 - 05, 03:37 م]ـ

أحسن الله إليكم ونفعنا بعلمكم

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[23 - 03 - 09, 01:06 م]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم كل خير

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير