تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[2] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل تزوج امرأة على عبد فأعتق الرجل العبد قال ليس عتقه بشيء قد صار العبد للمرأة

[2] وسئل أحمد وأنا أسمع عن الرجل يولي يعني الرجل الولي على أخته وابنته يقول له إذا وجدت من ترضاه فزوجه قال تزوجه جائزة

[2] وسمعت أحمد يقول أرى إذا أوتر الرجل أن يسلم في الركعتين

[2] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل أعطى رجلا درهما يشتري له به شيء فأخلطه مع درهم له فضاعا فقال ليس عليه شيء قال أحمد ولز ضاع درهم أحدهما ولا يدري أيهما ضاع درهمه أو درهم الرجل يغرمه

[2] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل ضاع هديه فاشترى غيره ثم أصاب الأول قال ينحرهما جميعا

[2] وسمعت أحمد يقول في قوله {والهدى معكوفا أن يبلغ محله} قال حتى يبلغ الحرم

[2] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل خرج لحاجة وهو لا يريد الحج فجاز ذا الحليفة ثم أراد الحج قال يرجع إلى ذي الحليفة فيحرم

[3] قال أحمد ولو أن نصرانيا أسلم بمكة ثم أراد الحج قال يرجع إلى ذي الحليفة فيحرم

[3] حدثنا أحمد بن حنبل قال قال سفيان عن بن جريج عن عطاء إذا سافر سفرا يقصر فيه الصلاة نسخت عمرته قال أبو عبد الله أي انتقضت عمرته

[3] سمعت أحمد يقول ثنا يزيد بحديث قثنا شعبة عن أشعث بن سليم وإنما كان يعني الحديث عن يحيى بن أبي سليم أبي بلج قال فقال قد سمعت الحديث وأنا فيه شاك منذ سمعته وسمعته ببغداد يعني من شعبة وكنت في آخر الناس اجعلوه عن رجل

[3] وسمعت أحمد يقول إن الدراوردي يجيء بأحاديث ما أدري ما هي كأنه أنكرها

[3] ورأيت أبا عبد الله صلى بنا فلما أقيمت الصلاة التفت عن يمينه وعن شماله وقال استووا

[3] ورأيت أحمد سلم حول وجهه عن القبلة وقعد يسبح ويذكر الله

[3] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل أعطى رجلا عشرين دينارا يشتري له بها شيئا فأخلطها مع دنانيره حتى يذهب فيشتري له فلم ير به بأسا

[3] وسمعت أحمد يقول جندب يعني بن سفيان ليست له صحبة قديمة

[3] وسئل أحمد عن حديث عمرو بن حزم في الصدقات صحيح هو فقال أرجو أن يكون صحيحا

[3] وسئل أحمد وأنا أسمع عن رجل أوصى أن يشتري بألف درهم فرس للجهاد ومائة للنفقة قال يشتري له مثل ما أوصى لا يزاد على ذلك شيئا قال فإن أصيب بأقل من ألف بخمسين أو بأكثر قال يزاد على نفقته

[4] وسئل أحمد وأنا أسمع عن النفساء كم تعقد إذا رات الدم قال أربعين يوما ثم تغتسل

[4] حدثني جدي قال ثنا أبو بدر عن علي بن عبد الأعلى عن أبي سهل عن مسة الأزدية عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كانت النفساء على عهد النبي صلى الله عليه وسلم تجلس أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف

[4] قال رجل لأحمد وأنا أسمع إني لي جار فربما أطلب منه الشيء فيعطيني ثم إنه ليستقرض مني دراهم أفأطلب منه كما كنت أطلب قال كل قرض يجر منفعه فهو حرام

[4] وسأل رجل أحمد وأنا أسمع فقال إني دخلت السوق فرأيت ثوبا ينادي عليه بعشرين صحاح فأخذته فأعطيته فيها مقطعة قال لا إلا أن يرضى صاحب الثوب أن تعطيه فيه مقطعة

[4] وسئل أحمد وأنا أسمع عن التغبير فقال لا يعجبني

[4] وسئل أحمد وأنا أسمع عن المسح بالمنديل بعد الوضوء فكرهه

[4] وسمعت أحمد يقول أذن بلال للنبي صلى الله عليه وسلم بعدما قدم المدينة

[4] وسألت رجل أحمد وأنا أسمع إني اكتريت من بغداد إلى مكة فلما بلغت الكوفة بدا لي قال ليس لك ذلك إلا أن تكريه من غيرك

[4] وسئل أحمد وأنا أسمع أتحج المرأة في العدة قال نعم

[4] وقيل لأحمد فإن كان زوجها مات في الطريق قال تصحب الناس إن لم يكن لها محرم

[5] قيل لأحمد فتخرج من بيتها بلا محرم مع جيرانها قال لا

[5] وسمعت أحمد يقلو بن أبي ذئب ثقة كان قليل الحديث وكان رجلا صالحا قوالا بالحق

[5] وسمعت أحمد قال وكان يشبه بسعيد بن المسيب يعني بن أبي ذئب

[5] وسمعت أحمد يقول إذا اشترى الرجل من رجل شيئا وهو يعلم أنه سرقة فقد شاركه

[5] وسمعت أحمد يقول كان عبد الله بن وهب عالم صالح فقيه كثير العلم وقال أحمد أخبرنا من رأي بن أبي حازم يعرض له على بن وهب رأي مالك

[5] وسمعت أحمد يقول رشدين أرجو أن يكون ثقة أو صالح الحديث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير