تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... إخواني!! ممكن طلب بسيط؟ .......]

ـ[ناهل المعرفة]ــــــــ[30 - 08 - 03, 10:47 ص]ـ

إخواني ممكن طلب بسيط

أريد بحث أو رسالة محتواها يتحدث عن حال الشخص إذا دخل على أناس في مجلس هل يقومون له أم يصافحهم وهم جلوس وياحبذا لو كان مدعوما بالأحاديث

وجزاكم الله خير

ـ[ناهل المعرفة]ــــــــ[31 - 08 - 03, 10:01 ص]ـ

وش هالبخل ياإخوان الله يسامحكم

ـ[أسامه بن منقذ]ــــــــ[31 - 08 - 03, 07:37 م]ـ

سئل الإمام العالم العامل الرباني

والحبر النوراني أبو العباس

أحمد بن تيمية رحمه الله تعالى

عن النهوض والقيام الذي يعتاده الناس من الإكرام عند قوم شخص معين معتبر هل يجوز أو لا؟ وإذا كان يغلب على ظن المتقاعد عن ذلك أن القادم يخجل أو يتآذى باطنا وربما أدى ذلك إلى بغض وعداوة ومقت ... ألخ

مجموع الفتاوى (1/ 374)

ـ[كريمة المروزية]ــــــــ[01 - 09 - 03, 12:30 ص]ـ

كأنني سمعت فتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في هذا الموضوع ان وجدتها قريبا وافيتكم بها

ـ[الوسيط]ــــــــ[01 - 09 - 03, 02:04 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سُئل الامام الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى ورفع درجته في عليين: عن القيام للاستاذ من الطلبة وهم في اماكنهم؟

فأجاب رحمه الله تعالى: مكروه كراهة شديدة، لقول انس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - عن الصحابة رضي الله عنهم: ما كان أحد أحب إليهم من رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وكانوا لا يقومون له إذا دخل لما يعلمون من كراهته لذلك، لكن إذا قام طالب أو غيره لمقابلة الداخل والسلام عليه ومصافحته، فلا بأس بذلك لقول النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - للصحابة رضي الله عنهم: (قوموا إلى سيدكم) - البخاري في الجهاد، مسلم في الجهاد - يعني بذلك سعد بن معاذ 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - لما جاء للحكم في بني قريظة، وكان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقوم لابنته فاطمة إذا دخلت عليه ويأخذ بيدها ويقبلها، وكانت رضي الله عنها إذا دخل عليها عليه الصلاة والسلام قامت إليه وأخذت بيده وقبلته.

ولما تاب الله سبحانه وتعالى على الثلاثة الذين خلفوا وهم كعب بن مالك الانصاري، وصاحباه، وجاء كعب إلى المسجد، والنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - جالس في أصحابه، وقام إليه طلحة بن عبيدالله 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، وصافحه وهنأه بالتوبة، والنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ينظر ولم ينكر ذلك عليه، والاحاديث في هذا المعنى كثيرة والله ولي التوفيق.

مجلة الدعوة عدد رقم 1325 الشيخ بن باز رحمه الله تعالى

ـ[ناهل المعرفة]ــــــــ[01 - 09 - 03, 08:26 ص]ـ

ومن كان لديه مزيد فأرجو ذلك

بيض الله وجوهكم جميها وجمعني وإياكم في الفردوس الأعلى

آمين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير